Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»قضية عز الدين: الإمارات احتجزت 5،1 مليار دولار للحزب والسؤال هو أين الإستثمارات، ومن هم الوسطاء؟

    قضية عز الدين: الإمارات احتجزت 5،1 مليار دولار للحزب والسؤال هو أين الإستثمارات، ومن هم الوسطاء؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 28 سبتمبر 2009 غير مصنف

    مروان طاهر – بيروت الشفاف- خاص

    ما زالت تداعيات تسليم رجل الاعمال صلاح عز الدين نفسه للسلطات اللبنانية تثير قلق الجنوبيين الشيعة والخوف على مدخرات حياتهم وجنى العمر.

    وجديد قضية عزالدين هو نقله عصر الجمعة الماضي من مقر توقيفة في سجن روميه الى مديرية المخابرات في الجيش اللبناني بناء لإشارة من النيابة العامة التمييزية، حيث سيخضع للتحقيق من قبل فرع التحقيق لجلاء عدد من القضايا المتعلقة بعمليات تحويل ونقل الأموال وتوظيفها في استثمارات في عدد من البلدان أبرزها الجزائر والصين والبرازيل والمغرب، لا سيما تحديد هوية الشركات والمضاربين والوسطاء الذين تعامل معهم في مجالات تجارة المعادن وغيرها. وهذا، إضافة إلى ان التحقيق الجاري بحركة الاستثمارات وتوظيف الأموال والودائع بعدما تبين من خلال التحقيقات الأولية أن الخسائر المالية الناجمة عن الاستثمارات، بحسب اعترافاته أمام القضاء اللبناني، هي اقل من قيمة الودائع المودعة لديه من المساهمين، وبالتالي لا بد من معرفة كيف تصرّف بالفائض من الأموال.

    حزب الله الذي حاول قادته مرار الظهور بمظهر الجاهل وغير العارف بقضية عز الدين، مقلّلين من اهمية انعكاس توقيفه بشكل او بآخر على الحزب، بدأ العمل على لملمة التداعيات من خلال الوعود التي اطلقها قادة الحزب للجنوبيين الذين استظلوا عباءة الحزب وتوسّطوه لكي يقبل عز الدين ان يستثمر اموالهم حيث لا يعرفون اين وكيف.

    وفي هذا السياق اشارت معلومات (يصعب التحقّق من صحّتها) في بيروت الى ان جريدة “الاخبار” قد تكون من ضحايا استثمارات عز الدين للمال الطاهر والنظيف، حيث تشير المعلومات الى ان التمويل المتبقي في صناديق الجريدة يكفي لخمسة الى سبعة اشهر كحد اقصى.

    وفي موازاة ذلك، اشارت معلومات الى ان الحزب يبحث في دفاتره القديمة عن اموال كان استثمرها هنا وهناك من اجل لململة بعض السيولة لإسكات اكبر عدد ممكن من صغار دائني عز الدين. وهنالك أقاويل يصعب التحقّق من صحّتها مفادها ان الحزب طلب من وزير الاتصالات جبران باسيل تأمين مبلغ ثلاثين مليون دولار نقدا من الاستثمارات المشتركة مع باسيل وذلك خلال مهلة شهرين يعمل خلالها باسيل على تسييل املاك وعقارات خصوصا في مسقط رأسه في قضاء البترون حيث يُقال أن ثروة باسيل العقارية تورّمت فجأة. وتشير معلومات الى ان باسيل بدأ بعرض بعض العقارات للبيع ولكنه لم يوفق اقله حتى الآن.

    وفي سياق متصل تشير المعلومات الى ان قضية عز الدين لم تأت من الفراغ ولا من استهتار وزير مال حزب الله باموال الدائنين بل هي تندرج في سياق حملة منظمة لتجفيف مصادر تمويل حزب الله خصوصا وان الحملة الدولية على الحزب بدأت في اميركا اللاتينية واوروبا للقضاء على كل ما من شأنه إفادة حزب الله ماليا من شبكات إتجار بالاسلحة والمخدرات وصولا الى شبكات تبييض الاموال.

    وتلعب دولة الامارات العربية المتحدة الدور الرئيسي في مكافحة مصدر تمويل حزب الله حيث اقدمت على طرد ما يقرب من 48 عائلة شيعية لبنانية كانت تعمل على ارسال اموال لحزب الله من دون ان يثير هذا الامر ضجة في بيروت ولا في الامارات. إضافة الى توقيف السلطات الاماراتية مبلغاً بقدر بمليار ونصف المليار دولار عدا ونقدا كانت متوجهة الى صناديق حزب الله في لبنان.

    السفينة الروسية المخطوفة: هل كانت محجوزة في دولة الإمارات؟

    وفي سياق متصل، كشفت معلومات ان الباخرة الروسية التي اختفت ومن ثم عادت لتظهر وكانت محملة بصواريخ “أس 300” متجهة الى ايران كانت محجوزة في الامارات العربية المتحدة حيث تمت تسوية وضعها بالتعاون مع السلطات الروسية التي استعادت الصواريخ وفتحت تحقيقا في كيفية وصول هذه الصواريخ الى الباخرة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلبنانيات يخرجن من بيوتهن الى العمل سيريلنكيات يخرجن من بلادهن لخدمتهن…
    التالي اليابانيات بانتظار دور أكبر في الحياة العامة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.