Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»كلية العلوم في الشمال تكرّم أساتذة: كلمة طلال خوجة

    كلية العلوم في الشمال تكرّم أساتذة: كلمة طلال خوجة

    0
    بواسطة طلال خوجة on 9 فبراير 2017 منبر الشفّاف

    ايها الاحبة

    عميدا ومدراء واساتذة وموظفين

    انه لشرف كبير لنا ان نحظى بهذه الإلتفاتة الكريمة منكم انا والزملاء، وقد قضينا سويا حوالي ثلث قرن في هذا هذا المكان، مضافا له حوالي العقد طلابا بين الكلية الام وجامعات الخارج.

    هنا اتذكر الزميل خليل برهان حين التقينا في بيروت صدفة  للمرة الاولى، وذهبنا للحدث سويا، لانني قدمت الى لبنان من لندن بناء على مناشدة مدير الفرع الأول آنذاك الزميل محمود ناصر الدين(السعيد باستلام مفاتيح الكلية الام في الحدث من محتليها في أعقاب إجتياح 82 : لم يقلع فيها طبعا! وعاد الى بير حسن خائبا) قبل ان “يفرض” علي استاذي ورئيس قسم الرياضيات آنذاك رأفت طوط الإلتحاق بفرع الشمال الناشيء.

    انها اذا مسؤولية كبيرة ان اتكلم باسم هؤلاء الذين عملت معهم بظروف اقل ما يقال عنها انها ظروف تأسيسية.

    فالمكان الذي بدأ زملاؤنا الأقدمون بقضمه منذ أوائل ثمانينيات القرن الماضي كانت “تحتله” القوات السورية التي تشاركنا وإياها المكان فترة طويلة قبل ان تتركه لاحقا وبحالة لكم أن تتخليوا كم يرثى لها.

    وعمل الزملاء المبادرون،بالاضافة لأدوارهم الاكاديمية، معمرجية ومن وقت لآخر دفاع مدني وصليب احمر، ولطالما تعرضنا لشتى أنواع المضايقات من الميليشيات على أنواعها، كما من العسكر بنوعيه في فترة عصيبة لبنانيا وطرابلسيا على وجه الخصوص.

    وفي هذه الفترة أيضا بدأت تظهر النتائج الاجتماعية والاقتصادية والنقدية للحرب الأهلية البغيضة التي استمرت بأشكال مختلفة.

    جانب-من-الحضور-وبدا-المكرمون-في-المقدمة-وهم-من-اليمين-هبة-علبي-غادة-ناجي-خليل-برهان-طلال-خوجة-فتحي-حجازي-زياد-مولوي-وعثمان-كبارة

     وكان على اساتذة الجامعة ان يواجهوا الانعكاسات الهائلة لهذا التدهور، ما اضطرنا لاختراع لجان متابعة ومجلس تنسيق قطاعات تعليم ومواجهة التدهور بصدورنا وحراكنا على كل الصعد ، قبل اعادة بعث رابطة الاساتذة بعد تعديل النظام الداخلي ليلحظ التفريع في بداية التسعينيات من القرن الماضي.

    والتسعينيات شهدت حراكا واسعا وإضرابات من اجل اوضاع الجامعة عموما ومن اجل سلاسل الرتب والرواتب، كما من أجل صندوق التعاضد(ولنتذكر معاناة زميلنا الراحل جورج نجار كرمز لمعاناتنا جميعا قبل إقرار الصندوق)، وشكل أساتذة الجامعة آنذاك مكونا رئيسيا في هيئة التسيق النقابية وكان لي مع الزميل عصام خليفة شرف تمثيل الجامعة فيها وهي التي واجهت كما يعرف المكرمين بوادر النظام الأمني اللباني السوري.

    وبالمناسبة اجدد امتناني وشكري لجميع الأساتذة، وخصوصا زملائي المكرمين على إعطائي الثقة طوال هذه الفترة في ثلاث هيئات تنفيذية متتالية، وكان للعلوم كما دائما، الكلمة الاولى شمالا في موضوع الهيئة التنفيذية للرابطة.

    وفي هذه الفترة استكملت المدينة الجامعية في الحدث وواكبنا استكمالها مع حكومات الشهيد الحريري،لانها لطاما كانت ضمن برنامج الهيئة الدائم، وفي هذه الفترة ايضا نشأت فكرة المدينة الجامعية في الشمال، وطرحناها مع الرئيس الحريري محددين المون ميشال موقعا لها، باعتباره سهل الوصول من جميع الأقضية ويعيد الثقة المترددة بالجامعة، كما يعيد التنوع الذي وبصراحة نفقده تدريجيا، خصوصا بين الطلاب. وتشكلت لجنة أولى في ٩٨، كان للعلوم الدور الرئيسي فيها وكان عميد العلوم الأسبق محسن جابر والعميد عطا جبوروالراحل مصباح الصمد  أعضاء فيها مع أكاديميين وناشطين آخرين وأولوا لي شرف تنسيقها، توقفت اللجنة لاحقا خلال حكومة الحص، لتعود بشكل اقوى واشمل بعد ٢٠٠٠ وعودة الحكومة الحريرية.

    ويتذكر معي الجميع، والمكرمون خصوصا انتفاضة العلوم في ٢٠٠١ والتي تحولت الكلية خلالها الى مركز استقطاب للقوى السياسية والنقابية والمدنية، بدأت بالزيارة التي رتبناها مع وزير الاشغال آنذاك نجيب ميقاتي في ٩ شباط ٢٠٠١ والتي جعلت الاعلاميين ينقلون صورة صاعقة الى اللبنانيين عن المباني والمدرجات المتداعية.

    (هنا اتذكر صورة لجريدة النهار تظهر الجميع مشدوهين مع الوزير ميقاتي وهم ينظرون الى المباني المتشققة، وقد وضع الصديق علي بردى عنوانا

    “العلوم في الشمال مهددة بالانهيار فوق رؤوس الطلاب”

    وتحتها صورة ثانية للجنة تطوير الجامعة مجتمعة برئاسة دولة نائب الرئيس عصام فارس وهي في خبر كان.

    ومع ان حركتنا أثمرت دعما ماليا من الحكومة ورئيسها ومن النواب والهيئات والفعاليات الشمالية وموافقة من الفرنسيين على ان نرمم ونبني أبنية حديثة في المكان، الا ان اساتذة الشمال والمجتمع المدني تمنوا علينا الحفاظ على قوة الدفع واعادة إطلاق مشروع المدينة الجامعية في المون ميشال وتشكلت لجنة المتابعة الواسعة التمثيل، مستعيدة رحلة الآلام في المون ميشال الطويلة.

    وحين تعثرت بعد إنجازات نقل الملكية والاستملاكات وانهاء الدراسات المعمارية مع زلزال استشهاد الحريري لم نتوقف عن المتابعة إلا قليلا.

    وبموازاة المتابعة لاحقا والتي أدت الى حفرة العلوم أولا لأنها المبادرة، اخترعً العلوميون حركة بوزار التي قامت بترتيب المحيط الخارجي ثم بمبادرة ترميم كبيرة جدا شاركت فيها الجامعة والبلدية والاشغال وكثر،( وهنا اتمنى على الصديق والأخ الأصغر د بلال بملاحظة الفرق الهائل بين علوم ما قبل الترميم وعلوم ما بعدها واذكر ان مراسل LBC يزبك وهبة قال وهو يدخل الكلية لاجراء مقابلة مع رئيس الهيئة التنفيذية حميد الحكم الذي فضل اجرءها في العلوم وليس الآداب “في هيك كليات حلوة بالشمال”،علما اننا واكبنا الترميم بworkshop

    مهم في 2006اتى مرافقا لعملية تغيير المناهج الى LMD (التي كان لي شرف المشاركة فيها، كما محاضرا في الورشة)

    بعنوان:

    Vers un master en mathematique et ses applications

    وشارك فيه محاضرون من العلوم والهندسة وادارة الاعمال ومن الجامعات الاميركية واليسوعية والكسليك، فضلا عن وزير التربية ورئيس الجامعة وعمداء ورئيس البلدية، ونحن المكرمين سعداء بما نشهده مؤخرا من ورش أعمال في الكلية، ويرعاها العميد الصديق حسن زين الين، وربما يذكر القدامى المعارض العلمية الكبيرة والفريدة لبنانيا التي أقيمت في هذه الكلية المكافحة، والتي وصل كفاحها، الى ان بعض أساتذتها عملوا المستحيل لارسال طلاب بسبل مختلفة من اجل الدراسات العليا في الخارج، حين أهملنا كأطراف من قبل المركز.

    وهذا المكان ذو التاريخ العريق والمحاط بمنطقة متنوعة حوله، سنعمل على تحويله بالتعاون مع الفرنسيين الى مركز انمائي وثقافي كبير يعوض للمنطقة خسارتها الجامعة اذا ما قدر لنا ذلك.

    واخيراً

    اذ اجدد شكري باسم أحبائي المكرمين لكم جميعا، أعدكم بمتابعة معركة المدينة الجامعية كلها، بما فيها مباني السكن ومراكز الأبحاث التي تميزنا وتربطنا بالأسواق، وسنهتم خصوصا بمباني العلوم، واستغل هذه المناسبة العزيزة لأتمنى على مجلس الكلية الموقر الإسراع بإنجاز مشروع المختبرات والتجهيزات والمفروشات وتقديمه لإدارة الجامعة لتقدمه لمجلس الإنماء والإعمار، مستفيدين من وجود العميد الصديق والنشيط والمحب. 

    علما أن حضرة العميد يستطيع بفائض محبته ان يخفف كثيرا من آلام الفروع، ولكنه لا يستطيع ان يزيلها، ذلك ان الجامعة وفروعها بحاجة لاعادة بحثً تنظيمي شامل، على ضوء التغييرات الكبيرة في سبل التعليم والإدارة، كما على ضوء قضية اللامركزية الإدارية التي اصبحت حتمية التطبيق، والا أصبحنا خارج الزمن. 

    عشتم عاشت الجامعة اللبنانية ولتبقى كلية العلوم رائدة الكليات على الدوام.عاش لبنان

    talalkhawaja8@gmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقخبر “الديار” مدفوع الأجر؟: مناف طلاس لم يعُد إلى دمشق!
    التالي “توصيات” الخلوة ١٣ لـ”لقاء سيدة الجبل” و”التقرير السياسي السنوي”
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz