Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»ليقود المواجهة: الحريري الى فرنسا السبت ومطلع الاسبوع الى بيروت

    ليقود المواجهة: الحريري الى فرنسا السبت ومطلع الاسبوع الى بيروت

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 16 نوفمبر 2017 الرئيسية

    نجح البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي في تشكيل “شبكة أمان” تحمي الجالية اللبنانية في المملكة العربية السعودية بعد لقائه عاهل المملكة سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الامير محمد بن سلمان، واخد منهما وعداً بعدم التعرض للجالية في اطار العقوبات التي يمكن للملكة ان تفرضها على لبنان!

    وطمأن الراعي ابناء الجالية ان “لا شيء سيعكر صفو العلاقات اللبنانية مع المملكة”، مبديا اقتناعه بالاسباب التي دفعت الرئيس الحريري الى الاستقالة!

     

    حشد غير مألوف من الأمراء والشخصيات السعودية لاستقبال البطريرك اللبناني

    الراعي طمأن أبناء الجالية

    ابناء الجالية كانوا حملوا هواجسهم الى غبطة البطريرك قبل لقائه الملك سلمان، في ما وصفه البطريرك الراعي بـ”خرق بروتوكولي” حين التقى ابناء الجالية في مقر السفارة اللبنانية قبل ان يلتقي العاهل السعودي. وهذا ما قدّره الراعي حق تقدير وقال إن “الخرق البروتوكولي” يعبّر عن عمق محبة الملك للبنان واللبنانيين الذين لم يغيبوا عن حديثه معه.

    وفي سياق متصل، وفور تأكيد البطريرك الراعي إقتناعه بالاسباب الموجبة التي اعلن عنها الرئيس سعد الحريري للاستقالة من رئاسة الحكومة، بدأت حملة تصعيد ضد المملكة العربية السعودية في لبنان، من قبل المتضررين من نجاح زيارة البطريرك خصوصا بعد اللقاءات الناجحة والمثمرة مع العاهل السعودي وولي العهد والرئيس الحريري. وفي حين كانت عودة الرئيس الحريري المرتقبة الى لبنان ستتم يوم الاربعاء، عدّل الرئيس الحريري عن موقفه، وقرر إرجاء العودة الى مطلع الاسبوع المقبل. فسينتقل يوم السبت المقبل الى العاصمة الفرنسية حيث سيلتقي الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، ويقيم في منزله في باريس لايام عدة يتوجه بعدها الى لبنان لتقديم استقالته مواجهة امام رئيس الجمهورية، ويقرر بعدها آلية المواجهة لسياسة حزب الله وكل ما جاء في بيان الاستقالة.

    السعودية ستطلب تعليق عضوية لبنان بالجامعة العربية!

    معلومات أشارت الى ان الرئيس الحريري وبالتنسيق مع القيادة السعودية، ارجأ عودته الى لبنان الى ما بعد انعقاد مؤتمر وزراء الخارجية العرب الطاريء يوم الأحد المقبل، بطلب من المملكة العربية السعودية، لدرس كيفية مواجهة الاعتداءات الايرانية بغطاء الحوثيين وحزب الله.

    وقالت المعلومات ان المملكة تتجه الى الطلب من الجامعة عزلَ لبنان، أسوة بإمارة قطر، نتيجة قيام حكومته ورئاسته بتغطية الانشطة الاجرامية لحزب الله، وعمله على زعزعة استقرار الدول العربية تباعا، تنفيذا لمآرب واجندات ايرنية!

    وأشارت المعلومات الى ان المملكة تتجه الى الطلب من الجامعة العربية تعليق عضوية لبنان من خارج جدول الاعمال، بوصف الحكومة والرئاسة اللبنانيتين، خرجا عن الاجماع العربي، ويعملان على تغطية الاعتداءات “الحزب الهية” على دول عربية اخرى، إنطلاقا من ميثاق الجامعة الجامعة العربية، الذي ينص على حل الخلافات بين الدول العربية في اطار الجامعة وعدم نقلها الى المحافل الدولية.

    وتشير المعلومات الى ان الرئيس الحريري، سيعود الى لبنان متسلحا بموقف عربي من حزب الله، يتيح له الخروج من التسوية الرئاسية، والاستقالة من الحكومة. وفي هذا السياق، تشير مصادر لبنانية الى ان الاستشارات النيابية الملزمة ستعيد تكيف الحريري بتشكيل الحكومة! وهنا سيكون امام خيارين: اما الاعتذار عن قبول التكليف، او العمل على تشكيل حكومة لا تضم جبران باسيل ووزراء لحزب الله، وبالتالي استحالة تشكيل حكومة حتى إشعار  آخر وحتى اتضاح معالم التسوية في سوريا ومصير الميليشيات الشيعية فيها ومن بينها حزب الله، إضافة الى مآل المواجهة السعودية مع ايران والحزب.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“لوفيغارو”: النفط جزء من الصراع على البادية السورية
    التالي الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي: مسجد جنيف “يعتدل” أو نقفله!
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz