Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»قوى 14 اذار تطلق برنامجها السياسي ـ الانتخابي: السابع من حزيران موعد العبور الى الدولة

    قوى 14 اذار تطلق برنامجها السياسي ـ الانتخابي: السابع من حزيران موعد العبور الى الدولة

    2
    بواسطة Sarah Akel on 14 مارس 2009 غير مصنف

    قوى
    اطلقت قوى الرابع عشر من اذار في مؤتمرها العام الثاني الذي انعقد في مجمع البيال بيروت برنامجها السياسي ـ الانتخابي تحت عنوان: السابع من حزيران موعداً للعبور نحو لبنان الدولة. وجاء في البيان الذي تلاه منسق الامانة العامة لقوى 14 اذار الدكتور فارس سعيد البيان ان قوى 14 آذار تتعهد العودة الى الأصول الدستورية في الحكم والمعارضة، مع انفتاحها على المشاركة الحقيقية وفقا لقواعد الديموقراطية البرلمانية وبعيداً عن منطق التعطيل سواء من داخل المؤسسات أو من خارجها.

    واكد سعيد أن مشروع قوى 14 أذار ليس مشروع غلبة أو إلغاء. إنه مشروع انقاذ للبنان واللبنانيين، جميع اللبنانيين.

    واضاف سعيد ان السابع من حزيران 2009 محطة مفصلية في مسار تاريخي بدأتموه في الرابع عشر من آذار 2005، مسارٍ شاقٍ بذلتم فيه أرواحاً عزيزة ودماً غالياً ومالا حلالاً، لكنه مسارٌ مفعمٌ بنسيم الحرية وعنفوان السيادة المستعادة والقرار الوطني المستقل.

    وفي ما يأتي النص الكامل للبيان:

    أيها اللبنانيون!

    في السابع من حزيران، انتم على موعد مع انتخابات نيابية مفصلية، تجري في ظل تحولات كبرى، اقليمية ودولية. هذه الانتخابات هي بمثابة استفتاء على مستقبل لبنان وعلى مشروع بناء الدولة. في صناديق الإقتراع، بأنفسكم تقررون، بعد خمسة وثمانين يوما، الى من تعطون الوكالة.

    نعم، ان لبنان الوطن والشعب والدولة، لبنان الخصوصية والدور والرسالة، يقف اليوم عند مفترق الخيارات الصعبة والمصيرية، بين:

    • وطنٍ مهدَّدٍ باستمرار، أو وطنٍ آمنٍ ونهائي لجميع أبنائه!

    • شعبٍ تتقاذفه الأهواءُ الداخليةُ والخارجية، أوشعبٍ موحَّدٍ حول مصيره وقضاياه الكبرى!

    • دولةٍ مؤجَّلة ومستباحة، أو دولةٍ حاضرةٍ ومنيعةِ الجانب، دولةٍ للجميع وفوق الجميع!

    • بين إرتداد نحو مسالك الحروب الأهلية، أو إرادةٍ صلبة في الحفاظ على معنى العيش المشترك!

    • بين لبنانَ التابع، أو لبنانَ السيدِ الحرِ المستقل العربي!

    • بين لبنان الجريمة بلا عقاب، أو لبنان الحقيقة والعدالة!

    • بين انحدار نحو هاويةِ التخلف، أو الاستقرار وفرص العمل والازدهار!

    ولما كان لبنانُنا الحبيب يقف اليوم عند هذه المفترقات المصيرية، فإن اتجاهاتِ اقتراعكم لن تؤثّر فقط على أوضاعكم العامة لسنواتٍ أربع، بل ستحدد نوعيةَ مستقبلكم ونمط حياتكم لعقود قادمة.

    فأعلموا أن اقتراعَكم واجبٌ ومسؤولية: واجبُ المشاركةِ في تقرير مصيركم، ومسؤوليتُكم عن اختياراتكم وما يترتّبُ عليها. حقُّكم في الإختيار الحر مقدَّس، ولكنَّ حقَّ الوطن عليكم أن تُحسنوا الإختيار، من أجله، من اجلكم، ومن أجل مستقبل أولادكم.

    أيها اللبنانيون!

    إن خلاص لبنان وحمايته يتطلبان اتفاق اللبنانيين على عدم السماح باستخدامه سياسيا وعسكريا وامنيا في نزاعات اقليمية لا تمت بصلة الى مصالحه الوطنية، مع تمسك لبنان بكافة التزاماته السياسية والديبلوماسية حيال التضامن العربي والقضايا العربية المحقة وفي طليعتها القضية الفلسطينية. ان مدخل تحقيق هذا الهدف الحيوي لاستقلال لبنان واستقراره وازدهاره هو تنفيذ القرار الدولي 1701 الذي يوفر الأطر والوسائل اللازمة لذلك. هذا القرار ليس قراراً “حزبيا” أو “فئوياً” فرضته قوى الرابع عشر من آذار. إنه قرار أجمع عليه اللبنانيون، بمن فيهم قوى الثامن من أذار التي وقعت عليه مرتين: الأولى عام 2006 لوقف العدوان الاسرائيلي الوحشي، والثانية عام 2008 في بيان الحكومة الحالية.

    ما تقدّم هو مدخل لا بل شرط اساس لتجسيد تطلعات اللبنانيين وطموحاتهم المشروعة الى 14 قضية يطرحها برنامج قوى الرابع عشر من آذار:

    1- حماية لبنان من الاعتداءات الاسرائيلية واسترجاع مزارع شبعا، وذلك عبر تنفيذ القرار الدولي 1701 بجميع مندرجاته.

    2- فرض سلطة الدولة على جميع أراضيها وفقاً لإتفاق الطائف بحيث “لا تكون هناك أسلحة أو سلطة في لبنان غير أسلحة الدولة اللبنانية وسلطتها”.

    3- انهاء الخلاف مع سوريا التي تبنت منذ العام 1974 سياسة التحييد العسكري، وبناء علاقات طبيعية وودية معها إستناداً إلى اتفاق الطائف وعلى قاعدة الأخوة والندية والمصالح المشتركة. وهذا يتطلّب وقف التدخل السوري في الشؤون اللبنانية، واستكمال تبادل العلاقات الديبلوماسية التي تعتبر انجازا للبنان المستقل، وضبط الحدود بين البلدين وترسيمها بدءً من مزارع شبعا تسهيلا لاستعادتها، وإنهاء قضية المعتقلين اللبنانيين في السجون السورية، وإلغاء القواعد العسكرية الموجودة خارج المخيمات والتابعة عملياً للإمرة السورية، واعادة النظر في الاتفاقيات الجائرة التي وقعت اثناء فترة الوصاية السورية على لبنان.

    4- توفير الإنسجام بين لبنان والمجتمع الدولي على أساس ميثاق الأمم المتحدة والقرارات الدولية، وتجنب دفعه إلى مواجهة المجتمع الدولي بذرائع فئوية تناقض مصلحته الفعلية، وبشعارات متشنجة بعيدة عن طبيعته التعددية، وتفعيل رسالة لبنان في العيش المشترك وتفاعل الثقافات، بدعم المبادرات الرامية إلى أن يكون لبنان “مركزاً دولياً لحوار الحضارات والثقافات، ومختبراً عالمياً لهذا الحوار”، بحسب اقتراح رئيس الجمهورية اللبنانية.

    5- استعادة لبنان دوره العربي ومساهمته الفاعلة في تحقيق التضامن العربي الذي هو الشرط الاساس لتحصيل الحقوق العربية، والتزامه دعم نضال الشعب الفلسطيني ووحدته بقيادة منظمة التحرير من أجل إقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس، في إطار “حل الدولتين” والسلام العادل والشامل استناداً إلى “مبادرة السلام العربية”، وذلك في مواجهة تصاعد موجات التطرف، لاسيما التطرف الاسرائيلي وسياسة الاستيطان وطرد الفلسطينيين من أرضهم ووطنهم.

    6- الالتزام الصارم بمنع توطين الاخوة الفلسطينيين في لبنان، واقرار اقتراح قانون التعديل الدستوري الذي تقدم به نواب 14 آذار حول هذا الموضوع منذ أكثر من ستة أشهر والذي يشترط اجماع المجلس النيابي لتعديل المادة الدستورية المتعلقة بالتوطين.

    7- إستكمال بناء الدولة ومؤسساتها، على أساس ميثاق العيش المشترك، بتطبيق اتفاق الطائف والدستور نصاً وروحاً، وصولاُ إلى دولة مدنية ديموقراطية، تضمن مساواة المواطنين الأفراد في الحقوق والواجبات بمعزل عن انتماءاتهم الدينية، كما تضمن الحضور الحرَّ والفاعل للطوائف بمعزل عن أي اعتبار سياسي أو عددي، واقرار قانون حديث للانتخاب وتخفيض سن الاقتراع الى 18 سنة، واصلاح أجهزة الدولة واداراتها وتحريرها من الصراعات الطائفية والزبائنية السياسية والفساد، وذلك في اطار من اللامركزية الادارية الموسعة، والتزام المسؤولين صلاحياتهم المحدّدة في الدستور والقانون، منعاً لتكرار الممارسات التعطيلية السابقة.

    8- إلتزام متطلبات بلوغ المحكمة الدولية الخاصة بلبنان غايتها في كشف الحقيقة وإقامة العدالة، بما يحصّن سيادة لبنان ويضعُ حداً لنهج الإغتيالات السياسية والإفلات من العقاب ويعيد الاعتبار الى فكرة القانون كناظم للحياة بين الناس، وذلك بالتوازي مع تعزيز استقلالية القضاء اللبناني وفعاليتِه.

    9- توفير الاعتمادات اللازمة لانجاز عودة جميع المهجرين واغلاق هذا الملف نهائيا.

    10- حماية لبنان واللبنانيين في الداخل والخارج من ارتدادات الأزمة المالية العالمية، والمحافظة على الاستقرار النقدي، وابقاء التضخم عند مستويات منخفضة لحماية القدرة الشرائية لاصحاب الدخل المحدود، ووضع برنامج فعال لادارة الدين العام وتخفيض المديونية، والاستفادة القصوى من تقديمات مؤتمر باريس-3.

    11- التزام سياسات اقتصادية ومالية ونقدية ذات ابعاد تنموية متوازنة في كل القطاعات الانتاجية وعلى امتداد المناطق اللبنانية، وازالة المعوقات من امام حركة الاستثمار وتخفيض كلفة ممارسة الاعمال مع اعطاء الاولوية للقطاعات والمشاريع التي توفر فرص العمل اللائق للبنانيين، وتطوير العقد الاجتماعي الملزم للدولة وللشركاء الاجتماعيين، وتوسيع نطاق الخدمات الصحية والتربوية والاجتماعية والاغاثية بما يتناسب مع تلبية الحاجات والحقوق الأساسية للمواطنين، وتفعيل شبكات الامان الاجتماعية للفئات الأكثر فقرا بالتعاون مع هيئات المجتمع المدني.

    12- تأمين مشاركة اكبر وأكثر فاعلية للمرأة في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وفي صنع القرار على اساس المساواة في الحقوق وفي الحصول على فرص العمل والتعليم والصحة وسائر الفرص المجتمعية وفي امتلاك الموارد وتوزعها، وتمكينُ المرأة قانونياً من خلال تعديل التشريعات المجحفة وتطوير القوانين في هذا الاتجاه خصوصا قانون الانتخاب.

    13- الالتزام بقضية الانتشار اللبناني في العالم لتوفير شبكة أمان خارجية دعماً لاستقلال لبنان واستقراره وازدهاره، وتحقيق المساواة في الواجبات والحقوق مع المقيمين وفي مقدمها حق الاقتراع الذي يجب ان يصبح متاحا لكل مغترب في مكان اقامته، والعمل على تسهيل استعادة المتحدرين من اصل لبناني لجنسيتهم اللبنانية، وتسهيل قيد اللبنانيين المنتشرين دون تعقيدات ادارية او قانونية، ومنح المغتربين حوافز وتسهيلات للعمل والاستثمار في لبنان.

    14- وضع حد لتدهور البيئة واطار الحياة في لبنان من خلال استراتيجية وطنية للتنمية المستدامة تتضمن اصدار المراسيم التنظيمية لقانون البيئة وتطبيق مرسوم تقييم الاثر البيئي وتقديم الحوافز الاقتصادية للمؤسسات التي تدخل العنصر البيئي في عملية الانتاج، فضلا عن تشجيع استخدام مصادر الطاقة المتجددة والزراعة البيولوجية، وحماية الثروة المائية ونوعية المياه، وتشجيع السياحة التي تحترم التوازن البيئي، والحفاظ على الثروة الحرجية والغطاء الاخضر، ومعالجة المخلفات والنفايات الصلبة والسائلة والغازية.

    ايها اللبنانيون،

    على اساس هذه الخيارات، تتعهد قوى 14 آذار خوض المعركة الانتخابية المقبلة بالتكافل والتضامن، في جميع الدوائر الانتخابية، وبالتعاون مع القوى والشخصيات التي تشاركنا هذه القيم والاهداف.

    وتتعهد قوى 14 آذار تشكيل اطار نيابي جامع يضم كافة الفائزين من قوى 14 آذار في هذه الانتخابات.

    كما ان نواب 14 آذار المنتخبين في البرلمان المقبل يتعهدون أمامكم التزام كل هذه القضايا والمسائل ويتعهدون العمل على تحقيقها بكل جدية ومسؤولية.

    وتتعهد قوى 14 آذار العودة الى الأصول الدستورية في الحكم والمعارضة، مع انفتاحها على المشاركة الحقيقية وفقا لقواعد الديموقراطية البرلمانية وبعيداً عن منطق التعطيل سواء من داخل المؤسسات أو من خارجها.

    أخيراً، ان قوى 14 آذار، ايمانا منها بأن توفير الحاجات الاساسية للمواطنين والانكباب على معاناتهم اليومية وتحسين احوال معيشتهم هي المهمة الأولى لأي سلطة وطنية مسؤولة، وحيث ان الاستقرار السياسي والامني واستقلالية القرار الوطني هما الركيزة الأساس لجذب الاستثمارات وتحريك عجلة الانتاج وخلق فرص العمل وتوفير الخدمات الصحية والتعليمية اللائقة للمواطنين، فانها تضع في رأس سلم اولوياتها وفور انجاز الانتخابات الدعوة العاجلة الى مؤتمر للحوار الاقتصادي والاجتماعي يضع ميثاقا للعيش الكريم موازيا لميثاق العيش المشترك.

    أيها اللبنانيون،

    إن مشروع قوى 14 أذار ليس مشروع غلبة أو إلغاء. إنه مشروع انقاذ للبنان واللبنانيين، جميع اللبنانيين.

    نريد طي صفحة الصراع الداخلي، واعادة وصل ما انقطع بين اللبنانيين، وتكريس النهج السلمي والديموقراطي في العمل السياسي ونبذ العنف الداخلي.

    في 31 أيار 2007، بعد يوم واحد على قرار انشاء المحكمة الدولية، مددنا يدنا الى الفريق الآخر ووجهنا الدعوة لإحياء التسوية التاريخية التي حدد مضامينها اتفاق الطائف. لم يلبِّ الفريق الآخر دعوتنا. بل واجهنا بالتعطيل وأحياناً بالسلاح! ورغم العنف الذي ووجهنا به، لم نبدِّل خيارَنا. واليوم، نجدد هذه الدعوة. وقد جاء فيها ما حرفيته :

    ” إن الانقسام الذي برز في لحظة الاستقلال الثاني عام 2005 شكّلَ خطراً على لبنان، وأن تجاوز هذا الإنقسام يتطلب الإقرار بثلاث ضرورات:

    • ضرورة توحيد انجازين أساسيين في تاريخ لبنان الحديث، انجاز التحرير وانجاز الاستقلال، بدلاً من وضعهما، كما هو الحال اليوم، في مواجهة بعضهما البعض.(…)

    • الإقرار باستحالة بناء الدولة على منطق الثنائيات أو الثلاثيات الطائفية التي دفع لبنان ثمنها غالياً في مراحل سابقة. كما لا يمكن بناء لبنان على صورة احدى طوائفه وبشروطها، وعلى حساب ميزاته الحضارية القائمة على الوحدة في التنوع.

    • الإقرار باستحالة بناء الدولة على قاعدة تغليب الروابط والمصالح الاقليمية والخارجية على الشراكة الداخلية والعقد الوطني اللذين يجسدهما الدستور”.

    أيها اللبنانيون،

    ان السابع من حزيران 2009 محطة مفصلية في مسار تاريخي بدأتموه في الرابع عشر من آذار 2005، مسارٍ شاقٍ بذلتم فيه أرواحاً عزيزة ودماً غالياً ومالا حلالاً، لكنه مسارٌ مفعمٌ بنسيم الحرية وعنفوان السيادة المستعادة والقرار الوطني المستقل.

    فلنجعل السابع من حزيران المقبل موعداً للعبور نحو لبنان الدولة:

    • لبنان إتفاق الطائف.

    • لبنان تنفيذ القرار 1701.

    • لبنان مبادرة السلام العربية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقاللبنانيون يهدئون من التوتر السياسي لكن النار تحت الرماد
    التالي البيعة ليست هي التصويت (2 من 3)
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    لا سلاح الا سلاح الدولة
    لا سلاح الا سلاح الدولة
    16 سنوات

    قوى 14 اذار تطلق برنامجها السياسي ـ الانتخابي: السابع من حزيران موعد العبور الى الدولة
    نادوا وباعلى صوتكم:كفى مسرحيات ولف ودوران باسم المقاومة لا للمليشيات الطائفية لا للطواغيت لا للمافيات المخابراتية لا سلاح الا سلاح الدولة نعم للديمقراطية واحترام الانسان

    0
    عمر حجار
    عمر حجار
    16 سنوات

    قوى 14 اذار تطلق برنامجها السياسي ـ الانتخابي: السابع من حزيران موعد العبور الى الدولة
    جميل الكلام عن العلاقات مع الشقيقة سوريا. اين ١٤ اذار من المطالبة بقلب وتغيير النظام في سوريا? وقد ملؤا الدنيا بصراخهم طيلة ٤ سنوات! وهل يتوقع احد بعد ان تكف هذه الزمرة عن التمثيل والكذب والغش وقد احترفت كل ذلك? مسكين الشعب اللبناني وقد بلي بطغمة لم تقدم له سوى تعاملات مع المحتل وصراخ فارغ وشعارات طنانة ورنانة لا تجد احد يصرفها سوي من اعماه الجهل والحقد والتعصب الغبي والاعمى.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Nibal moussa على هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz