Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لقاء سيدة الجبل والشيعي: لا لدولتي داعش والولي الفقيه ونعم لتحييد لبنان

    لقاء سيدة الجبل والشيعي: لا لدولتي داعش والولي الفقيه ونعم لتحييد لبنان

    0
    بواسطة Sarah Akel on 16 يوليو 2014 غير مصنف


    اعلن لقاء سيدة الجبل واللقاء التشاوري الشيعي في بيان انه “في إطار اللقاءات الدورية التي يعقدها “اللقاء والتشاوري الشيعي وعدد من الشخصيات اللبنانية المستقلة، التأم يوم أمس اجتماع ضم كل من: راشد حمادة، خليل الخليل، شوقي داغر، سليم الدحداح، فارس سعيد، بهجت سلامة، لقمان سليم، سمير فرنجية، منى فياض، خليل مكاوي، كمال اليازجي، غالب ياغي.

    وعرض المجتمعون لمجمل الأوضاع المحلية والإقليمية وإصدروا البيان – النداء التالي:

    “إن ما شهدته الأسابيع الماضية من دخول العراق نادي الحروب الأهلية، وما رافق ذلك من إعلان مزعوم لخلافة لم ينزل بها الله من سلطان، واستمرار الحرب على الشعب السوري، وتعطل العملية السلمية بين السلطة الفلسطينية والجانب الاسرائيلي، وما يضج من أصداء ذلك، سياسيا وأمنيا، في الداخل اللبناني، يؤكد أن حقبة ما قد انتهت إلى غير رجعة، وأن التكليف الإنساني والسياسي لكل المؤمنين بأن هذه المنطقة من العالم، ولبنان منها، ليست محكومة بالرسوب المتكرر في امتحان التاريخ هو في العمل على تقصير ما نعيشه من مرحلة احتضار.

    إن دولة الخلافة المزعومة، هي شقيقة الروح من دولة ولاية الفقيه التي حاولت إيران مد نفوذها على امتداد العراق وسوريا ولبنان وأكثر، وكلتاهما توأم للنموذج الإسرائيلي القائم على صفائية الكيان التي هي على النقيض من نسيج هذه المنطقة ومجتمعاتها. أما ما تحرزه دولة الخلافة من انتصار، هنا أو هناك، على دولة ولاية الفقيه، أو ما تحرزه هذه الأخيرة من انتصار، هنا أو هناك، على دولة الخلافة، فليس إلا الدليل الدامغ على فشل المشروعين معا، وعلى أنهما خميرة حرب لا أفق لها ولا نهاية، وليس إلا المصداق على جدارة النموذج اللبناني بوصفه سعيا مستمرا إلى اجتراح أشكال متجددة من التعايش السياسي والثقافي القائم على احترام الكرامة البشرية والتعدد والقيم الانسانية الجامعة.

    إن الوقائع التي عبرت بلبنان وتعبر به، السياسية منها، وحتى الأمنية، تشحب أمام مشهد النهايات هذا، ومن هنا فإن الموقعين على هذا النداء، يدعون كل الوطنيين في لبنان وفي المنطقة إلى مزيد من التواصل، ومن السعي المشترك، دفاعا عن أنفسهم، وعن مجتمعاتهم وعن بلدانهم في مواجهة الدولتين ومشروعي الانتحار، ذلك أن السكوت عن هذين المشروعين هو سكوت عما تبقى من ديكتاتوريات، وعما ترتكبه هذه الديكتاتوريات بحق شعوبها، وسكوت عما تتعرض له بلدان هذه المنطقة من تفكيك لبناها الوطنية.

    إن الموقعين على هذا النداء، إذ يعلنون تضامنهم الصريح مع كل قوى الاعتدال في تصديها للمشروعين المذكورين، وفي تصديها للارهاب وللديكتاتوريات سواء بسواء، يتوجهون بالدعوة، إلى كل من يشاركهم هذا التشخيص، من لبنانيين ومن أصدقاء للبنان، إلى مواكبتهم في مبادرتهم الهادفة إلى تحييد لبنان، والتي كان إطلاقها من خلال المذكرة التي رفعوها إلى ألامين العام للأمم المتحدة في الأول من نيسان الماضي، وفي معرض دعوتهم هذه لا يحتاج الموقعون أدناه إلى التذكير بأن اللبنانيين إنما توافقوا على الطائف، يوم فعلوا ذلك، حماية للبنان وضمانا لسلامه، وبأنهم إنما توافقوا على إعلان بعبدا تحييدا له عن عواصف الجوار القريب والبعيد. وغني عن البيان أن هذا التحييد الذي يؤمل الموقعون على هذا النداء أن يأخذ يوما ما صيغة الحياد الكامل والدائم هو الضمانة لكي يبقى لبنان واحة سلام وحوار بين الأديان والثقافات، ومرجعا للديمقراطية وللحريات ولحقوق الإنسان، ومركز تواصل وتلاق للدفاع عن القضايا العربية المحقة”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبطولة الناس العاديين..!!
    التالي في مسألة “كوباني” والقدر الكردي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.