“غزوة” الحزب الإيراني لمنطقة “القصير” يمكن أن تتحوّل وبالاً على المناطق اللبنانية المجاورة للحدود. كما تقول “النهار” فالصاروخ الظاهر في الصورة هو الثالث خلال ٥ أيام. القوى المسلحة اللبنانية الرسمية هي آخر من يعلم في ما يبدو!
*
افاد مراسل “النهار” في بعلبك، ان صاروخاً مصدره الاراضي السورية، سقط منتصف ليل امس في بلدة القصر الحدودية في البقاع من دون ان ينفجر، وسط حقل زراعي وعلى مقربة من المنازل وعند مفترق بلدة مطربا.
وحضر عناصر من الجيش ومنعوا الاهالي الاقتراب من الصاروخ تحضيراً لتفجيره. يذكر ان هذا الصاروخ هو الثالث الذي يسقط في هذه المنطقة في الايام الخمسة الاخيرة.
مصدره “الجيش الحر”: صاروخ سوري على “القصر” اللبنانية
When the door is knocked, there should be an answer, unless there is NO one there.This government is trying to create some plans, how to tackle the Syrian Flood problem. This government should make Extensions to those plans for the FLOOD of the Lebanese from the Towns on the Borders of the North East. Burying their Heads in the sand as they did for the last Two years, is not workable anymore.
khaled