Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»كوباني وداعش وحزب الاتحاد الديمقراطي

    كوباني وداعش وحزب الاتحاد الديمقراطي

    0
    بواسطة Sarah Akel on 19 يوليو 2014 غير مصنف

    ترجمة وتحرير : مصطفى إسماعيل

    الدولة الإسلامية في العراق والشام، “داعش”، التي توسعت خلال الفترة الماضية في العراق، لم تتمكن من التقدم في إقليم كردستان العراق الذي تحميه قوات “البيشمركة”.

    لكن يبدو أن الوضع في سوريا ليس مشرقاً كذلك. فتنظيم “داعش” الذي أعدَّ العُدّة لاحتلال منطقة “كوباني” الواقعة تحت سيطرة حزب الاتحاد الديمقراطي PYD لا يزال يواصل هجومه، مع أنباء عن سيطرة “داعش” ،على مجموعة قرى في المنطقة إياها.

    استغلَّ حزب الاتحاد الديمقراطي PYD الظروف السياسية التي تولَّدت عن الانتفاضة الشعبية ضد نظام البعث وحاول إدارة جغرافية لا تشبه جغرافية إقليم كردستان العراق، يسكنها العرب والكرد والسريان والتركمان معاً وبنسب متساوية (يشكل الكرد الغالبية). وقد وضع لذلك استراتيجية ثبت فشلها. ولتحقيق هذه الاستراتيجية تمت تصفية المجموعات الكردية الأخرى المختلفة، ومٌنِع الكرد من دعم المعارضة السورية، ومن ثم تم الإعلان عن كانتونات في ثلاث مناطق كردية سورية رئيسية (عفرين، وكوباني، والجزيرة).

    حكومة “هولير” التي تُعدُّ الحالة الكردية الوحيدة على الأرض، لم تعترف بحالة كردية ثانية (الكانتونات)، وإذا كان المطلوب هو البحث عن مخرجٍ قومي بعدما خفَّتْ الخلافاتُ بين هولير وروجآفا، إلا أن اشتداد المعارك منعَ ذلك. رغم ذلك، فإن رئيس إقليم كردستان العراق مسعود البارزاني، المتابع جيداً للأحداث وما تظهره، قد دعا المجموعات الكردية السورية وضمنها حزب الاتحاد الديمقراطي إلى هولير (عاصمة إقليم كردستان العراق)، وأوصاهم بالتعامل مع بعضهم البعض متحدين. وقد قام صالح مسلم وقادة آخرون في “حزب الاتحاد الديمقراطي” بالعديد من الأعمال بشكلٍ حر ومنفصلٍ في هولير، لكن وبمجرد تحقق “ثورة روجآفا” انتهى التحالف القومي بين الأحزاب الكردية.

    سيخسرُ كرد سوريا إذا ما تحركوا بناءً على مصالح حزب أو طرف، أو فئة معينة. فقط الأحزاب الكردية التي تجمعها مصالح قومية هي الأقرب للربح. ولا ننسى هنا أن القومية العربية تم تدميرها على يد حزب البعث. بقي أن الجلوس مع “داعش” للتفاوض سيكون مرهوناً بالعشائر والطوائف التي قسمت الشعب نفسه إلى قسمين.

    بالنسبة للكرد مجدداً..

    بشكلٍ مماثلٍ لما حدث في تركيا، يريد حزب الاتحاد الديمقراطي من كرد سوريا اليوم تصديقَ أنهم يقومون بثورة اشتراكية “باسم فقراء روجآفا”!

    هناك أصدقاءٌ وأعداءٌ لكل ثورة، ويُعدُّ داعش أكبر أعداء ثورة روجآفا، وأتمنى أن يتوقف زحفُ داعش على المنطقة. وإذا كانت هذه ثورة، فإن المؤكد أن البعثيين أيضاً لن يوافقوا على هذه الثورة حين تستقر الأوضاع. والسؤال الأساس هنا هو:

    لماذا لا يوجدُ لثورة روجآفا أصدقاء؟ وإذا وجدوا فأين هم في هذه الأوقات العصيبة؟

    قد يكون من العبث البحث عن جوابٍ لهذا السؤال.

    ليسَ واضحاً ضدَّ من قامت “ثورة روجآفا”! فنظام البعث يغض النظر عنها، و”ثوار روجآفا” لم يواجهوا النظام عسكرياً وإن لمرة واحدة! بالمقابل، فإن هؤلاء “الثوار” وقفوا إلى جانب موظفي النظام المدنيين والعسكريين مراراً، ولكن لم يُبقوا ملاذاً للمجموعات الكردية الأخرى في المناطق الخاضعة لسيطرتهم.

    خارج الملوحين بأيديهم لروجآفا في جيهانغير ونشانتاشي، من حملة البنادق القديمة تقديراً للخبز والملح والرفاقية القديمة، فإن لا أصدقاء لثورة روجآفا في العالم!

    ولو لم يتعامل حزب الاتحاد الديمقراطي PYD بعدائيةٍ مع مسعود البارزاني والمجموعات الكردية الأخرى في سوريا لكان تم التجاوب مع ندائهم للدفاع عن كوباني.

    يمكنُ لحزب الاتحاد الديمقراطي PYD إظهارَ امتثالهِ للمصالح القومية الكردية في المناطق الخاضعة لسيطرته. بناءً عليه كان يمكنه البقاءُ مرتبطاً باتفاق هولير (أربيل).

    لا شكَّ،إنكم تتابعون الأخبار وتفهمونها. فالذين اقتيدوا إلى روجآفا للحرب هم صغارٌ في مرحلة الدراسة الثانوية.

    حين تقرأون الرسالة التي تلقاها الكاتب “علي بيرم أوغلو”، ونشرها، ستفهمون مدى خطورة الوضع. وهي رسالة التي تلقاها من أبوي طالبٍ في الصف السادس مُصاب بمرض مميت ويبحثان دون جدوى عنه في روجآفا. إنها قصة الإخفاء القسري لطلبة من التعليم الثانوي، والبحث عنهم في روجآفا.

    ينبغي من أجل المدافعة عن كوباني الابتعادُ عن هذه الإجراءات، وعودة حزب الاتحاد الديمقراطي إلى الحقيقة، وعدم اعتماده التحشيد بناء على تسويق أن “العدو على الأبواب”. عليه الانخراط في البحث عن الأصدقاء في الأحوال العادية، وإقناع الكرد الذين لا يفكرون مثله.

    أعلم أنكم ستقولون أنها مهمة صعبة، لكني أعتقد أن لا طريقاً ولا حلاً آخر للدفاع عن كوباني اليوم وغداً.

    • المصدر: صحيفة ستار Star التركية.

    • العنوان الأصل للمقال: دفاعاً عن روجآفا.

    • روجآفا: تعبير معتمد في الإعلام التركي يطلق على المناطق الكردية في سوريا (كردستان سوريا).

    • يعتقد حزب الاتحاد الديمقراطي PYD أنه أطلق ثورة كردية في المناطق الكردية السورية اعتباراً من يوم 19 يوليو / تموز 2012،ومن هنا حديث الكاتب أورهان مير أوغلو عن “ثورة روجآفا” و “ثوارها”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأخرجوا من سوريا الآن وعقلِنوا الانتفاضة الفلسطينية
    التالي لا ديمقراطية بدون ديمقراطيين.. مثالان جديدان

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors 25 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Why It’s Impossible to Fight Lebanon’s Cash Economy and Rebuild a Healthy Banking Sector Under Current Policies 22 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Erhürman landslide in Northern Cyprus 19 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    • The Autumn of the Ayatollahs: What Kind of Change Is Coming to Iran? 18 أكتوبر 2025 karim Sadjadpour
    • Ballot for identity: Northern Cyprus and the politics of recognition 15 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • مصطفى على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • farouk itani على بعد 19 سنة إعادة نشرـ إليكَ “لبنان” أَعتَذِر: من جندي سوري إلى كل اللبنانيين!
    • طه احمد السيد على العابرون للمسيحية: أقلية “ليست جديدة” على هامش الحياة فى مصر
    • بيار عقل على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    • محمود كرم على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.