Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»(مع فيديو د. فارس سعيد)إستعراض قوة “المستقبل” لا يُعيدُ الحريري خلافاً لإرادةِ السعودية

    (مع فيديو د. فارس سعيد)إستعراض قوة “المستقبل” لا يُعيدُ الحريري خلافاً لإرادةِ السعودية

    1
    بواسطة خاص بالشفاف on 14 فبراير 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    رئيس الحكومة اللبنانية الاسبق، سعد الحريري، لن يعودَ عن قرار تعليقِ العمل السياسي، وهذا ما قاله في مقابلة هي الأولى له منذ سنتين، على قناتي “العربية” و”الحدث”ّ.. السعوديتين!

     

    ماذا حصل في الايام الماضية؟

    قيادات “تيار المستقبل” حَضّرت منذ أسابيع، لزيارة سعد الحريري التقليدية الى لبنان في 14 شباط، لقراءة “الفاتحة” عن روح والده الرئيس الشهيد رفيق الحريري، من خلال حشد الانصار والمحازبين بكثافة على ضريح الحريري الاب، لمطالبة سعد الحريري بالعودة عن قرار تعليق العمل السياسي، حملة شملت مناطق نفوذ تيار المستقبل، في كل لبنان، تحت شعار “تعوا ننزل ليرجع“.

    ومع انطلاق الحملة، كثرت التساؤلات عما ما إذا كان الحريري سيتراجع عن قراره، وما اذا كانت الحملة منسَّقة معه، وبقرارٍ منه، ام انها جاءت بمبادرة من قيادات “التيار” التي شعرت بالتهميش خلال العامين المنصرمين، وان هناك من بدأ يسعى لملء فراغ “المستقبل” عموماً، والحريري خصوصا، على الساحة السياسية الوطنية عموما والسُنِّية خصوصا.

    اراد المستقبليون من الاحتشاد عند ضريح الحريري بكثافة استعراضَ قوة وتوجيه رسائل الى الداخل والخارج.

    على المستوى الداخلي، الرسالة واضحة، وهي ان “المستقبل” ما زال يمسك بزمام الشارع السني، وان زعيم “المستقبل”، واستطرادا زعيم السُنّة، هو دون منازع الرئيس سعد الحريري.

    اما على المستوى الخارجي، فالرسالة اكثر تعقيدا. إلا أن الجهة الاولى التي استهدفتها، هي المملكة العربية السعودية، وفحواها ان الوقت قد حان لإخلاء سبيل سياسي لزعيم “المستقبل” على نحو يسمح له بالعودة الى مزاولة نشاطه السياسي في لبنان.

    والى الخارج ايضا اراد المستقبليون ابلاع المعنيين بالتسوية لما بعد حرب غزة، بأن لُسنّة لبنان زعيم اوحد هو سعد الحريري، وهو المخول التحدث باسمهم، وموقعه هو الشراكة في هذه التسوية، من خلال تولّيه موقع رئاسة الحكومة اللبنانية المقبلة التي ستتولى الاشراف والعمل على تنفيذ مندرجات التسوية.

    حسابات حقل المستقبليين لم تتطابق مع بيدر الواقع، بحيث كان وصول الرئيس الحريري الى ضريح والده، لا يشبه وصوله الى بيت الوسط قبل يومين. فغاب الانشراح عن محياه، وغلب عليه الحزن والاكتئاب، ولم يخاطِب الجمهور المحتشد تحت زخات المطر سوى بكلمات لا تُغني ولا تُسمن جوع المجتمعين الى سماع ما يريدونه من انه تراجع عن “تعليق العمل السياسي”.

    د. فارس سعيد يعّلق على موضوع عودة الحريري وتطبيق القرار 1701

    لعل اول من جاهر بأن الرسالة الاهم الى المملكة العربية السعودية لم تأتِ بنتائج مرجوة، هو مستشارُ الرئيس الحريري، النائب السابق باسم السبع، الذي قال خلال مشاركته الحشود على الضريح، “إنه لا يريد للرئيس سعد الحريري العودة الى السياسة“.

    الحريري اكتفى بجواب “كل شي بوقته حلو“، وعاد ليكرر هذه العبارة من امام منزله حيث لحقت به حشود المجتمعين، لتسمع منه ما تريد، بعد ان احترم الجميع حرمة الضريح، وان لا كلام سياسي يقال في حرمة الموت.

    في بيت الوسط لم يقل الحريري ما يشفي غليل الجماهير المجتمعة، فقال كلاما مقتضبا، وشدد على انه “سيبقى الى جانب الناس“، وان “كل شي بوقته حلو“.

    مساءً جاءت نتيجة الاحتشاد معاكسة لما اراده المُنظمون والمحتشدون، ومفادها ان لا الحريري ولا سواه بامكانه فرض امر واقع شعبي على القيادة السعودية. وعلى الاغلب كان قرار القيادة بأن العودة ممنوعة، وإذا كان هناك من عودة، فطبقاً لاجندة القيادة السعودية، وليس نتيجة امر واقع يتم فرضه عليها.

    ومن هنا   ظهر الحريري في مقابلة هي الاولى له منذ سنتين على قناتين الحدث والعربية السعوديتين ليعلن بحسرة انه لن يعود عن قرار تعليق العمل السياسي،مع علمه المسبق ان القرار سيشكل صدمة لانصاره وجمهوره، وخيبة امل تشبه تلك التي حدثت بعد قراره تعليق العمل السياسي. إلا أن المقصود منها  كان اولا وأخيرا، إبلاغ المعنيين في المملكة العربية انصياعه لمشيئتهم وهو لن يعود عن القرار.

    موقف الحريري، سيعني انه عائد الى منفاه الاختياري في الامارات العربية المتحدة، في انتظار قرار المملكة إخلاء سبيله سياسيا.

    إقرأ أيضاً:

    لاستدعاء إهتمام “الرياض”: الحريري عائد من النافذة الروسية؟

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق(فيديو) 11000 سنة: التاريخ المدهش للنبيذ
    التالي الخطأ والخطيئة وتَعَلُّم الدُّروس!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    Nizar Sammy Darwish
    Nizar Sammy Darwish
    1 سنة

    حسناً فعل وترك او اعتزل العمل السياسي فهو ليس من طينة من يحكموا في البلد وهو طيب السريرة نقي القلب لا يعرف الخداع والمواربة وفقد امواله في خدمة البلد والناس كما فعل والده الشهيد ! فهذا البلد “يليق” للمخادعين والكارتيلات التي عاثت فساداً طوال عقود في سرقة اموال الخزينة واموالنا نحن المودعين وقد جنيناها بعرق الجبين والكد طوال سنين في الغربة

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz