Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»لا يكفي البكاء على غزة!

    لا يكفي البكاء على غزة!

    1
    بواسطة سامي عبد اللطيف النصف on 18 أكتوبر 2023 منبر الشفّاف
    ما نراه هذه الأيام من وضع مأساوي في غزة من دماء مسفوكة وأشلاء مقطعة ومبانٍ مهدومة، ومهجرين وأطفال مرعوبين هو أمر مؤسف تكرر مرات عديدة خلال العقد والنصف الماضي وهو شبيه بما يحدث في أقطار عربية أخرى من دماء ودمار ومهجرين من دون عمل جاد لمنع تكرار الدمار عبر إيجاد حلول دائمة للأشقاء تنهض بغزة وبقية دول منطقة الشرق الأوسط كي تلحق بركب دول العالم الأخرى.

    ***
    أول الحلول «العملية» لإشكال غزة المتكرر هو اتفاق عربي – إسلامي – دولي مع جميع أطراف الإشكال الحالي لتحويل علاقة «الخسارة – الخسارة»، و«الدماء – الدماء» إلى علاقة «ربح – ربح»، و«بناء – بناء» عبر وضع قوات عربية أو إسلامية أو دولية على حدود غزة بموافقة الأطراف المعنية لمنع التعدي ولتحويل خوف اهل القطاع إلى أمن، والبطالة إلى عمل وبالتبعية الفقر والعازة إلى غنى وثراء عبر التحول به إلى سنغافورة أو دبي أخرى في وضع جديد لم يمر به القطاع المنكوب منذ نشأته الأولى قبل سبعة عقود.
    ***
    آخر محطة:

    ما حدث بالسابق ويحدث حالياً في غزة هو حرب مدمرة تحتاج كحال الحروب في الدول المتقدمة إلى تشكيل «لجنة تحقيق محايدة» برئاسة قاضٍ أو مختص تقوم بالتحقيق العادل فيما حدث وتحديد المسؤولية في القرارات والممارسات وتشير بالأصبع للقرار والعمل الصائب فتثني عليه وتحرص على تكراره لمزيد من الاستفادة منه ومدح من قام به، أو بالمقابل تشير للقرار والعمل الخاطئ ويتم لوم من أخطأ الاجتهاد لعدم تكرار ما حدث ومن دون ذلك ستتكرر الأخطاء وتهدر الدماء ولن ينفع بحق… البكاء!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكيف، ولماذا، تدهورت علاقات الهند بكندا؟
    التالي “حرب إسرائيل و”حماس”: الثمن الباهظ لاستبعاد “غزة
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    Farouk Itani
    Farouk Itani
    2 سنوات

    هذا طلب باستبدالالجيش الإسرائيلي بجيوش عربية إسلامية تحمي اسرائيل ولا تحقق تطبيق مقررات القمة العربية بحق الفلسطينين في إقامة دولة و تعد بفلوس و روح تمتع وانس الموضوع الاساسي.
    وهذا ليس بحل فقد فعلها النظام العربي في ١٩٤٨ برودس واستمر لها عبد الناصر والأردن وسورية و غيرهم والنتيجة شربت اسرائيل الثلاثة و في ٦٧ أعادت ضرب الثلاثة ولما نمت المقاومة الفلسطينية في لبنان ضربت لبنان في ٧٨ واعادت ضربه في ٨٢ و واغقت في ٧٨ و ٨٧ على تسليمه للنظام السوري كضامن لامنها . .

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz