Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مصر تضغط على مهربي أنفاق غزة

    مصر تضغط على مهربي أنفاق غزة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 29 أبريل 2009 غير مصنف

    رفح (قطاع غزة) (رويترز) – بعد أن كان مصدرا لتجارة مربحة تعطل نفق ابو عبد الله اسفل الحدود بين مصر وقطاع غزة عن العمل لثلاثة أسابيع بسبب حملة يشنها الامن المصري ضد التهريب.

    وتقلصت الشبكة الفلسطينية المؤلفة من نحو ثلاثة الاف نفق وحفرت لاحباط الحصار الذي تفرضه اسرائيل على القطاع الساحلي وتسيطر عليه حركة حماس الى مئات الانفاق من جراء القصف خلال الهجوم الاسرائيلي الذي دام ثلاثة أسابيع في يناير كانون الثاني.

    والان تؤثر الجهود التي تبذلها الشرطة المصرية على نظام امداد غزة الموجود تحت الارض والذي يكمل تدفق المساعدات من السلع والخاضعة لقيود صارمة والذي تسمح اسرائيل بدخوله.

    وقال ابو عبد الله “الشغل في الانفاق تقلص لنسبة 20 في المئة عما كان عليه الحال قبل الحرب على غزة بسبب التدمير الاسرائيلي وتصاعد الحملة الامنية المصرية.”
    وتابع أن الجهود المصرية “اكثر فعالية” من القنابل الاسرائيلية. ولم يكتفوا بتفجير الانفاق فحسب بل ايضا منعوا السلع المهربة من الوصول الى مدن مصرية قرب غزة.

    وتعمل مصر – التي اتهمت فيما مضى بغض الطرف عن عمليات التهريب- بمساعدة من الولايات المتحدة في محاولة لمنع تهريب السلع التي تقول اسرائيل انها تشمل صواريخ يستخدمها مسلحو غزة ضد اسرائيل.

    ومنذ بسطت حركة حماس سيطرتها على غزة عام 2007 وأطاحت بالقوات التابعة لحركة فتح التي يتزعمها الرئيس المدعوم من الغرب محمود عباس منعت اسرائيل تماما دخول الاسمنت والصلب حيث تقول ان حماس سوف تستخدمهما لاغراض عسكرية.

    وأضاف ابو عبد الله قائلا لرويترز “لقد علمنا أن الشرطة المصرية أقامت نقاط تفتيش لتوقيف الشحنات من البضائع المتوجهة الى منطقة الانفاق” وتابع قائلا “احيانا قاموا بمراقبة الشاحنات التي وصلت الى مداخل الانفاق على الجانب المصري وصادروا البضائع قبل أن يفجروا النفق.”

    وتعتمد غزة على امدادات يومية من المساعدات الدولية التي يتم توصيلها عبر اسرائيل وتخضع للموافقة الاسرائيلية.

    ويقول مسؤولون عن الانفاق ان معظم السلع المهربة من الاغذية والملابس والادوية وأضافوا أن الجهاز الامني التابع لحركة حماس حذرهم من تهريب اي اسلحة او مخدرات.

    وكان من المعتقد أن الجماعات الفلسطينية المتشددة بما فيها حركة حماس تمتلك أنفاقا خاصة بها وهو الامر الذي ظل سرا دوما. وحثت اسرائيل مصر مرارا على منع المتشددين من ادخال الاسلحة عبر شبكة الانفاق الخاصة.

    وكانت أسواق غزة ذات يوم عامرة بالسلع الالكترونية وسخانات المياه والمراوح التي زاد الطلب عليها الان كثيرا مع اقتراب فصل الصيف.

    وقال عهد ابو ايمن الذي كان يستورد السلع ويبيعها لتجار محليين وفي بعض الاحيان بأسعار باهظة بسبب التكلفة الاضافية لتهريبها “الان كل هذه البضائع لا تدخل غزة.”

    ويقول تجار ان امدادات الوقود التي تدخل عبر الانفاق انخفضت الان بمقدار النصف. وتحصل غزة على مئات الالاف من اللترات من الوقود يوميا من اسرائيل لكنها تكمل هذا المصدر ببنزين وسولار مهرب.

    لكن منطقة الانفاق على مشارف مدينة رفح بجنوب قطاع غزة لا تزال خلية نحل من النشاط الخفي. تتصاعد أصوات الكثير من مولدات الكهرباء من وراء أكوام الرمل التي تخفي خياما وملاجيء مصنوعة من القماش والالواح المعدنية.

    وتوجد الانفاق على عمق يتراوح بين سبعة و15 مترا تحت سطح الارض وقد يصل طولها الى الف متر.

    ويقول مسؤولون عن الانفاق ان المصريين يستخدمون حفارات ومعدات امريكية خاصة لاقتفاء مسارات الانفاق. ثم يقومون بتفجيرها او ضخ المياه بداخلها حتى تنهار. ويتهم مسؤولو انفاق وحماس ايضا مصر باطلاق الغاز داخل الانفاق لاخراج الفلسطينيين قبل اغلاقها.

    وذكر عمال طبيون أن فلسطينيا لاقى حتفه عندما انهار نفق فوقه الاسبوع الماضي. وقتل عشرات اخرون في العام المنصرم لكن العاملين في الانفاق يواصلون الحضور لان الشبان الفلسطينيين في حاجة ماسة الى العمل.

    وقال مشغلو أنفاق ان المصريين يزيدون من المجازفات البدنية الكبيرة بالفعل التي يخوضها الفلسطينيون الذين يديرون الانفاق بملئها في بعض الاحيان بالغاز.

    وقال ابو احمد الذي غطى وجهه بقميص قطني أسود “انا اكسب 50 دولارا فقط نظير سحب الرمل الى خارج النفق واكسب 100 دولار عندما أقوم بنقل بضائع من هذا النفق” مضيفا أن الاعمار بيد الله.

    وقال ابو اسلام وهو شاب بلحية خفيفة “انا لي اسهم في هذا النفق… أعتقد أنني بحاجة الى خمسة شهور لكي اقيم حفل زفافي. انا ادخر نقودا لكي اتزوج.”

    ويشير ابو عبد الله وهو اب لاربعة ابناء ويوظف طاقما من اربعة اشخاص لصيانة وتشغيل نفقه ان تجارته توقفت حين عثرت الشرطة المصرية على مدخل على جانبها من الحدود متاخم للمدخل الخاص بخطه.
    والان يصنع العمال منعطفا ويحفرون 100 متر اضافية لفتح مدخل جديد.
    وقال “لا خيار لدينا سوى أن نستمر في هذا العمل. احتياجات السوق في غزة تتزايد كل يوم

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالدور الطليعي للبطريرك في معركة الاستقلال وتثبيت السيادة
    التالي فرانسن أمر بالإفراج عن الضباط اللبنانيين الأربعة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.