Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مبادرة “آذارية” مع طهران؟: لبنان بعد زيارة نجاد ليس لبنان ما قبلها!

    مبادرة “آذارية” مع طهران؟: لبنان بعد زيارة نجاد ليس لبنان ما قبلها!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 19 أكتوبر 2010 غير مصنف

    اعتبرت مصادر لبنانية في قوى الرابع عشر من آذار ان لبنان ما قبل زيارة الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد الى لبنان لا يشبه لبنان ما بعد الزيارة خصوصا ان الرئيس الايراني ما زال يردد مواقف كان اعلن عنها أثناء زيارته الى لبنان بعد إنقضاء ايام على الزيارة.

    فقد اعتبرت هذه القوى ان الرئيس الايراني كشف ما كان مستورا بحجاب رقيق عن انتماء حزب الله وقواه العسكرية، كما أن الامين العام للحزب السيد حسن نصرالله لم يبخل على اللبنانيين بتظهير الصورة التي حرص الرئيس الايراني على الكشف عنها.

    فلبنان ما قبل زيارة الرئيس نجاد كان يعيش على وقع مقاربة مسألة سلاح حزب الله من زوايا متعددة، إنطلاقا من أن هذا السلاح لبناني الانتماء وهو موجود لتحرير الارض في شبعا وتلال كفرشوبا والجزء الشمالي من قرية الغجر، وان ما يثار من حين لآخر عن إستدارة هذا السلاح الى الداخل اللبناني ليس سوى لذر الرماد في العيون ونتيجة لمؤامرات تستهدف النيل من هذا السلاح.

    وإنطلاقا مما سبق كانت طاولة الحوار الوطني، وما بذل اعضاء على هذه الطاولة من جهد لايجاد مخارج تجمع بين المحافظة على ما يمكن من سيادة الدولة و”الابقاء على السلاح” في يد حزب الله، على الطريقة اللبنانية بحيث لا “يموت الذئب ولا يفنى الغنم”. ومع ذلك فلا طاولة الحوار وصلت الى اي نتيجة، ولا حزب الله تقدم بأي تصور عملي لوضع سلاحه ولا قدم التفسيرات لاستعمال هذا السلاح في الداخل لتغيير المعادلات والتوازنات الداخلية.

    وتضيف هذه المصادر ان زيارة الرئيس نجاد اوضحت كل ما كان خفيا قبلها. فالسلاح على علاقة بأجندة إيرانية وكذلك انتماء الحزب وعناصره وقياداته. فمن “ملعب الراية”، اعلن الامين العام لحزب الله: ” نفتخر بإيماننا العميق بولاية الفقيه العادل والحكيم والشجاع”، وتوجه الى الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد بالقول “سيدي ومولاي” هذا فضلا عن المعدل المرتفع من الاغاني والاناشيد الفارسية بدءا من “خوش آمديد” الى أنشودة “نجاد رؤى الشعوب” والاعلام الايرانية التي طغت على المشهد الاحتفالي .

    ومن “ملعب الراية” الى “بنت جبيل” أعلن الرئيس الايراني هوية سلاح حزب الله بإختصار “تغيير المعادلات في المنطقة” ومن جنوب لبنان بالذات.

    في ملعب الراية قال الرئيس نجاد “الأخوة والأخوات اللبنانيون: قضاياكم وقضايا الشعب الإيراني واحدة لذا فنحن موجودون معكم في جبهة واحدة. عزة لبنان وتطوره هو عزة وتطور لنا أيضا”.

    ومن بنت جبيل أضاف الرئيس نجاد “اليوم لم يعد هناك أي خيار أمام الصهاينة المحتلين إلا الاستسلام للأمر الواقع والعودة الى منازلهم وأوطانهم الأصلية”. واضاف متوجها الى الحشد: “كما استطعتم ان تدخلوا اليأس والقنوط الى قلوب الصهاينة وقلوب كل المستعمرين والمستكبرين… ليعلم العالم برمته ان الصهاينة الى زوال”.

    مبادرة من 14 آذار باتجاه طهران؟

    وإزاء إتضاح مهمة ووظيفة حزب الله وسلاحه ترى قوى الرابع عشر من آذار ان مرحلة ما بعد زيارة الرئيس الايراني تستوجب وضع الامور في نصابها، وتاليا هي تعد لإطلاق مبادرة تتوجه من خلالها الى الدولة اللبنانية بمؤسساتها الرسمية من رئاسة الجمهورية الى رئاسة المجلس النيابي ورئاسة الحكومة وسائر المعنيين بضرورة التوقف عن إضاعة الوقت والبحث عن جنس الملائكة في سلاح حزب الله عبر التوجه الى طهران ومعالجة مسألة سلاح حزب الله مع القيادة الايرانية مباشرة.

    وتضيف المصادر ان مشاورات جرت في الايام الماضية افضت الى قناعة ترسخت لدى هذه القوى ان معالجة المسألة الداخلية وفي مقدمها سلاح حزب الله لم تعد مسألة طاولة حوار ولا استرتيجية دفاعية ولا محكمة دولية ولا ما سمي بـ”شهود الزور” ولا مجلس عدلي ولا مجلس قضاء اعلى. فإثارة هذه الملفات هي لذر الرماد في العيون ومحاولات لكسب الوقت في انتظار ساعة الصفر التي تحددها إيران من اجل تنفيذ أجندتها في “إزالة إسرائيل من الوجود” من جنوب لبنان.

    لذلك رأت قوى 14 آذار ان تطلق مبادرتها في اقرب وقت ممكن وان تعمل على حشد التأييد الديبلوماسي العربي والدولي لها وصولا الى الحؤول دون جرف لبنان الى سياسة المحاور التي وضعت ايران لبنان في صلبها من خلال حزب الله.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالتحقيق مع اعضاء من الاسرة الحاكمة الكويتية على خلفية هجوم على قناة تلفزيونية
    التالي الدراجة النارية.. تقنية الاغتيال الصاعق

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    • بسام ياسر الشيخ على إلى د. رَضوان السيّد: ديمقراطية سوريا.. واستقلال لبنان! (1)
    • عماد غانم على إلى د. رَضوان السيّد: ديمقراطية سوريا.. واستقلال لبنان! (1)
    • عماد غانم على إلى د. رَضوان السيّد: ديمقراطية سوريا.. واستقلال لبنان! (1)
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.