Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقتل 5 أو 6 محتجّين في اقتحام جامع “درعا” ليلة أمس

    مقتل 5 أو 6 محتجّين في اقتحام جامع “درعا” ليلة أمس

    1
    بواسطة Sarah Akel on 23 مارس 2011 غير مصنف

    رويترز: قوات سورية تقتل ستة أشخاص في هجوم على مسجد

    دمشق (رويترز) – قال سكان ان قوات أمن سورية قتلت ستة أشخاص على الاقل يوم الاربعاء في هجوم على المسجد العمري في مدينة درعا بجنوب سوريا حيث جرت احتجاجات لم يسبق لها مثيل تتحدى حكم حزب البعث بزعامة الرئيس السوري بشار الأسد.

    وقال السكان انه كان بين القتلى علي غصاب المحاميد الطبيب من عائلة بارزة في درعا الذي ذهب الى المسجد في الحي القديم بالمدينة لمساعدة مصابي الهجوم الذي وقع بعد منتصف الليل.

    وذكر بيان رسمي عن المحاميد الذي قتل حين كان في سيارة اسعاف وصلت الى الموقع لانقاذ المصابين “قامت عصابة مسلحة بالاعتداء المسلح بعد منتصف ليل الثلاثاء على طاقم طبي في سيارة اسعاف تمر بالقرب من جامع العمري في درعا ما أدى الى استشهاد طبيب ومسعف وسائق السيارة.”

    وأضاف “قامت قوى الامن القريبة من المكان بالتصدى للمعتدين واستطاعت أن تصيب عددا منهم وتعتقل بعضهم وسقط شهيد من قوى الأمن.”

    وقبل أن تهاجم قوات الامن المسجد انقطع التيار الكهربائي في المنطقة وتوقفت خدمات الهاتف. وحين بدأ اطلاق الرصاص دوى التكبير من أحياء درعا.

    ولم يتضح على الفور ما اذا كان المحتجون يحملون اية أسلحة.

    وبحصيلة هذا الهجوم يرتفع الى 10 عدد المدنيين الذين قتلتهم القوات السورية في مظاهرات ممتدة منذ ستة أيام تطالب باصلاحات سياسية والقضاء على الفساد في البلاد البالغ عدد سكانها 20 مليون نسمة. ويحظر حزب البعث الحاكم المعارضة ويطبق قانون الطواريء منذ عام 1963 .

    ولم يتسن الحصول على تعقيب من حكومة الاسد على الفور. ويواجه الرئيس السوري أكبر تحد لحكمه منذ خلف والده حافظ الاسد عام 2000 .

    وقال أحد السكان “المحاميد قتله قناص. تعطلت شبكات الهاتف لكننا اتصلنا بأشخاص قرب المسجد باستخدام خطوط هواتف نقالة أردنية.” وتقع درعا على الحدود مع الأردن.

    وقال ناشط سياسي طلب عدم نشر اسمه “الحي القديم في ظلام دامس ومازال من الصعب معرفة ما حدث بالضبط.”

    وجاء الهجوم بعد يوم من قول مكتب الأمم المتحدة لحقوق الانسان ان السلطات “يجب عليها الكف فورا عن الافراط في استخدام القوة ضد المحتجين المسالمين وخصوصا استخدام الذخيرة الحية.”

    وكان المحتجون الذين نصبوا خياما في ساحة المسجد قالوا في وقت سابق انهم لن يبرحوا المكان حتى تلبى مطالبهم.

    وقال الشيخ أحمد الصياصنة امام المسجد لتلفزيون العربية يوم الثلاثاء ان الاحتجاج في المسجد سلمي.

    وتجمع محتجون أيضا في بلدة نوى القريبة.

    ويوم الثلاثاء نقلت قناة تلفزيون المنار اللبنانية عن فاروق الشرع نائب الرئيس السوري قوله ان الرئيس الاسد ملتزم بمواصلة طريق الاصلاح والتحديث في سوريا.

    ومن المطالب الرئيسية للمحتجين انهاء ما يقولون أنه القمع من جانب الشرطة السرية التي يرأسها في محافظة درعا أحد أقارب الأسد.

    وقال المرصد السوري لحقوق الانسان ان السلطات السورية اعتقلت يوم الثلاثاء نشطا بارزا مدافعا عن المحتجين الذين يطالبون بالحرية والقضاء على الفساد. وأفاد المرصد أن لؤي حسين الذي كان سجينا سياسيا بين عامي 1984 و1991 أخذ من منزله في منطقة بالقرب من دمشق.

    وتخضع سوريا لقانون الطواريء منذ وصول حزب البعث الى السلطة عام 1963 ليحظر المعارضة ويبدأ عقودا من التراجع الاقتصادي الذي ميزه التأميم.

    ورفع الاسد بعض القيود على المشاريع الخاصة لكنه تجاهل مطالب متزايدة بانهاء العمل بقانون الطواريء وتقييد سلطات أجهزة الامن وتعزيز حكم القانون والافراج عن الاف السجناء السياسيين والسماح بحرية التعبير والكشف عن مصير عشرات الالاف من المنشقين الذين اختفوا في ثمانينات القرن الماضي.

    وفي الأعوام الأربعة الاخيرة خرج الأسد من العزلة التي فرضها عليه الغرب بسبب دور سوريا في لبنان والعراق ودعمها للجماعات الفلسطينية الناشطة.

    ومع التحرير المحدود للاقتصاد في العقد الماضي سطع نجم رامي مخلوف وهو قريب اخر للاسد كرجل أعمال كبير يسيطر على شركات مهمة.

    وفرضت الولايات المتحدة عقوبات على مخلوف لما تعتبره واشنطن فسادا عاما واستهدفه غضب المحتجين. وهم يصفونه بأنه لص. ويقول مخلوف انه رجل أعمال يعمل بشكل مشروع ويساعد في احراز تقدم اقتصادي لسوريا.

    *

    سورية: انباء عن مقتل 5 اشخاص باطلاق نار على معتصمين بدرعا

    بي بي سي العربية-
    افاد ناشطون حقوقيون بمقتل خمسة اشخاص على الاقل في اطلاق قوات الامن السورية النار على معتصمين في محيط الجامع العمري بمدينة درعا جنوب البلاد.

    وكانت اصوات اطلاق نار كثيف سمعت في ساعة مبكرة الاربعاء قرب الجامع، فيما يبدو انها محاولة من قوات الامن لانهاء الاعتصام الذي يقوم به محتجون سوريون منذ اربعة ايام.

    وقال أحد الناشطين ان الكهرباء قد قطعت عن المدينة قبل بدء اطلاق النار.

    وكان المئات من المحتجين قد احتشدوا في وقت سابق في الشوارع حول الجامع العمري لمنع القوات الامنية من اقتحامه.
    وقال احد المعتصمين ويدعى مصطفى في اتصال هاتفي مع البي بي سي إن قوات الامن السورية هجمت على المعتصمين حوالي الساعة الواحدة والنصف ليلا واطلقت الرصاص الحي بكثافة على المعتصمين.

    واضاف انهم بحدود 500 شخص كانوا يعتصمون بشكل سلمي في خيم نصبت قرب الجامع وان لهم مطالب محددة في اطلاق سراح الاطفال الذين اعتقلوا في المدينة وتخفيف الضغط الامني على المدينة.

    وأكد ناشط حقوقي لوكالة فرانس برس وقوع خمسة قتلى وعشرات الجرحى نتيجة ما قال انه هجوم عنيف شنته القوات السورية على المعتصمين امام الجامع العمري.

    “عصابة مسلحة”

    وفي أول تعليق له على الاحداث في مدينة درعا اتهمت السلطات السورية “عصابة مسلحة” بالوقوف وراء احداث العنف التي وقعت في المدينة.

    وقال التلفزيون السوري الرسمي انها اعتدت على طاقم طبي بالقرب من الجامع العمري في درعا ما أدى الى مقتل طبيب ومسعف وسائق سيارة اسعاف وعنصر من قوى الامن.

    وقال ابو وسام وهو احد المعتصمين قرب الجامع لبي بي سي إنه اصيب بطلق ناري في رجله وإن قوات الامن العام قامت بمهاجمتهم من أربعة جهات، وبدأوا باطلاق الرصاص الحي باتجاههم.

    واضاف ان كل الطرق المؤدية إلى المدينة قد اغلقت وان قناصة انتشروا على سطوح المنازل يطلقون النار عليهم.

    رفع حالة الطوارئ

    وكان المتظاهرون في مدينة درعا السورية واصلوا اعتصامهم حول الجامع العمري في المدينة لليوم السادس.
    وذكرت الأنباء انهم وضعوا حجارة في مكان اعتصامهم لمنع قوات الأمن من اقتحامه.

    ويصر الأهالي على تنفيذ مطالبهم وعلى رأسها رفع حالة الطوارئ المفروضة في سورية منذ 48 عاما وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين.

    وكانت المظاهرات المطالبة بالحرية قد تواصلت لليوم السادس على التوالي و امتدت إلى قرى قريبة من درعا.
    وقالت اللجنة السورية لحقوق الانسان ان الامن السوري اعتقل الناشط السياسي والمعتقل السابق لؤي حسن واقتاده من منزله بدمشق إلى جهة مجهولة.

    كما اعلنت المنظمة السورية لحقوق الانسان ان قوات الامن تشن حملة اعتقالات عشوائية في المناطق التي تشهد مظاهرات ولم يتم الافراج عن اي من المعتقلين حتى الان.

    كما ترددت انباء عن عزل الحكومة محافظ درعا فيصل كلثوم استجابة لمطالب المتظاهرين.

    وقالت وكالة فرانس برس ان مصورين يعملان لديها تعرضا للضرب على يد قوات الامن في البلدة القديمة من المدينة وانه تمت مصادرة معدات التصوير التي كانت بحوزتهما.

    واضافت ان عناصر من الجيش اقامت نقاط تفتيش على مداخل البلدة وتقوم بالتدقيق بهويات الاشحاص الذين يدخلون او يخروجون من المنطقة ويسجلون اسماءهم.

    “تحقيق مستقل”

    من جهة اخرى طالب مكتب الامم المتحدة لحقوق الانسان في جنيف الحكومة السورية باجراء تحقيق في مقتل ستة اشخاص في درعا خلال المظاهرات.

    واعلن الناطق باسم المكتب روبرت كولفيل ان التحقيق يجب ان يكون مستقلا وشفافا وفعالا.

    ودان الاتحاد الاوروبي اعمال العنف والقتل التي تعرض لها المتظاهرون في سورية وقالت وزيرة خارجية الاتحاد الاوروبي كاثرين اشتون ان قمع المتظاهرين الذين يحتجون على حكم بشار الاسد في سوريا هو امر “غير مقبول”.

    وقالت اشتون في بيان ان الاتحاد الاوروبي “يدين بشدة القمع العنيف بما في ذلك استخدام الرصاص الحي ضد التظاهرات السلمية” في سوريا، “ما ادى الى مقتل العديد من الاشخاص”.

    وحضت اشتون السلطات السورية على عدم استخدام العنف ضد المتظاهرين واحالة مرتكبيه الى القضاء و”الاصغاء الى المطالب المشروعة” للشعب السوري.

    كما دانت الولايات المتحدة استخدام السلطات السورية “للقوة غير المتناسبة” في قمع التظاهرات التي تطالب باطلاق الحريات ومحاربة الفساد.

    وحث تومي فيتور، الناطق باسم مجلس الامن القومي الامريكي، دمشق على السماح للسوريين بالتظاهر والاحتجاج بشكل سلمي.

    كما دانت منتهى سلطان الأطرش، المتحدثة باسم المنظمة السورية لحقوق الإنسان، إطلاق النارعلى المتظاهرين في مدينة درعا.

    وطالبت الأطرش، في مقابلة مع بي بي سي، الرئيس السوري بشار الأسد بالإصغاء إلى مطالب الشعب السوري ومنحه الحرية.

    وكانت السلطات السورية قد نشرت قوات الجيش في درعا مع تواصل التظاهرات في المدينة.

    ورغم ان المتظاهرين لم يطالبوا بتنحية الرئيس السوري، تعتبر هذه الاحتجاجات اخطر تحدي يواجهه النظام السوري منذ خلف الرئيس بشار والده منذ 11 عاما.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعون: لا يمكن أن نصف الحكم في سورية بالقمعي
    التالي ماهر الأسد سجّل مجزرة في “درعا”، و”الحراك” و”خربة غزالة” و”حلب” تتحرّك

    تعليق واحد

    1. غير معروف on 23 مارس 2011 15 h 06 min

      مقتل 5 أو 6 محتجّين في اقتحام جامع “درعا” ليلة أمس
      بشار خائن وقاتل لشعبه
      يجب المطالبة بمحاكمة بشار الخائن دوليا ومطالبة الدول الغربية بقطع علاقاتها مع هذا النظام المجرم, نداء الى كل الشرفاء والاحرار في هذا العالم يجب فضح جرائم بشار الاسد قاتل الشعب السوري

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter