Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»معركة “عدن” الثانية: هل تسقط عاصمة الجنوب في يد “القاعدة”؟

    معركة “عدن” الثانية: هل تسقط عاصمة الجنوب في يد “القاعدة”؟

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 4 نوفمبر 2015 الرئيسية

    كتب مراسل “لوموند”، “بنجامان بارت” من بيروت:

    معركة عدن الثانية، هل بدأت؟
    بعد ثلاثة أشهر ونصف الشهر من طرد المتمردين الحوثيين من المدينة-المرفأ، الواقعة  في أقصى جنوب اليمن، فقد كشف جهاديو “القاعدة في شبه الجزيرة العربية”- أي الفرع الأكثر خطورة للشبكة التي أسّسها أسامة بن لادن- كل أوراقهم. وبعد أن شاركوا في القتال لتحرير المدينة الثانية في اليمن من  الحوثيين، فقد استفادوا من غياب الحكومة التي ما زالت في المنفى، والتي رحلت القوات التابعة لها للقتال في الشمال، من أجل فرض سيطرتهم الميدانية.

    “إنهم يتقدمون بأقصى سرعة”، تقول “مها عوض”، وهي مديرة جمعية نسائية في عدن تحدثنا معها بالهاتف. وتضيف: “إنهم يهددون، ويغتالون، ولا يتصدى لهم أحد. إن الجنود السعوديين والإماراتيين الذين شاركوا في تحرير المدينة من الحوثيين يتمركزون في قواعدهم، في المرفأ والمطار. ولا نشاهدهم أبداً في الشوارع.”

    وحسب سكان المدينة الذين تحدثت معهم وكالة الصحافة الفرنسية، فإن علم “القاعدة” الأسود يرفرف على مبنى الشرطة في حي “التواهي” بعدن، حيث قام المتطرفون بتنظيم استعراضات عسكرية. كما أنهم ينشطون في أحياء “كريتر”  و”خورمكسر” و”بريغا”، حيث يتزايد حضورهم كل يوم.  وسبق لـ”القاعدة” أن استولت على مرفأ “المكلا” الواقع على بحر عُمان، في ذروة القتال الأهلي.

    وداخل مدينة “عدن”، يسعى الجهاديون لفرض أخلاقياتهم المتزمّتة على الجامعة. ففي أواخر شهر أكتوبر، وفي حملة يبدو أنهم منسّقة، قام رجال مسلحون باقتحام عدد من الكليات، وأوقفوا الدروس، ووزعوا منشورات تدعو إلى وضع حد للإختلاط. وهدّدت المنشورات بشن هجمات بالسيارات المفخخة وقنابل المولوتوف إذا لم تَنصَع إدارة الجامعة لأوامرهم قبل ٢٩ أكتوبر. وعشية انتهاء الإنذار، قام رجال على موتوسيكلات بإلقاء قنبلة على مبنى كلية التجارة.

    فراغ أمني
    ليس واضحاً بعد كيف ستتصرف الجامعة إزاء تلك الضغوط. فقد صرّح أحد المسؤولين لوكالة الصحافة الفرنسية بأنه “لا يمكننا القبول بمطالب هذه القوى الظلامية”. ولكن اثنان من سكان عدن تحدثت معهما “لوموند” بالهاتف يقولان أن إدارة الجامعة أذعنت وقرّرت فصل الشبان عن الشابات أثناء الدروس.  ويقول “رضا حاجب”، وهو مستشار في التنمية، أن “المتطرفين فازوا. وهذه نتيجة منطقية للفراغ الأمني السائد في عدن”.

    جدير بالذكر أن حكومة اليمن، التي تتمركز في “الرياض” منذ الإنقلاب الحوثي في شهر يناير، كانت قد انتقلت إلى مدينة عدن، وأعلنتها عاصمة مؤقتة للبلاد.  وكان متوقعاً أن تساعد عودة رئيس الحكومة خالد بحاح في تهدئة الأوضاع في عدن، التي طُرِدَ  منها الحوثيون في منتصف يوليو بعد ٤ أشهر من القصف ومن معارك الشوارع الشرسة.

    ولكن، بعد ذلك بثلاثة أسابيع،  في ٦ أكتوبر، وقع انفجاران في وقت واحد نجم عنهما تدمير الفندق (الصورة أعلاه لمقر الحكومة بعد الإنفجار) الذي تمركزت به الحكومة والمقر العام للإئتلاف العربي. وكانت حصيلة الإنفجارين إصابة وزير واحد بجروح، ومقتل ١٥ جندياً (١١ يمنياً، و٤ إماراتيين). وبعد أن أعلنت الحكومة أن ما وقع كان هجوماً بالصواريخ، فقد تبيّن أن ما حدث كان هجومين إنتحاريين بسيارات مفخخة قامت بهما “الدولة الإسلامية”.

    وكانت تلك أول عملية تقوم بها منظمة “أبو بكر البغدادي” التي كانت عملياتها السابقة قد اقتصرت على تفجيرات لمساجد شيعية في “صنعاء”، في شمال اليمن. ويقول ديبلوماسي غربي أن “حاشية الرئيس هادي تصر على أن ترى في عمليتي عدن ضربة قام بها أنصار الرئيس السابق علي عبدالله صالح.  ولكننا لا نصدق ذلك. ونخشى أن تكون “الدولة الإسلامية” قد بدأت بالتمركز في عدن”.

    بعد التفجيرين رحلت الحكومة إلى حيث أتت. ومنذئذ، تواصل القوى الجهادية فرض نفوذها من غير أن يكون واضحاً إلى أي تنظيم تنتمي: إغتيال ضابط إماراتي في ١٧ أكتوبر؛ هجوم على “زاماران”، وهو أكبر سوبرماركت في عدن في ٢٥ أكتوبر لفرض عدم الإختلاط وارتداء الحجاب؛  هجوم على السجن المركزي في اليوم نفسه لتحرير سجين كان قد أطلق “بازوكا” على مقر الحكومة قبل أسابيع: ثم الهجوم على الجامعة في ٢٦ أكتوبر.

    انتشار الأسلحة
    إن ما يساعد في تصاعد قوة الجماعات المتطرفة السنّية هو الغنائم الكبيرة التي وضعوا أيديهم عليها في الأشهر الأخيرة أثناء القتال ضد الحوثيين:  ترسانة كبيرة تشمل المدرعات، والدبابات، وبطاريات الصواريخ. وحسب مسؤول في مصفاة عدن تحدثت معه وكالة الصحافة الفرنسية، فإن مقاتلي “القاعدة” استولوا كذلك على ٦٠٠٠ طن من  وقود الديزل.

    تبدو السلطات المحلية غير قادرة على المواجهة حتى الآن. فانتشار الأسلحة وتكاثُر ميليشيات الأحياء يعيق عمل محافظ المدينة، “جعفر محمد سعد”، الذي عُيِّنَ مؤخراً محل “نايف البكري”. وكان انتماؤه لحزب “الإصلاح”، الفرع اليمني لجماعة “الإخوان المسلمين”، قد أثار توترات داخل الإئتلاف العربي، حيث أن السعودية تؤيد التقارب مع “الإخوان”، في حين تظل دولة الإمارات مناوئة لهم.

    وتؤثر الخلافات بين “خالد بحاح” والرئيس “هادي” في قوة معسكر الموالين.  ويعترض “بحاح” على تكليف إبن الرئيس هادي، “جلال”، وهو في الأربعينات من العمر واشتهر كرجل أعمال، بملفّ إعمار “عدن“.

    وتبعاً لما سبق، هنالك مخاوف من أن تسقط المدينة الثانية في اليمن في يد “القاعدة”.

    إن “رضا حاجب” يصرّ على أن “المتطرفين ليسوا مقبولين من أهالي عدن. لقد عشنا محنة أهالي “أبين” حينما احتلّ الجهاديون محافظتهم في سنة ٢٠١١ فاضطروا للجوء إلى عدن. يستحيل على الجهاديين أن يفرضوا علينا الصمت”! أما “مها عوض” فإنها أكثر تشاؤماً: “: الجهاديون يخيفونني. إنهم أقوياء، ومنظّمون، وحتى الآن ليس هنالك من يقف بوجههم”!

    الأصل الفرنسي:

    Al-Qaida accroît son emprise sur Aden

    إقرأ أيضاً:

    ‎هل تجاوزت الأحداث القياديين في جنوب اليمن؟

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكيف نعبر اليوم؟
    التالي سلمان الحمود: اجراءات قانونية وتنظيمية لتصحيح وضع الحركة الرياضية بالكويت
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz