Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ماذا يقول جمهور “حزب الله” عن إرسال أولاده للقتال في سوريا؟

    ماذا يقول جمهور “حزب الله” عن إرسال أولاده للقتال في سوريا؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 18 مارس 2013 غير مصنف

    أخطر ما في تعليقات ما يُسمّى “جمهور حزب الله”، كما تنقلها “النهار”، هو أنه “يفكّر” و”يحلّل” بصفته “جمهور حزب الله”، وليس بصفته “مواطنين لبنانيين” تمثّلهم “دولة”! وإلا فماذا يعني الحديث عن معركة “وجود”؟ “وجود” ماذا؟ “الشيعة” (الذين لا نعرف من “يهدّدهم”، إلا إذا كان مقصوداً “سيطرة شيعة حزب الله” على الطوائف الأخرى)؟ وكذلك التعليقات من نوع أن “مساعدة اللبنانيين في القصير على الدفاع عن انفسهم، وحراسة المقامات الدينية أمران مبرّران”! فمن الواضح هنا أن هذا “الجمهور” ليس مرتبطاً بـ”دولة لبنانية” لها سياستها الخارجية، ولها سياستها الدفاعية والعسكرية! فـ”الجمهور” هو الذي “يقرّر” الإلتحاق بالقتال في سوريا بناءً على “سياسته الدفاعية” هو!

    ومثله “اذا سقط الاسد واستلموا الحكم في سوريا من الذي سيحمينا؟” هذا تفكير “جمهور” خرج من عباءة “الدولة اللبنانية” وصار يفكّر بمنطق “طائفة” أو بمنطق “دويلة”!

    وهذا كله من “أفضال” الحزب الطائفي-الإيراني المسمّى “حزب الله”. وهو يعني أن هنالك تناقضاً مطلقاً بين “منطق الدولة” ومنطق حزب الله!

    الشفاف

    *

    “النهار” – خاص

    ان سؤال مواطنين لبنانيين مؤيدين لحزب الله، حول رأيهم في إرسال الحزب الشبان للقتال في سوريا، يظهر تنوعاً في الآراء قد لا يصل الى درجة الانقسام في الرأي العام نتيجة الوظيفة الصراعية الجديدة التي انخرط فيها سلاح حزب الله.

    مساء السبت الماضي، قامت ملاك (27 سنة)، بنشر صورة الشاب محمد نمر الشرتوني، مقاتل حزب الله الذي قضى في سوريا، على صفحتها على الـ”فايسبوك”، وكتبت عبارة: “في أمان الله”. ملاك هي صديقة خطيبة محمد “التي اصيبت بانهيار عصبي، وهي لم تكن تعرف أن خطيبها يقوم بمهمات عسكرية مع علمها بانتمائه التنظيمي الى حزب الله”.

    تبدي ملاك حزناً كبيراً على موت محمد، وتنقل عن والدتها التي شاركت في التشييع الحاشد الذي اقيم له في قرية ميس الجبل الجنوبية ان “الفجيعة كبيرة بين اهل البلدة الذين تناقلوا خبرين عن مقتل محمد، اولهما انه قضى في مواجهات مع الجيش السوري الحر في القصير، والثاني أنه قُنص خلال مهامه في حراسة مقام السيدة زينب في دمشق ضمن لواء أبو الفضل العباس”.

    وتقول ملاك: “الناس لا تتقبل فكرة أن يموت شبابهم دفاعاً عن بشار الأسد، يمكنك أن تسمعي هذا الكلام بوضوح في أحاديثهم البينية، لكنهم يدركون أنهم لا يقتلون اليوم من أجل بشار. هم يقولون بصراحة: انها معركة فرضت علينا. انها معركة وجود”.

    وفي رصد للتعليقات على صورة محمد على الفايسبوك، يغيب أي نقاش سياسي حول القتال في سوريا، فيما تسود عبارات الحزن والمواساة.

    من جهته، يعتبر محمد (47 سنة)، وهو مهندس ورب عائلة، يقطن في الضاحية الجنوبية لبيروت، ويضع صورة كبيرة للسيد حسن نصر الله في داره، أن ” الشعارات شيء، والواقع شيء آخر”. ويشرح وجهة نظره: “يمكننا الاختباء وراء اصبعنا، والقول أن المعركة في سوريا هي معركة من اجل الحرية، لكن في حقيقتها هي حرب مذهبية للأسف، وهي ممتدة الى العراق ولبنان”. ويضيف: “نحن لا نبرر مشاركة اولادنا في القتال في سوريا ونعلم ان حربنا يجب ان تكون مع اسرائيل فقط. لكن كيف نحتمل ان يستهدف مقام السيدة زينب ولا نفعل شيئا”. ويرى ان “مساعدة اللبنانيين في القصير على الدفاع عن انفسهم، وحراسة المقامات الدينية امران مبرران”.

    بخلاف محمد، دانيا (35 سنة)، وهي ام لولدين، ومدرسة في احدى مدارس الضاحية الخاصة، لا ترى “أننا يجب ان نستدرج الجيش الحر ليقاتلنا في بيوتنا”. وتضيف ” حين نذهب الى سوريا، نعطيهم الذرائع لكي يقاتلونا هنا”. وتردف “الامر خطير جدا، انهم يعيشون بيننا، لا نعرف العامل من المقاتل، واذا سقط الاسد واستلموا الحكم في سوريا من الذي سيحمينا؟”. وهنا تقر دانيا ان سلاح حزب الله اصبح له وظيفة اخرى غير قتال اسرائيل فـ”نعم اعتقد اننا سنحتاج هذا السلاح للدفاع عن انفسنا مستقبلاً لأنهم يكرهوننا (المعارضة السورية) كثيرا، لذلك يجب ان نتوقف عن التدخل في المعركة في سوريا”.

    من جهته، يقول الحاج محمد (64 سنة) ان “حزب الله لم يستدرج الى المعركة، فمنذ البداية هو يعرف ان اسقاط نظام الاسد يعني نهاية الحزب”، مضيفاً “انا في المبدأ ضد ارسال شبابنا الى سوريا، ويجب على الحزب ايجاد الوسائل لحمايتنا ضمن الحدود اللبنانية في حال ارادوا استهدافنا”. ويقول “نحن والسنة يموت شباننا ويجب ان يتوقف حمام الدم هذا”، متوقعاً ان تتوسع دائرة المعركة بين حزب الله والجيش الحر “هذا ما نسمعه ويتحضرالجميع له”.

    النهار

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأوباما وإخفاقات «القيادة من الخلف»
    التالي الأسد أنذرَ سليمان: إقالة قهوجي وضرب قواعد الثوّار او قصف لبنان بالطيران

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.