Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مناهج

    مناهج

    0
    بواسطة Sarah Akel on 12 أبريل 2012 غير مصنف

    ما كتبه الدكتور فوزي أيوب الاستاذ في الجامعة اللبنانية في تحقيقه في القبس حول التعليم والمناهج في الكويت، ينبغي أن يشكل لنا ناقوس خطر لمراجعة كثير من عناصر ما يطلقون عليها «مخرجات العملية التربوية» في الكويت، في محاولة جادة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من عقول اولادنا.

    يقول الدكتور «عندما يتدخل التربويون الى جانب مختصي الشريعة في تأليف النصوص الدينية، فإن على هذا الفريق تحويل النص الأصلي إلى نص تربوي ديني، فلا يأخذ النص الديني بحرفيته، بل يستلهم الأصل ويأخذ مقاصده وغايته، ويحوله الى حكاية أو قصة، مما يشد الطالب اليه بعد أن يصله بصورة مبسطة. وهكذا يصل المغزى الديني والرسالة الاسلامية الى وجدان الأولاد والمراهقين. هنا يكمن الفارق بين العلوم الدينية والتعليم المدرسي للدين عبر مادة التربية الاسلامية (وليس مادة الدين الاسلامي) التي تعني أننا نربي التلاميذ بروحية الاسلام، ولا نلقنهم تعاليمه تلقينا يفتقر غالبا الى الفهم والتفاعل الايجابي».

    ذكرتني هذه الملاحظة المهمة، بدرس دين في منهج التربية الاسلامية للصف الأول الثانوي، كنت قد «حاولت» أن أشرحه لابنتي، وعندما عجزت احلتها للمدرسة. الدرس كاملا (للمهتمين) في «كتاب القرآن الكريم. للصف التاسع» – صفحة 26، تحت عنوان «عتاب لطيف من الله تعالى لرسوله الكريم» اقتطعت منه:

    «روي عن النبي كان يقسم بين نسائه، فلما كان يوم حفصة استأذنت رسول الله في زيارة أبويها فأذن لها، فلما خرجت أرسل إلى جاريته «مارية القبطية»، فعاشرها في بيت حفصة، فرجعت فوجدتها في بيتها، (حذفنا التفاصيل لغاية..) فغضب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وحلف ألا يدخل على نسائه شهرا، واعتزلهن، فأنزل الله تعالى «يأيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك».

    من المؤكد أن ليس المقصود هنا كلام الله عز وجل، ولا رسوله المصطفى، ولا في سبب نزول الآية الكريمة، معاذ الله، ولا حتى الضعف والهشاشة اللغوية المدمرة التي كتب بها النص، لكن ما يشغلني هو كيفية انتقاء نوعية الدروس التي يلقن بها الطالب، وإن كانت تتناسب مع عمره، ومدى استيعابه للموضوع، وأسس اختيار الآيات المقررة من بين المئات التي تحث على العبادات، وعمل الخير والبر بالوالدين والحث على العلم والعمل، والكثير مما يمكن أن يفيد الطالب في هذه المرحلة العمرية الانتقالية الخطرة.

    من الخطأ ترك عملية تأليف المناهج للمتخصصين بالعلوم الدينية وحدهم، لأن ذلك مهمة التربويين الرئيسية، كونهم متخصصين بنوعية المادة التي تقدم إلى التلاميذ، كل حسب تطوره العمري والذهني، وعلى المسؤولين في وزارة التربية العمل بجد على «فض الاشتباك»، لاسيما في الدروس الدينية، بين ما يريده التربوي، وما يدعو اليه الدعاة والفقهاء، فالآباء يرسلون أولادهم إلى المدارس على أساس ثقتهم في أنها تتحمل الأمانة الكبرى، ولم يفكر أحد منهم بأنهم يزجون فلذات أكبادهم في حقل تجارب، لكل من عمل «قص» و«لصق» للكتب التي عملت منه فقيها!

    d.moufti@gmail.com

    @dalaaalmoufti


    أزمة التعليم .. لماذا؟ وما الحلول؟ (11)
    34 خللا في كتب التاريخ:

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقماذا يجرى فى مصر؟ (20)
    التالي الاسلاميون في الحكم: بدايات التغير

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.