Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نيران صديقة

    نيران صديقة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 13 أكتوبر 2011 غير مصنف


    خاص بـ”الشفاف”

    يقيم التيار الوطني الحر هذه السنة قداساً في ذكرى ١٣ تشرين ١٩٩٠، بعد ان كان قد اغفل المناسبة لسنوات. وكان حرياً به ان يكبت الذكرى، ويدفع بها الى طي النسيان. لأنه لا بد للمشاركين في القداس ان يتذكروا ما جرى في ذلك النهار المشؤوم، ويتذكروا من الذي قتل الشهداء الذين يُصلّى على راحة نفسهم. وربما يقع بعضهم في ازمة ضمير. إذ كيف سيبررون في قرارة نفسهم التحالف الذي يقيمونه اليوم مع القاتل؟ وماذا سيقولون للشهداء؟ انهم سقطوا عن طريق الخطأ بنيران صديقة؟

    التبرير المألوف الذي يُستعمله العونيون يقول: اننا حاربنا سوريا عندما كانت في لبنان، وقد خرجت منه، وبالتالي لم يعد من خلاف معها، وطوينا الصفحة.

    وهذه حجة ضعيفة. فهل خرجت سوريا فعلاً من لبنان؟ اتذكر جيداً كلام العماد عون عندما كان يقول انه اذا أخرجت سوريا جيشها من لبنان فانه سيبقى لها جيش رديف هو جيش حزب الله. وهذا ما حدث فعلاً. أخرجت سوريا جيشها من لبنان سنة ٢٠٠٥، لكن نفوذها استمر من خلال حلفائها المسلحين الذين سرعان ما توسّعت صفوفهم بانضمام التيار الوطني الحر اليهم.

    طبعاً، في ذاكرتهم الانتقائية، يتناسى العونيون هذا الكلام. ويتناسون مئات المواقف المبدئية الواضحة التي طالما رددوها وتفاخروا بها، والتي تتناقض بالكامل مع مواقفهم الحالية.

    ولم يكتفِ الرفاق بطي الصفحة، بل ذهبوا ابعد بكثير. اقاموا تحالفاً استراتيجياً مع سوريا وايران. حتى انهم اصبحوا جزءاً من المنظومة الاقليمية التابعة لايران. واصبحوا يجاهرون بعدائهم للغرب وللقيم الغربية.

    وعندما تسألهم عن التناقض بين مواقف الامس ومواقف اليوم، يجيبونك بعصبية اصبحت علامتهم الفارقة، عصبية العالم الذي ضاق ذرعاً بالجاهل، ان السياسة ليست جامدة، وان المواقف التي صدرت عن العماد عون بين ١٩٨٨ و ٢٠٠٦ كانت مرتبطة بزمانها، وتجاوزتها الاحداث، ويجب ان نتعامل معها بتحفظ. وان العماد عون تخطى مواقفه القديمة، واصبح يرى الصورة بوضوح اكبر، واتخذ المواقف التي تتناسب مع المرحلة الجديدة.

    نفهم من ذلك ان مرحلة كاملة، مرحلة ما قبل ٢٠٠٦، ينبغي تجاهلها واخفاؤها تحت البساط كما نخفي الاوساخ على عجل. عجباً، عذارى السياسة تحولوا الى بسمارك وبدأوا يحاضرون في السياسة الواقعية!

    هناك اذن عون ما قبل ٢٠٠٦ وعون ما بعد ٢٠٠٦. وهما مختلفان الى حد التناقض. فأيهما الصحيح؟ واذا كان عون قد اخطأ لثمانية عشر عاماً، فهذا يعني ان عون، صاحب الرؤيا، ليس معصوماً عن الخطأ. وما من شيء يمنع ان يكون مخطئاً ايضاً في السنوات الخمسة الاخيرة.

    والأطرف هو عندما يتحدث العونيون عن الممانعة، ويتذرعون بها لتبرير تحالفهم مع سوريا ودفاعهم عن نظامها في الحرب التي يشنها على شعبه. تسألهم: وما لكم انتم والممانعة؟! وكيف دخل هذا التعبير وغيره من المفردات التافهة في قاموسكم؟ واذا كانت سوريا قلعة الممانعة، تُرى ألم تكن كذلك سنة ١٩٨٩ عندما اعلن العماد عون حرب التحرير عليها؟ حسب هذا المنطق، فإن سوريا كانت في لبنان لضرورات الممانعة، وما ادراك ما الممانعة، ولحماية خاصرتها. فلماذا لم يتفهم العماد عون هذا الامر حينذاك؟ ولو فعل لوفّر على اللبنانيين جولة اضافية من الحرب، ولبقي الجنود الذين يُصلّى اليوم في ذكراهم على قيد الحياة.

    kamal.yazigi@hotmail.com

    جامعي وكاتب لبناني

    اليوم الأسود: بالفيديو:

    http://www.youtube.com/watch?v=RluoTloS2vM

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمصر تسلّمت “شاليط” «شاليط» والصفقة تتضمن نقل مكتب «حماس»من دمشق إلى القاهرة
    التالي العالمانية والإستنارة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.