Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»محمد الظواهري: إما دستور إسلامي أو دستور لكل محافظة!

    محمد الظواهري: إما دستور إسلامي أو دستور لكل محافظة!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 20 ديسمبر 2012 غير مصنف

    جدد المهندس محمد الظواهرى، زعيم تنظيم السلفية الجهادية، رفضه لمشروع الدستور واصفا إياه بالدستور العلمانى، وقال فى تصريحات خاصة لـ”اليوم السابع”: نرفض أى دستور غير الدستور الإسلامى ومشروع الدستور الحالى علمانى وهناك أربع دساتير تمت كتابتها فى مصر إسلامية وهى دستور الأزهر الشريف والدستور الذى كتبه الدكتور مصطفى كمال وصفى وآخرين، ونحن نريد دستورا إسلاميا سواء من الأزهر أو أى جهة المهم أن يوافق الشرع.

    وحول دعوته لتقسيم مصر، نفى “الظواهرى” ذلك تماما، موضحا أن كلامه تم تحريفه، مضيفا: “نحن نرفض الصدام مع أحد ولكن فى حالة الإصرار على مشروع الدستور العلمانى أدعو أن يكون هناك دستور إسلامى يعرض على المحافظات وكل محافظة تحتكم للدستور الذى تراه”.

    وأشار “الظواهرى” إلى أن النظام الذى اقترحه مطبق فى كل من ماليزيا ونيجيريا، لافتا إلى أن هذا النظام لا يعنى تقسيم مصر، ويجنبا الصدام حتى لا تحدث حربا أهلية.

    وقال: “نحن الآن فى مرحلة دعوية ولا نريد الصدام مع النظام القائم ولا أى تيار إسلامى ونسعى لوأد الفتنة”.

    وبالنسبة للفارق بين الدستور العلمانى والدستور الإسلامى، أكد أن الدستور الإسلامى تكون السيادة فيه لله وأن تكون الشريعة الإسلامية مطبقة بشكل كامل بخلاف مشروع الدستور الذى فيه السيادة للشعب.

    اليوم السابع

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقطلال ناجي يبحث عن متطوّعين من لبنان لاستعادة مخيّم اليرموك
    التالي لقطع الطريق على “المنشقين”: الحزب سيطرَ على معسكرات “جبريل” في لبنان؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.