Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“مال الله” ليست الأولى: الإرهاب والمقاومة وجهان لعملة واحدة!

    “مال الله” ليست الأولى: الإرهاب والمقاومة وجهان لعملة واحدة!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 17 أكتوبر 2012 غير مصنف

    تدل محاولة الإغتيال التي نفذها مسلحون من حركة “طالبان” بحق الصبية الباكستانية ذات الأربعة عشر عاما “مال الله يوسفزاي” في “وادي سوات” في باكستان منذ أيام، على تمسك الحركات الإسلامية بمنهج “القتل باسم الدين” كوسيلة لترويع المعارضين وترويضهم. ذنب الصبية المسلمة المحجّبة التي تزين اسمها الأول بلفظ الجلالة، أنها رغبت في استكمال تعليمها رغماً عن إرادة الإسلاميين في بلدتها، بعدما قرروا حرمان الفتيات من التعليم باسم الدين أيضا.

    ليست “طالبان” وحدها التي استخدمت القتل دفاعا عن المعتقد الديني طريقة لفرض سيطرتها السياسية على المجتمع. فتاريخ الحركات والفرق الإسلامية الغابرة والمعاصرة حافل بتجارب مشابهة.

    بدأت باغتيال الخلفاء الراشدين

    تذكر الوقائع التاريخية أن بلاد المسلمين عرفت مفهموم الإغتيال السياسي بدافع ديني منذ عمليات إغتيال الخلفاء الراشدين الثلاثة (عمر وعثمان وعلي)، وصولا إلى عصر ظهور الفرق الإسلامية الدموية التي اعتمدت بدورها مبدأ التصفية الجسدية والمجزرة من أجل السيطرة على الحكم في المجتمعات الإسلامية، مثل الخوارج والقرامطة والحشاشين والزنج وغيرها.

    مسلسل القتل باسم الدين استؤنف في عصرنا الحديث على يد فرق جديدة تَسَمَّت بالإسلام أيضا، ونفذت الإغتيالات والمجازر المروعة، منها مجازر “الجماعة الإسلامية المسلحة” و”جماعة التكفير” في الجزائر التي استهدفت على مدى عشر سنوات سكان القرى النائية في الريف الجزائري وأوقعت فيها آلاف الضحايا من المسلمين. تنضم إليها جرائم تنظيم “القاعدة” الدموية في إبادة مسلمين مختلفين عرقيا ومذهبيا في أفغانستان وباكستان والصومال والعراق ودول إسلامية أخرى. في أندونيسيا كذلك، نفذ الإسلاميون أبشع المذابح في ستينيات القرن الماضي، أبادوا خلالها مئات الآلاف من القرويين الآمنين. الجهاد الإسلامي في أفغانستان قتل مليون أفغاني ودمّر قرى بأكملها على رؤوس ساكنيها. الحرب العراقية – الايرانية قتلت أيضا نصف مليون مسلم من الطرفين على مدى ثمانية سنوات.

    كل ذلك جرى بحجة الدفاع عن الإسلام والمسلمين، والذي تعتبر هذه الحركات نفسها تمثّله دون غيرها، في حين أن الشيء الوحيد الذي حققته من هذه الممارسات هو استسهال اجتراح فتاوى التكفير والردة وإشاعة تأويل النصوص الدينية وفق ما يناسب مشاريعها وطموحاتها السلطوية.

    ونسبةً لهذا التاريخ الدموي الطويل لم يعد من قبيل المبالغة إتهام الحركات الإسلامية التي نشأت تحت شعار محاربة الإستعمار أو الإستكبار، بأنها أبعدت الناس عن الدين، بعدما تحولت في وقت قياسي إلى آلة بطش، تفتك بكل من يخالفها الرأي والعقيدة!

    حالياً، لا يشذ حزب الله عن هذه القاعدة.

    “حرب الإخوة” بين الحزب وأمل: ٥٠٠٠ قتيل

    فهو يستخدم مصطلح “الواجب الجهادي” في معركة الدفاع عن نظام الأسد المتهاوي، الذي استخدمته وما زالت كل الفرق الإسلامية من قبله، ويبرر مشاركة مقاتليه في حرب الإبادة التي يتعرض لها الشعب السوري، بالدفاع عن الإسلام،! وقد اعتبر الشيخ محمد يزبك في تشييع أحد قتلى الواجب الجهادي في سوريا أن عناصر حزب الله “سقطوا هناك دفاعا عن الإسلام والمسلمين”. وهذا ليس بجديد على حزب الله الذي شرّع، منذ نشأته، القتلَ والإغتيال بحق كل من يخالف عقيدته ويقف بوجه مشاريعه السياسية. فحقبة الثمانينات التي سجلت إنطلاقة حزب الله الرسمية سجلت عددا كبيرا من الإغتيالات طالت رموز الحركة الوطنية وشريحة واسعة من المفكرين اليساريين والشيوعيين والعلمانيين، تبعتها في أواخر الثمانينيات وبداية التسعينيات “حرب الأخوة” بينه وبين حركة أمل، والتي أودت بحياة حوالي خمسة آلاف مدني، إضافة إلى اغتيال قادة في حركة أمل، وصولا إلى جريمة إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، وما تلاها من عمليات تفجير شخصيات وطنية في 14 آذار.

    تجربة الفرق الإسلامية على طول وعرض بلاد المسلمين تؤكد نظرية واحدة هي أن مسألة السيطرة على المجتمع واحتكار السلطة، تتبع لمدى فعالية استخدام العنف واصطناعه، الذي يُبَرَّر تحت عناوين دينية، ويخضع لاعتبارات سياسية وتوازنات إقليمية، ويؤدي إلى نتيجة مفادها أن المقاومة والإرهاب في ظل هذه الحسابات ليسا إلا وجهين لعملة واحدة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“الكتلة الوطنية”:لبنان بحاجة لقرار دولي جديد يحرّره من “الاحتلال الايراني”
    التالي مهجّرو “جوسيه” و”ربله”: “حزب الله كان هناك، ارتدوا اقنعة سوداء..
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    samir
    samir
    13 سنوات

    “مال الله” ليست الأولى: الإرهاب والمقاومة وجهان لعملة واحدة!
    يجدر التعامل بحذر مع التنظيمات الاسلامية-لايعني هذا الوقوف مع الاسد-اتاتورك التركي كان محقا .حتى حزب العدالة التركي ممكن ان يرتد ببطء مشكلة كبيرة مع النصوص الاسلامية بسبب وضعيتها وسيكون صعب جدا تجنب صراع دموي مع الاسلاميين

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    • Ankara’s urgent flight plan: Why Türkiye must modernize its Air Force now 29 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz