Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»فيديو صونيا فرنجية: “بعد حميد فرنجية.. مين ميشال عون؟”

    فيديو صونيا فرنجية: “بعد حميد فرنجية.. مين ميشال عون؟”

    2
    بواسطة خاص بالشفاف on 6 أغسطس 2013 الرئيسية
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    أولاً ملاحظة: المقارنة “الإقطاعية” بين عائلتي “فرنجية” و”جنبلاط” فيها “إدعاء” في غير محلّه! فعائلة “فرنجية” ليست عائلة “إقطاعية” من عهود العثمانيين وحتى المماليك مثل بعض العائلات الإقطاعية المعروفة. ومع أن الأمر يتحمل التدقيق، فربما كانت “المشيخة” في المنطقة لآل “الضاهر” (من الزاوية) قبل آل فرنجية! أما الإشارة إلى “حميد فرنجية” فلا تخلو من الطرافة من “الجِبّ” الذي انقلب على حميد فرنجية، الذي كان شخصية وطنية “محترمة”!

    *

    شاهد الرابط:

    ما تقوله السيدة “صونيا فرنجيه الراسي”، وبالمناسبة إسمها “سلطانه” وليس صونيا، قد يفاجئ. إلا أن من يعرف السيدة الراسي، وعشيرة آل فرنجيه، لن يتفاجأ! فهذا دأب العائلة منذ إطلالتها على السياسة، وما قالته السيدة فرنجية الراسي، لم يحتج الى جهد منها او الى عميق تفكير. فهو الواقع كما تراه العائلة في طريقة تعاطيها مع اهالي منطقة زغرتا-الزاوية وصولا الى قضاء البترون، آخر حدود “المحمية” التي تعتبرها العائلة المدى الحيوي لنفوذها. والبترون بالمناسبة مسقط رأس الوزير باسيل، وعمه رئيس البلدية السابق “كسرى”.

    فبالنسبة للعائلة قرى “الزاوية” إسمها “مزارع” تحيط بمدينة “زغرتا” مسقط رأس عائلة فرنجية. وإذا سألت عن مكان قرية من قرى “الزاوية” التي تعلو “زغرتا”، يقال لك هي تقع “تحت إهدن”، المقر الصيفي للعائلة، وليس “فوق زغرتا”!

    اما الاقضية الشمالية الاخرى، فكان لقضاء البترون حصة الاسد من الاخضاع لنفوذ عائلة فرنجية، عام 1978، بعد اغتيال النائب طوني فرنجية، شقيق السيدة صونيا الراسي، ووالد النائب والوزير سليمان فرنجيه.

    لماذا البترون؟ ببساطة لانه قضاء ذات اغلبية سكانية مارونية، مع وجود اقلية سنية وشيعية، والسيطرة والهيمنة عليه تعزز نفوذ العائلة في صفوف الطائفة، في حين ان قضاء الكورة الذي يفصل قضاء البترون عن زغرتا، ذو أغلبية سكانية من طائفة الروم الارثوذكس، والتي تتوزع انتماءاتها السياسية بين الاحزاب اليسارية التي كانت على خلاف مع الرئيس الراحل سليمان فرنجية، خلال ترؤسه الجبهة اللبنانية، وتحالفت معه في اعقاب إغتيال نجله.

    <img3989|center>

    سيطرة عائلة فرنجية على قضاء البترون، بدأت مع التحالف بين حزب الكتائب، والرئيس فرنجية عشية الحرب الاهلية عام 1975، إلا أن هذا التحالف سمح للكتائبيين بأن يكونوا على قدم المساواة مع الزغرتاويين، لا بل تقدموا عليهم على الجبهات الشمالية، ما أزعج عائلة فرنجيةـ التي كانت تعتبر، كما السيدة صونيا فرنجية الراسي، أن وجود الكتائب في الشمال يجب ان يكون محددا ومحصورا بدرجة ولاء الكتائبيين لعائلة فرنجية اولا، في الشمال، ومن ثم لحزب الكتائب، خارج الشمال.

    خلاف الكائب فرنجية لم يحمل في طياته طابعا سياسيا في البدايات، بل كان خلافا على تعاظم نفوذ الكتائب في وجه عائلة فرنجية في الشمال، فضلا عن الخلاف على جعالة “الاتاوات” التي كانت تفرض على شركات الترابة الوطنية في شكا، حيث اعتبرت الكتائب ان “الاتاوات” يجب ان تصب في مصلحة ما كانوا يسمونه “المجهود الحربي” للميليشيات المسيحية وتاليا يجب إيداعه لدى حزب الكتائب الذي يعيد توزيعه على الميلشيات، في حين ان عائلة فرنجية، التي كانت تضطلع بدور الميليشيا السيحية الرئيسية في الشمال، وتخوض معارك مع طرابلس، وفي الكورة، إعتبرت ان اتاوات الشركات من حقها، لكي تتصرف به على “مجهودها الحربي”.

    بعد اغتيال النائب فرنجية بسط الجيش السوري سيطرته على معظم أقضية الشمال، وأخلى الساحة لعنان ميليشيا عائلة فرنجية. فعززوا سيطرتهم على اقضية الشمال المسيحية بتفاوت نسبي، يبدأ بسيطرة مطلقة على قضاء البترون حيث تتواجد القوات السورية، وبسيطرة مطلقة على القرى المارونية في قضاء الكورة، وتنسيق مع الحزب السوري القومي في القرى التي يسيطر عليها الحزب السوري القومي في الكورة، مع ارجحية تفضيلية لتنظيم “المردة”، بفعل الهيمنة السورية الضابطة لايقاع الميلشيات على الارض.

    اما قضاء بشري فكان له وضعية خاصة، مع انه كان محاصرا من الجيش السوري، إلا أن تنظيم “المردة” لم يستطع إختراقه، او فرض سيطرته عليه، لاسباب تاريخية، ليس أقلها عدم الود التاريخي بين بشري وزغرتا، وموالاة قضاء بشري عموما والمدينة تحديدا لـ”القوات اللبنانية”، إضافة الى توازن القوى العشائري بين القضائين فكان ىل فرنجية يحسبون الف حساب قبل الاقدام على التفكير في فرض سيطرة على بشري تشبه تلك التي يفرضونها على البترون.

    قد يثير حديث السيدة صونيا فرنجيه الراسي استغرابا لمن لا يعرف حقيقة التركيبة السياسية التي سادت الشمال اللبناني عموما والاقضية المسيحية منه خصوصا، لاكثر من ثلاثة عقود. إلا أن العارف بهذه التركيبة، لن يستغرب ابدا. فجميع الادارات الرسمية في قضاء البترون كانت تتم بتعيين من آل فرنجية، من القائمقام الى رئيس المخفر الى قائد فصيلة الدرك، وصولا الى رئيس البلدية، وليس في البرتون وحسب بل في سائر القرى التي كانت تخضع سابق لسيطرة الجيش السوري.

    ولذلك، لا يثير كلام السيدة فرنجيه الراسي استغرابا فرئيس بلدية البترون السابق “كسرى باسيل”، ولو لم يكن مواليا لسياسة آل فرنجية، لما استطاع ان يبقى على كرسي البلدية يوما واحدا، او لكان بقي مشلولا وعاجزا عن القيام بأي امر.

    إلا أن هذا لا يعني ان رئيس بلدية البترون كسرى باسيل، يمكن وضعه في خانة “زلمة” او “تابع”، ربما فات السيدة فرنجيه الراسي ان الجيش السوري لم يعد موجودا في الشمال، ولا في لبنان، وان للناس كرامات لا يمكن لها او لسواها ان تمتهنها.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسلاح التلميذ النجيب في مفاوضات رام الله وتل أبيب..!!
    التالي عون أم “الحزب”؟: قهوجي حذّر “سياسيين” من “تعويم” ضباط مقربين منهم!
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    khaled
    khaled
    11 سنوات

    فيديو سونيا فرنجية: “بعد حميد فرنجية.. مين ميشال عون؟”History of Feudalism. Ottoman Empire Rulers brought Outlaws and supported them to break the poor peoples Pride and tame them for Loyalty. Then the Colonization of France to Lebanon. Brought Outlaws and inflated them to Lead the Miserable people and be Loyal. Then the Syrian Regime, brought all kind of Outlaws and made them step on the people’s Necks and Mouths, and they are still. Have we ever witnessed that Intellectuals and Knowledge people came to rule the people, and the Country, always from those Loyal to the Dictators and Foreign Forces.Their… قراءة المزيد ..

    0
    أبو سوسو
    أبو سوسو
    11 سنوات

    فيديو سونيا فرنجية: “بعد حميد فرنجية.. مين ميشال عون؟”قديمًا، و على ذمة الراوي، قيل أن أحد الزعامات الشمالية (رئيس وزراء سابق) سأل والده الذي كان على فراش الموت (و هو من «رجالات» الإستقلال – رقم 1) : أبي ماذا أورثتني؟ أجابه والده: ولو يا بني! عم تسألني شو ورثتك؟ ورّثتك 40 ألف حمار بِ … (ذاكرًا اسم المدينة التي ينتمي إليها و كان عدد سكانها آنذاك أربعون ألف نسمة…) أسوق هذه الرواية لأقول أن الإقطاع السياسي في لبنان هو هو، الأمس و اليوم و غدًا، و عند الزغرتاوية يظهر أكثر من الأماكن الأخرى و لكن بالطبع لا بد من ملاحظة… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz