Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»قرع الطبول: شرارة في الجولان وحرب في لبنان؟

    قرع الطبول: شرارة في الجولان وحرب في لبنان؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 18 يناير 2015 غير مصنف

    كيف سيردّ حزب الله او كيف ستردّ ايران؟

    هو سؤال شغل كثيرين ولا يزال اثر اغتيال اسرائيل عدداً من كوادر ومقاتلي حزب الله في القنيطرة السورية امس. المعلومات تحدّثت ايضا عن سقوط ايرانيين في الغارة التي نفّذتها طائرات هيلوكبتر اسرائيلية في منطقة قريبة من حدود الجولان المحتلّ، من دون ان تحدّد طبيعة مسؤولياتهم.

    وقعت الضربة الاسرائيلية في منطقة تخضع لاتفاق وقف اطلاق النار وفكّ الاشتباك بين سورية واسرائيل منذ العام 1973 . وقد كشفت العملية الاسرائيلية القاسية الحضور الايراني وامتداده الحزب اللهي في شكل عسكري وامني يتعدّى “الحرب على الارهاب” في الداخل السوري، ويمسّ بالنسبة إلى اسرائيل معادلة التفاهم الضمنية بين حزب الله واسرائيل التي اعقبت حرب تموز 2006 والقرار 1701. اذ عندما يوسع حزب الله من دائرة انتشاره ويحاول الامساك بالمناطق المحاذية للجولان المحتل في سورية، فمعنى ذلك انّ ما يجري هو عملية توسيع دائرة الاحتكاك بين حزب الله واسرائيل.

    في لعبة الاتّساع هذه ما يزعج اسرائيل، وما يتيح لحزب الله وايران خيارات الوجود على تماس مع اسرائيل في لبنان وسورية. هو معطى استراتيجي خطير بالنسبة الى اسرائيل باعتبار حزب الله مكونا عضويا من القوة الايرانية الاقليمية. واسرائيل بدأت تتحسّس من سعي ايران الى تغيير معادلات الاشتباك على حدود سورية. وهو تغيير في قواعد اللعبة، بعدما فقد النظام السوري ادوات المناورة، وبات يخوض معركة وحيدة هي معركة البقاء.

    قوّة الضربة الاسرائيلية في القنيطرة امس انّها رسالة الى من يحاول تغيير قواعد الصراع. وبين الرسالة الاسرائيلية والمرسل اليه، اي ايران وحزب الله، ما يوحي بأنّ شيئا استراتيجيا يجري الاعداد له في هذه المنطقة من قبل ايران. واسرائيل تحسّست مخاطره على امنها، وقامت بهذه الضربة في اشارة الى انّها لن تقف مكتوفة حيال هذا التمدّد الاستراتيجي لايران، في محاولة تكرار التجربة اللبنانية واستنساخها. تجربة حيث الحكومة المركزية (السورية هذه المرة) غير قادرة او غير معنية بإدارة ملفّ الصراع مع اسرائيل. وبالتالي تحاول ايران السيطرة على هذه المنطقة وتحويلها الى محميات.

    ليس حادثا عابراً، سواء في مكان وقوعه ام في الدلالات الاستراتيجية التي يحملها. فقد سبق ان تعرّضت قوافل سلاح حزب الله لغارات صاروخية اسرائيلية على الاراضي السورية، وسبق ان تمّ تنفيذ عمليات عسكرية اسرائيلية استهدفت حزب الله في سورية، لكنّ ذلك لم يخلّ بالتفاهم الضمني بين حزب الله واسرائيل. الا أن ما جرى امس هو اشارة الى تحوّل استراتيجي لا يمكن تقدير مدى تطوّره او تراجعه في المستقبل. وهو اكثر من ردّ روتيني كانت تقوم به اسرائيل في مناطق سورية بعيدة عن حدودها.

    حزب الله الذي تلقى هذه الضربة كيف سيردّ؟ هل سيقوم بعمل امني او عسكري ينال من الاسرائيليين كما نالوا منه؟ وبالتالي هل يمكن ان ينخرط في حرب تستعيد تجربة حرب 2006 في الحدّ الادنى؟

    المنطق يقول انّ حزب الله سيردّ ولا يستطيع تمرير مثل هذه الضربة من دون ردّ يحافظ على صورته امام جمهوره. لكن في السياق المنطقي ايضاً لا يمكن لحزب الله ان يذهب نحو استدراج اسرائيل الى حرب شاملة، هو المنخرط في الحرب السورية، كما يعاني من تراجع في التعاطف معه حيال ايّ حرب قد يخوضها ضدّ اسرائيل خصوصاً انّ الضربة الاسرائيلية استهدفته في سورية وليس في لبنان، والكل يعلم انّ قتاله في سورية غير محبّذ من عموم اللبنانيين، ان لم نقل: مرفوضاً. وثمة امور عدّة تبدّلت منذ العام 2006 لبنانياً وعربياً واسلامياً في غير صالح حزب الله، فيما لو استدرج او بادر الى حرب مع اسرائيل.

    من جهتها فإنّ اسرائيل على ما يبدو لا تريد حرباً شاملة. وهي حريصة على حفظ التفاهمات القائمة مع حزب الله على حدودها مع لبنان. لكنّها في المقابل امام اغراء اختبار قواعد الردع الجديدة. وهي في اختيارها الحدود السورية لاستهداف عناصر من حزب الله ومن الحرس الثوري الايراني تزيد من احراج الطرف المقابل وتصعّب عليه من شروط عملية الردّ.

    يبقى انّ خيار حزب الله الدخول في حرب هو اقرب الى انتحار بات يدرك الجميع انّه مدمّر، قد يدمي اسرائيل لكنّه بالتأكيد سيدمّر لبنان وسيقضي على حزب الله وجمهوره… هذا في الحسابات اللبنانية.

    لكن هل لدى ايران حساب آخر يفرضه ايقاف انهيار اسعار النفط؟

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقشرارة حرب جديدة؟: ٦ قتلى لحزب الله بالجولان بينهم جهاد مغنية ومحمد عيسى
    التالي وجدي غنيم لـ”الإخوان”: يا خونة وطراطير كيف تعزون فرنسا وتهنئون الأقباط؟؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.