Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مبادرات اميركية جديدة؟

    مبادرات اميركية جديدة؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 9 يونيو 2009 غير مصنف

    مع خطاب الرئيس اوباما في القاهرة في الرابع من يونيو ٢٠٠٩ والذي خاطب من خلاله العالم العربي والاسلامي تبدأ مرحلة تحول في العلاقة الامريكية العربية. لقد قدم اوباما رؤية للمستقبل والسلام والشراكة بأمكانها ان تتحول لاساس جديد للتنمية والتبادل في العلاقة بين الولايات المتحدة والعالم الاسلامي. كما انه القى خطابه في ظل حملة انتخابية ايرانية ولبنانية حامية الوطيس وقبل يوم من حلول الذكرى السنوية لتاريخ هزيمة حرب ١٩٦٧ التي حكمت مسار اجيال من العرب.

    سيمهد الخطاب لسلسلة مفاوضات تتعامل مع الملف النووي الايراني في اطار اقرار الولايات المتحدة بحق ايران امتلاك التكنولوجيا النووية. ان هذا الموقف والتوجه سيفتح الباب واسعا في العلاقة الامريكية الايرانية. وستنطلق الادارة الامريكية باتجاه ايران خاصة بعد الانتخابات القادمه في ايران. سيكون هدف الحوار مع ايران التوصل لاتفاق حول البرنامج النووي، و لاتفاق حول دعمها لحماس وحزب الله( لن يتوقف دعم ايران لهما بلا حل عادل للصراع العربي الاسرائيلي) وطبيعة نفوذها في العراق. فدور ايران في العراق يساهم بتعطيل خطة الانسحاب الامريكية.

    كما ان الادارة الامريكية تسعى لدور ايراني في الحل الافغاني. ان السعي لتحييد ايران مقابل عدم العمل على ازحة نظامها واعطاءها مكاسب واغراءات اقتصادية هائلة سيكون اساسيا في الاستراتيجية الامريكية. ويجب ان لا نتفاجئ ان اليوم الذي يأتي به الرئيس اوباما لايران ويلقى كلمة في برلمانها قد لا يكون بعيدا.

    ولكن المسألة الاعقد في خطاب اوباما وفي العلاقة بين العالم العربي والولايات المتحدة هي الصراع العربي الاسرائيلي. فحول هذا الصراع وعلى تخومه تأسست اجواء الكراهية بين العرب والولايات المتحدة. ويتضح ان الادارة سوف تعطي الاولوية لهذا الصراع. فبلا حل عادل في فلسطين ثم بنفس الوقت بين سوريا ولبنان من جهة واسرائيل وبين العالم العربي والاسلامي واسرائيل سيبقى الصراع العربي الاسرائيلي اهم حاجز في تسوية الخلافات بين الولايات المتحدة والعالم الاسلامي والعربي.

    ان عقدة اساسية في سعي اوباما القادم ستكون في الاحتلال الاسرائيلي و الاستيطان الاسرائيلي وتهويد القدس، ووجود حكومة اسرائيلية يمينية برئاسة نتنياهو لا تؤمن بالدولة الفلسطينية وبالانسحاب. سيحاول نتنياهو التملص وتحويل الضغوط باتجاه الادارة الامريكية. كما ان الحكومة الاسرائيليه الذي يشارك فيها افيغور ليبرمان الذي يحمل منصب وزير الخارجية الاسرائيلي ونائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس حزب اسرائيل بيتا يمثل هو الاخر اشكالا كبيرا. وقد بانت هذه العقده في زيارة نتنياهو لواشنطن في ١٨ مايو ٢٠٠٩. ان لدى نتنياهو تصور لضرب ايران، وتفجير الوضع، وهذا قد يعيق جديا توجهات اوباما. من هنا ستبقى العقدة الاسرائيلية هي الاهم والاخطر.

    ان خطاب اوباما بداية جديدة.انه اول رئيس امريكي يحمل رسالة سلام وتنمية ورسالة عدالة وحياد. انه اول رئيس يأتي حاملا الرسالة لكل المسلمين والعرب مؤكدا على ايمانه بها وسعيه لتحقيقها في اطار رؤية مختلفة وشراكة للمستقبل.

    سيكون مطلوبا من العالم العربي التحرك الايجابي ومساعدة اوباما على النجاح في التعامل مع معطيات جديدة ومناخ مختلف، بما فيها مصاعب تعرض اوباما لضغوط اسرائيلية تحاول ان تفرض عليها التراجع. ما أحوج العالم العربي للسلام العادل وللتنمية وللشراكة والتسامح. هناك حتما مسؤولية على العرب باتجاه بناء استراتيجية جديدة.

    shafgha@hotmail.com

    استاذ العلوم السياسية في جامعة الكويت

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمشروع قانون الأحوال الشخصية السورية: استمرار الانتهاكات في ظل القوانين الوطنية والعهود الدولية
    التالي انقلاب ابيض

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.