Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»موسوي: زرت “حلبجة” وكنت ضد خطف “الجابرية” وإعدام 30 آلف معارض

    موسوي: زرت “حلبجة” وكنت ضد خطف “الجابرية” وإعدام 30 آلف معارض

    4
    بواسطة Pierre Akel on 8 أغسطس 2010 غير مصنف

    الصورة: رئيس حكومة إيران مير حسين موسوي في البرلمان أثناء الحرب مع العراق وخلفه شعارات: “اليوم خورمشهر وغدا كربلاء” و”حرب حتى النصر”

    *

    بعد صمت دام 22 عاماً، رفع الزعيم الإيراني مير حسين موسوي النقاب عن دور المرشد خامنئي في خطف طائرة “الجابرية” الكويتية في أبريل 1988 وكشف أنه كان ضد تلك العملية الإرهابية التي قادها “عماد مغنية”. وقد استمرت عملية الخطف 16 يوماً، وتخلّلها إعدام مواطنين كويتيين هما عبدالله محمد حباب الخالدي وخالد اسماعيل ايوب بدر ورمي جثتيهما من الطائرة في مطار الجزائر (الصورة). وعدا تأكيد موسوي معارضة الحكومة التي كان يرأسها آنذاك للعملية، فإنه يملح ضمناً إلى أن خامنئي وشركاءه ضحّوا بصورة إيران أمام الرأي العام العالمي، التي كانت تحسّنت بعد أن قصف صدام “حلبجية” بالألسلحة الكيميائية، لمجرّد زعزعة الحكومة التي كان يرأسها.

    وجدير بالذكر أن خامنئي ألغى منصب رئيس الحكومة فور تسلّمه منصب “المرشد” لكي يتخلّص من غريمه مير حسين موسوي.

    ولأول مرة أيضاً، فقد صرّح موسوي أمام مجموعة من الصحفيين الإيرانيين بأن حكومته لم تلعب أي دور في الإعدامات السياسية الجماعية التي شهدتها إيران في نفس العام، 1988، وذهب ضحيّتها ما يتراوح، حسب التقديرات، بين 5000 و30 ألف شاب إيراني أغلبيّتهم الساحقة من حملة الشهادات العالية. وتُعتَبَر تلك المجزرة التي أصدر الخميني “فتوى” لتبريرها أبشع مجزرة في التاريخ الإيراني كله. وقد بدأت الإعدامات، سرّاً، في 19-7-1988 واستمرت خمسة أشهر.

    ويشير كلام موسوي إلى العلاقة الوثيقة والقديمة بين حزب الله اللبناني والجناح الإرهابي في النظام الإيراني الذي يتزعمه خامنئي. ومن أبرز وجوهه “علي ولايتي” الذي “شرّف” لبنان بزيارته خلال الأسبوع الماضي، ويُعتَبَر بين أبرز المسؤولين عن إعدام المعارضين اليساريين في العام 1988. ومن أبشع تفاصيل تلك الإعدامات أن مسؤولي فرق الإعدام الذين “تعبوا” من نصب المشانق على مدى أشهر، طالبوا السلطات بالسماح لهم بإعدام الشبان الإيرانيين بالرصاص. ولكن النظام رفض ذلك بحجّة تعارضه مع “الشريعة الإسلامية”. والواقع أن الرفض كان حتى لا يُسمع صوت الرصاص في الخارج، أي حتى لا يعرف المجتمع الإيراني بعمليات إبادة خيرة أبنائه خلال 5 أشهر على طريقة “بول بوت” الكمبودي. مع فارق أنها كانت جريمة “إلهية” ضد “الإنسانية”!

    هل هذا ما يريد تكراره حزب الله اللبناني وأذياله الذين ينادون كل يوم بـ”تعليق المشانق” في لبنان؟

    *

    طلبت إقفال المجال الجوي أمام “الجابرية”

    تحدث مير حسين موسوي عن إستقالته في العام 1989، فقال: “في تلك الفترة، كنت قد حذّرت من عواقب التطرف والمغامرة في السياسة الدولية، وأعتقد أننا لم نخسر يوماً من جراء العودة إلى المبادئ والتمسك بقيمنا الأساسية في السياسة الخارجية والسياسة الداخلية. إن الإضرار التي تعرّضت لها إيران نجمت عن الجهل والمغامرة”.

    وقال:

    “بعد يوم واحد من الهجوم (بالأسلحة الكيميائية) الذي شنّه صدام على “حلبجة”، ذهبنا إلى هناك ورأينا المشاهد المروّعة عن قُرب. وبعد أن دعينا الصحفيين وانتشرت أفلام وصور المجرزة، فإن الرأي العام الدولي تغيّر قليلاً لصالحنا. ولكن، في تلك اللحظة بالذات، وأنا لن أكشف الآن من فعل ذلك وكيف- فقد تم اختطاف طائرة وطلب الخاطفون السماح لهم بالهبوط في مطار مهرآباد” بطهران. ولكننا طلبنا من أصدقائنا أن أصدقائنا أن يقفلوا المجال الجوي أمام الطائرة التي اتجهت، بعد ذلك، إلى “مشهد”. إن هذا الموقف (أي السماح للطائرة بالهبوط في “مشهد”) كان موقفاً يصعب الدفاع عنه وقد تسبّب لنا بأضرار جسيمة”.

    ولكن مير حسين موسوي لم يعط تفاصيل أكثر عن ملابسات خطف الطائرة الكويتية قائلاً: “في رأيي أن إثارة مثل هذه المسائل بصورة تفصيلية ليس ضرورياً إلا بقدر ما يخدم ذلك مصالح الحركة الخضراء. ..”. ويعني ذلك أن موسوي يحتفظ بهذه الأوراق لكشفها إذا تزايدت الضغوط عليه.

    واستطرد موسوي قائلاً أن الهجمات التي يتعرض لها إداء حكومته في الثمانينات هي هجمات منظمة وهي جزء من “مشروع” أوسع، وأنها تهدف إلى “تشويه التاريخ”، وقال:


    “لقد سمعت شخصاً يقول أنه لو وفّرت لنا الحكومة (التي كان موسوي رئيسها) في ذلك الحين الموارد الكافية، لكنّا استطعنا أن نحتلّ بغداد في السنة الخامسة للحرب (استمرت الحرب الإيرانية-العراقية 8 سنوات)، وهذا ليس صحيحاً على الإطلاق. وسبق أن ألمحت إلى ضرورة وضع حدّ لتسريب مثل هذه الأكاذيب. أما إذا استمرّت، فلدينا كثير من القصص التي لم نخبر الناس عنها منذ تلك الفترة.

    ولدى التطرّق إلى أحداث السنوات العشر الأولى من عمر الجمهورية الإسلامية قال موسوي: “قلت مرات عديدة أن تلك الأزمنة لم تخلُ من الأخطاء والنواقص. ولكن المناخ الذي خلقته السلطات الحالية يجعل كل إنجازات الثورة على مدى 30 عاماً موضع تشكيك، وهذا أمر خطر جداً”.

    بهشتي دافع عن بازركان

    وأضاف: “من حقّ المرء أن يناقش كل الأمور الغامضة في بداية الثورة.. لقد شهدت بنفسي كيف قامت حكومة “بازركان (رئيس أول حكومة مؤقتة بعد الثورة) باستبعاد نفسها بنفسها من الإدارة العليا للبلاد. وقد راقبت عن كثب الأحداث في مجلس قيادة الثورة. وكنت صديقاً لـ”بازركان” ولأعضاء “حركة الحرية”. إن العديد من الأشخاص الذين كانت الحكومة المؤقتة تعتبرهم خصومها كانوا(في الواقع) يسعون إلى الحؤول دون سقوطها.

    واستطرد قائلاً: “بعد استقالة “بازركان”، قال السيد بهشتي (رئيس القضاء الذي تم اغتياله لاحقاً) أنه “سيتم إعلان أسماء أعضاء مجلس قيادة الثورة الجديد وسوف أصرّ بشدة أمام الإمام الخميني لكي يبقى إسم بازركان بين أعضاء المجلس”. وحدث ذلك في وقت كانت الصحف المرتبطة ببازركان تكتب أن مصير “بهشتي” هو الجحيم.. وبالفعل، قام “بهشتي” بزيارة الإمام وأصرّ على تعيين بازركان عضواً في مجلس قيادة الثورة”.

    وأشار موسوي إلى الظروف الصعبة التي اضطرت الثورة للتعامل معها في البدايات وذلك في مناطق مثل كردستان وخوزستان وفي مرفأي “توركمان” و”لانغيه”: “على المرء أن ينظر إلى تلك البيئات وأن يفهمها في الإطار العام..”
    وأثناء الإجتماع، ردّ موسوي الذي كان رئيساً لحكومة الحرب العراقية-الإيرانية على إسئلة كثيرة طُرحت عليه حول الإعدامات الجماعية في العام 1988 للسجناء الذين كان لهم علاقات مزعومة مع جماعات يسارية أو مع جماعة “مجاهدي الشعب”.


    هل كانت حكومتي تملك أية معلومات حول الإعدامات؟

    وقال موسوي: “ينبغي النظر إلى قضية إعدامات 1988 الجماعية في إطارها التاريخي، ثم علينا أن نسألل: هل كانت الحكومة التي كنت أرأسها تملك أية معلومات بخصوص ذلك الموضوع؟ بل، وهل كانت حكومتي قادرة على التدخّل في الموضوع؟ هل يرد أي ذِكر للحكومة في أي من أحكام الإعدام أو وثائق المحاكمة؟ إن حكومتي لم تلعب أي دور في تلك القضية. إن الكثير من الناس ليسوا مطلعين على هذه النقطة. ولكنني أجد نفسي مضطرّاً لعدم بحث هذه القضية بالتفصيل”.

    وقال موسوي: “حينما قدّمت استقالتي من رئاسة الحكومة، فقد تمّ نشر نصّ الإستقالة، ولكن لم تبدر من الرأي العام الإيراني أية رد فعل على قضية الخطف. وقد يكون السبب هو أن ذلك كان أمراً مرغوباً من المجتمع في ذلك الحين..”.

    إقرأ أيضاً:

    موسوي لخامنئي: القنص في شوارع لبنان والمتفجرات في السعودية وخطف الطائرات تتم بدون علم الحكومة!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإسرائيل لجمت مواجهات “العديسة” لكن التغيير الحكومي قد يكون مؤشراً لحرب على لبنان
    التالي باق وأعمار الطغاة قصار
    4 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    موسوي: زرت “حلبجة” وكنت ضد خطف “الجابرية” وإعدام 30 آلف معارض
    الى الشفاف:

    “…. “علي ولايتي” ….. يُعتَبَر بين أبرز المسؤولين عن إعدام المعارضين اليساريين في العام 1988. ومن أبشع تفاصيل تلك الإعدامات أن مسؤولي فرق الإعدام الذين “تعبوا” من نصب المشانق على مدى أشهر، طالبوا السلطات بالسماح لهم بإعدام الشبان الإيرانيين بالرصاص. ولكن النظام رفض ذلك بحجّة تعارضه مع “الشريعة الإسلامية”. والواقع أن الرفض كان حتى لا يُسمع صوت الرصاص في الخارج، ”

    السؤآل هو: هل أنّ المتحدّث هنا موسوي أم الأستاذ بيار؟
    هل هناك رابط (لنك) لتصريحات موسوي؟

    0
    View Replies (2)
    الدولة الصفوية
    الدولة الصفوية
    14 سنوات

    موسوي: زرت “حلبجة” وكنت ضد خطف “الجابرية” وإعدام 31 آلف معارض
    يقول المفكر الإيراني الشيعي د. علي شريعتي: “الدولة الصفوية قامت على مزيج من القومية الفارسية، والمذهب الشيعي حيث تولدت آنذاك تيارات تدعو لإحياء التراث الوطني والاعتزاز بالهوية الإيرانية، وتفضيل العجم على العرب، وإشاعة اليأس من الإسلام، وفصل الإيرانيين عن تيار النهضة الإسلامية المندفع، وتمجيد الأكاسرة”.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz