Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مفاجأة: المحكمة العسكرية برأت شقيقي الظواهري والإسلامبولي

    مفاجأة: المحكمة العسكرية برأت شقيقي الظواهري والإسلامبولي

    0
    بواسطة Sarah Akel on 19 مارس 2012 غير مصنف

    كان “الشفاف” قد كشف في مقال منشور بتاريخ ٧ مايو ٢٠٠٧ أن فالمهندس محمد الظواهري، الذي كان أحد أركان جماعة أيمن الظواهري، ثم سلّمته دولة الإمارات لمصر، ليس بعيداً عن التوجّه الذي يعبّر عنه الدكتور فضل، المعروف بعبد القادر بن عبد العزيز (وهو أول أمير لحركة “الجهاد” قبل أيمن الظواهري) أي عن الدعوة إلى وقف أعمال العنف، ولكنه يجد حرجاً في إعلان نفس الموقف حتى لا يبدو كمن يطعن في شقيقه. ويبدو أنه يبحث عن صيغة مناسبة لإعلان موقف مماثل يدعو إلى وقف أعمال العنف.

    والمهندس”محمد الظواهري” هو نفس “المهندس” أو “سمير”، أي مسؤول “لجنة العمل الخاص”، أي العمليات الإرهابية، في حركة الجهاد. وهو واحد من أصل 9 حكموا بالإعدام في قضية “العائدين من ألبانيا”.. وتمّ تسليمه من دولة الإمارات في شهر فبراير 2000، حيث كان يعيش متخفّياً. وتفيد معلومات بأن شقيقه أيمن نصحه مراراً بأن وجوده في الإمارات يمثل خطراً عليه، لأن هذه الدولة سبق أن سلّمت إسلاميين “مهمّين” إلى مصر. وبالفعل، فقد اعتقله الإماراتيون، واكتشفوا هوّيته الحقيقية، بعد اعتقال عنصرين من “الجهاد”، واحد في الكويت والآخر في الإمارات، كانا على علم بمكان وجوده. ونجح المصريون والأميركيون في إخفاء الموضوع لمدة طويلة. وسرت شائعات بأنه أعدم في السجن تبيّن لاحقاً أنها غير صحيحة. وكان “محمد الظواهري” كان قد أخبر زوجته مسبقاً أن تعود إلى مصر “إذا حصل له شيء”. وقد عادت زوجته مع أولادها. وهي من عائلة “عزّام”، وهي عائلة كبيرة ومحافظة كان من أبنائها أول أمين عام للجامعة العربية [عم جدّ “أيمن الظواهري”].

    “الشفاف”

    *

    القاهرة (رويترز) – قال محام ان المحكمة العسكرية العليا المصرية برأت يوم الاثنين شقيقي أيمن الظواهري زعيم تنظيم القاعدة وخالد الاسلامبولي قاتل الرئيس الراحل أنور السادات في إعادة لمحاكمتهما السابقة التي حُكم عليهما فيها غيابيا بالاعدام.

    وأُدين محمد الظواهري ومحمد شوقي الاسلامبولي عامي 1994 و1999 بارتكاب أعمال ارهابية والاخلال بالامن العام ومحاولة قلب نظام الحكم في قضيتين شملتا كذلك مئات آخرين من الاسلاميين المتشددين.

    وقال المحامي ممدوح اسماعيل ان المحكمة برأت أيضا قيادي تنظيم الجهاد عبد العزيز الجمل الذي كان محكوما عليه بالاعدام كما برأت خمسة آخرين من أحكام بالسجن المؤبد.

    وعاد محمد شوقي الاسلامبولي الى مصر قبل شهور قادما من ايران مرورا بالامارات العربية المتحدة في حين كان محمد الظواهري في السجن منذ عام 2001.

    وشملت القضيتان اللتان عرفتا اعلاميا بطلائع الفتح والعائدين من ألبانيا متشددين شاركوا في القتال ضد القوات السوفيتية في أفغانستان وسافر بعضهم الى ألبانيا التي سلمتهم لمصر.

    وقال اسماعيل ان المحكمة العسكرية العليا ستصدر أسباب حكمها في وقت لاحق.

    وقتل السادات خلال عرض عسكري في أكتوبر تشرين الاول عام 1981 وكان خالد الاسلامبولي بين عدد من المهاجمين الذين أدينوا وحكم عليهم بالاعدام.


    المهندس محمد الظواهري يؤيّد ويتحرّج في الإعلان من «الدكتور فضل» المعروف بعبد القادر بن عبد العزيز:
    القتل على الجنسية والقتل على المذهب ، وقتل من لا يجوز قتله من المسلمين ومن غير المسلمين هذا كله من العدوان

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“الخلية السلفية” في الجيش تسريبات من “حماس”؟
    التالي الانتقام أم عدم الانتقام: حسابات «حزب الله» بعد ضرب إيران

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.