Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مريم يحيى: اعطيناك 3 ايام للرجوع للاسلام ونحكم عليك بالاعدام شنقا حدّاً!

    مريم يحيى: اعطيناك 3 ايام للرجوع للاسلام ونحكم عليك بالاعدام شنقا حدّاً!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 16 مايو 2014 غير مصنف


    “إن قوانين الشريعة إلى مزبلة التاريخ”!

    هل يذكر صديقنا السابق (مع التشديد على “السابق”) وزير إعلام السودان الدكتور أحمد بلال، من قال هذا الكلام خطيباً بين الناس، وفي السودان بالذات؟

    نحن نعرف أنه يذكر أن الخطيب الذي تفوّه بتلك الكلمات كان زعيم الحزب “الإتحادي” الذي كان أحمد بلال ينتمي له قبل أن يلتحق بالمطلوب من العدالة الدولية، عمر البشير!

    وإذا كان قد نسي، فلا بأس بتذكيره بأن من “تجرّأ” على تلك الكلمات كان “الشريف زين العابدين الهندي”، سليل أشراف مكة المكرمة و”أهل البيت”، مبدياً رأيه (في خطابٍ للجمهور، وليس في مجلسٍ خاص) في قوانين الشريعة النميرية التي سنّنها غير المغفور له جعفر النميري مع شريكه (وخصمه الحالي) حسن الترابي!

    وهل من حاجة لتذكير أحمد بلال بأن القوانين سيئة السمعة التي يدافع عنها هي القوانين نفسها التي أُعدِم بموجبها صاحب “الفكرة الجمهورية”، “الأستاذ محمود طه” في العام 1985… وما زال قبره مجهولاً حتى الآن؟

    كم تدهور السودان لكي يحكمه رئيس مطلوب من العدالة الدولية، ويبرّر له وزير “إتحادي” نشأ في حزب “الشريفين” حسين الهندي وزين العابدين الهندي!

    إسلام “الشريفين”حسين الهندي، وزين العابدين الهندي، ومحمود طه، وجمال البنّا، ومحمد سعيد العشماوي، وقبلهم الشيخ الأحمر عبدالله العلايلي، ليس بحاجة إلى “قوانين شريعة” لحمايته من “الردّة” ومن “التنصير”! لأنه إسلام “لا إكراه في الدين”.

    إسلام جعفر النميري، وعمر البشير، والزنداني، وأسامة بن لادن، و”الطالبان”، و”بوكو حرام” بحاجة إلى “قوانين شريعة” فاجرة لأنه إسلام “منفّر” يفرّ منه الناس من اليمن إلى الجزائر..!

    “لا إكراه في الدين”، هذا في الإسلام. و”حرية المعتقد” مطلقة في شرعة حقوق الإنسان الدولية.

    يَضْرِبُ ٱللَّهُ ٱلْحَقَّ وَٱلْبَاطِلَ فَأَمَّا ٱلزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَآءً وَأَمَّا مَا يَنفَعُ ٱلنَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي ٱلأَرْضِ (الرعد 17). هذا رأينا في “قوانين الشريعة”!

    لقد دالت دولة “الإخوان المسلمين”، وستدول “دويلات” الفكر السلفي المتخلّف، و”قوانين الشريعة”، لأنها “الزبد الذي يذهب جفاء”!

    وكلمة حق: لولا المزايدات التي استهلّها الخميني في أواخر السبعينات، وتبنّاها “الإخوان” و”السلف” من بعده، لكانت السعودية (التي يستشهد بها وزير إعلام السودان) وغيرها من دول الخليج قد تطوّرت إلى إسلام أكثر حداثة وتسامحاً وانفتاحاً!

    الإسلام أيضاً، سيدخل عهد “الإصلاح”، إما صراحةً على غرار الإصلاح المسيحي، وإما ضمناً، أي في التطبق العملي، كما جرى مع اليهودية.

    نحن مع “مريم المرتدة”، ومع حق المسيحيين في “التنصير”، ومع حق الشيعة في الدعوة للتشيّع التي حرّمها عليها القرضاوي في مصر، ومع حق “السنّة” في ممارسة دينهم في إيران الخمينية! ومع حقّ الملحدين العرب (وهم كثرة) في إشهار “إلحادهم” كما فعل الملحدون الأتراك الذين أنشأوا جمعية ملحدين “قانونية” في تركيا التي يحكمها الآن جماعة “الإخوان المسلمين الجدد”!

    بيار عقل

    *

    حكمت محكمة في الخرطوم الخميس بالاعدام شنقا حتى الموت على سودانية مسيحية تبلغ من العمر 27 عاما بالاعدام بعد ادانتها بالردة على الرغم من دعوات السفارات الغربية الى احترام الحرية الدينية.

    وقال القاضي عباس محمد الخليفة مخاطبا المرأة باسمها كمسلمة ابرار الهادي محمد عبد الله “بعد ان اعطيناك ثلاثة ايام للاستتابة ما زلت تصرين على عدم الرجوع للاسلام نحكم عليك بالاعدام شنقا حدا”.

    كما حكم القاضي عباس على المرأة بمئة جلدة بعد ادانتها بممارسة الزنا وفق لقوانين الشريعة الاسلامية التي يطبقها السودان والتي لا تسمح للمرأة المسلمة الزواج من غير المسلم او اقامة اي علاقة معه.

    ولم تبد اي تعابير على وجه مريم اسحق عند النطق بالحكم عليها في محكمة منطقة الحاج يوسف شرق العاصمة السودانية الخرطوم.

    والمرأة التي حكم عليها وفق لقوانين الشريعة الاسلامية ولدت لاب مسلم. ويطبق السودان قوانين الشريعة الاسلامية منذ 1983 لكنها المرة الاولى التي يصدر فيها حكم كهذا.

    ومريم يحيى ابراهيم اسحق حامل في شهرها الثامن ومتزوجة من مسيحي يحمل جنسية جنوب السودان الذي انفصل عن السودان عام 2011.

    ولم يتمكن اي صحافي من سماع الحديث الذي دار بين مريم واحد رجال الدين السودانيين داخل قفص المحكمة لمدة ثلاثين دقيقة. وبعد ذلك تحدث رجل الدين الى القاضي بصوت خفيض. وردت مريم على سؤال القاضي بالقول “انا مسيحية ولم ارتد”.

    وعلى الرغم من وجود حكومة اسلامية قوية في السودان نادرا ما تطبق احكام الشريعة الاسلامية.

    وقال دبلوماسي غربي لفرانس برس طالبا عدم ايراد اسمه “نحن مصدومون وحزينون لهذا الحكم الذي يخالف دستور السودان والقوانين الدولية ونامل ان يصحح الامر في الاستئناف”.

    واكد مهند مصطفى محامي المرأة السودانية لفرانس برس ان هيئة الدفاع ستواصل استئناف الحكم حتى اعلى محكمة. وقال “سنستأنف الحكم لمحكمة الاستئناف ومن ثم المحكمة العليا وحتى المحكمة الدستورية ان كان الامر ضروريا لاننا نؤمن بان المادة الخاصة بالردة في القانون السوداني تخالف الدستور”.

    وبعد سماع الحكم تجمع خارج مبنى المحكمة خمسون شخصا في تظاهرة وهم يحملون لافتات ورقية كتب عليها “لا لاعدام مريم” و”حرية التدين حق دستوري ”

    وقال احد المتظاهرين في كلمة امام مدخل المحكمة “سنواصل التظاهر حتى يتم الافراج عنها”.

    وفي الوقت نفسه خرجت مجموعة صغيرة اخرى مؤيدة للحكم وهي تهتف “لا اله الا الله الله اكبر”. ولم يحدث اي عنف بين المجموعتين بل تراشق كلامي فقط.

    وقالت احدى المؤيدين للحكم “انه حكم القانون لماذا انتم مجتمعون هنا”. وردت عليها واحدة من الرافضين للحكم “لماذا تريدون اعدام مريم لماذا لا تحضرون الفاسدين الى المحاكم”.

    وداخل قاعة المحكمة حضر لحظة النطق الحكم حوالى مئة شخص بينهم دبلوماسيون غربيون.

    وكانت سفارات غربية عبرت في بيان مشترك الثلاثاء الماضي، عن قلقها العميق على الشابة السودانية. وقالت سفارات الولايات المتحدة وكندا وبريطانيا وهولندا في البيان “نناشد حكومة السودان باحترام حرية الاعتقاد بما في ذلك حرية تغيير المعتقدات الحق المكفول وفق لدستور السودان الانتقالي في 2005 والقانون الدولي لحقوق الانسان”.

    وطالبت السفارات من السلطات القضائية السودان للتعامل مع حالة مريم “بعدل ورحمة”.

    من جهتها، وقالت منظمة العفو الدولية ان مريم اسحق نشأت مع ام مسيحية ارثوذكسية في غياب والدها المسلم.

    وقالت الباحثة منار ادريس لوكالة فرانس برس “في الحقيقة المرأة حكم عليها بسبب خياراتها الدينية والحكم عليها بالجلد للزواج من رجل ينتمي لدين اخر هذا امر مروع وبغيض”.

    وقال وزير الاعلام السوداني احمد بلال لفرانس برس “ليس في السودان وحده ولكن في المملكة العربية السعودية وكل البلاد الاسلامية لا يسمح للشخص بتغيير ديانته”.

    واكدت منظمة التضامن الدولي المسيحي ومقرها بريطانيا وتعنى بحرية التدين ان حالة مريم هي واحدة من سلسة من الحالات العديدة في السودان. وقالت المنظمة ان عمليات الترحيل القسري للمسيحيين ومصادرة وتدمير ممتلكات الكنيسة زادت منذ كانون الاول/ديسمبر 2012 .

    لكن وزير الاعلام السوداني ينفي وجود اي اضطهاد للمسيحيين. وقال “نحن نعيش معا منذ قرون والترحيل فقط للناشطين في تحويل الناس عن دينهم وهدم المباني بغرض ترسيمها”.

    واضاف “اذا كان هناك بناء تم دون ترخيص سيتم هدمه وحتى المساجد لا تبنى دون ترخيص”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلهذه الاسباب لن ينسحب حزب الله من سورية
    التالي الإنتصار على حمص… والخيار البديل
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    حروب الردة تمت لان بعض الناس حملت السلاح ولم تدفع الزكاة
    حروب الردة تمت لان بعض الناس حملت السلاح ولم تدفع الزكاة
    11 سنوات

    مريم يحيى: اعطيناك 3 ايام للرجوع للاسلام ونحكم عليك بالاعدام شنقا حدّاً!حروب الردة تمت لان بعض الناس حملت السلاح ولم تدفع الزكاة لا اكراه في الدين لا اكراه في السياسة لا اكراه في الزواج كتاب :لا إكراه في الدين جودت سعيد (المؤلف) ما موقف المسلمين من العلم؟ ما هي العلاقة بين اللغة والواقع؟ كيف نفهم من الإسلام حرية الرأي والعقيدة وحقوق الإنسان؟ والعلاقة بين القوة والقانون؟ ماهو الجهاد, وما هي شروطه؟ ما الذي يمنع العالم الإسلامي من الدخول إلى ميدان الحضارة والفعل والتأثير في العالم حتى الآن؟ كيف نفهم قوله تعالى:(لا إكراه في الدين)، وهل ثمة علاقة بين (لا إكراه… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz