Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»فارس سعيد كلام الأسد يشكّل “نقزة”: ما ينتظره اللبنانيون منه هو مراجعة نقدية لتجربة جيشه في لبنان

    فارس سعيد كلام الأسد يشكّل “نقزة”: ما ينتظره اللبنانيون منه هو مراجعة نقدية لتجربة جيشه في لبنان

    0
    بواسطة Sarah Akel on 19 مايو 2010 غير مصنف

    ادرج منسق الامانة العامة لقوى 14آذار النائب السابق الدكتور فارس سعيد الجولة العربية لرئيس الحكومة سعد الحريري والتي شملت السعودية ودمشق اضافة الى عواصم عربية اخرى قريبا، في اطار استشراف الموقف العربي في كل العواصم قبل زيارته واشنطن في 24 الجاري كون لبنان راهنا يترأس دوريا مجلس الامن ومن الطبيعي ان يمثل وجهة نظر العرب اجمعين. وشدد على ان زيارة الرئيس الحريري الثانية لدمشق تندرج في هذا الاتجاه وليس في اي اتجاه آخر.

    وردا على سؤال لـ”المركزية”عن تقدم العلاقات اللبنانية ـ السورية توقف سعيد عند الكلام الذي ورد امس في جريدة “السفير” نقلا عن الرئيس السوري بشار الاسد “الملفت والمقلق” في آن معا. وقال: الملفت هو ان يعطي رئيس جمهورية سورية العربية كلاما الى صحافي لبناني ينشر في الصفحة الاولى في صحيفة لبنانية وكأنه اختار تبليغ اللبنانيين وجهة نظره على صفحات الصحف وليس عبر القنوات الرسمية التي يجب ان تكون قائمة بين بلدين، فاذا قلبنا المشهد واخذ رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال سليمان على عاتقه او رئيس الحكومة سعد الحريري على عاتقهما اعطاء كلام مباشر عن الوضع الداخلي السوري الى احدى الصحف السورية، فهل سيكون هذا الامر ممكنا؟ وفي حال النعم هل ستعتبر سوريا ذلك تدخلا في الشؤون السورية الداخلية؟

    اضاف: اما المقلق في كلام الرئيس الاسد فهو الايحاء باعادة تلزيم لبنان الى سوريا من قبل المملكة العربية السعودية ومن قبل مجمل دوائر القرار العربية والدولية.، محاولا من خلال هذا الايحاء بعث رسالة الى اللبنانيين بعودة سوريا ونفوذها الى لبنان وعلى جميع القوى السياسية اللبنانية التكيّف مع هذه العودة ، وكأن الحياة “برمت برمتها” من العام 2004 حتى اليوم كي نعود الى ما قبل التمديد للرئيس اميل لحود حين كانت سوريا تقرر الطقس وحال الطقس والاحوال الجوية في لبنان.

    وسأل سعيد: هل الكلام الذي صدر من قبل الرئيس السوري يخدم فعلا المصالح اللبنانية ـ السورية المشتركة ويؤسس لمرحلة جديدة اردناها جميعا ان تكون مرتكزة على اقامة العلاقات الديبلوماسية بين البلدين، وعلى حل الملفات العالقة من ترسيم الحدود الى ملف المعتقلين الى موقع لبنان وسوريا بموضوع الصراع العربي ـ الاسرائيلي؟ وكنا قد استبشرنا خيرا بحلها خلال زيارة الرئيس سليمان في صيف 2008 وزيارة الرئيس الحريري في 19 -12 -2009.

    اضاف: ان ما ينتظره اللبنانيون من الرئيس السوري هو مراجعة نقدية لتجربة جيشه في لبنان وليس محاولة الايحاء بأن هذه التجرية كانت جيدة وبأنه يعود ونفوذه الى لبنان وعلى اللبنانيين ان يعودوا للالتصاق مجددا بالنظام السوري.

    واعرب سعيد عن اعتقاده بأن كلام الاسد لا يخدم المصلحة اللبنانية ـ السورية المشتركة ويشكّل عند رأي عام واسع في لبنان “نقزة” وردة فعل طبيعية، آملا من الرئيس السوري في ان تستقيم العلاقات اللبنانيةـ السورية عبر القنوات الرسمية بين البلدين اولا، وعدم بعث الرسائل العلنية وكانه يريد القول بأن سوريا اصبحت قوة في العالم وعلى الجميع التكيف مع هذا المعطى الجديد.

    واذ اعتبر سعيد ان كلام الاسد لا يؤسس لشراكة حقيقية، شدد على ان الشراكة الحقيقية كما تراها قوى 14آذار ترتكز اولا على ما ورد في وثيقة الوفاق الوطني في العلاقات اللبنانية ـ السورية، وترتكز ثانيا على فكرة العلاقات الديبلوماسية بين البلدين والتي أتت بعد نضال طويل خاضه اللبنانيون من اجل تثبيت هذه العلاقات ،وثالثا من خلال حل الملفات العالقة بين البلدين عبر الحكومتين اللبنانية والسورية، ورابعا من خلال عدم تدخل اي من البلدين بشؤون الآخر الداخلية.

    ورد سعيد على اتهام الرئيس السوري فريقا من اللبنانيين بأنه يعتبر نفسه فينيقيا وليس عربيا وقال:”تبرّع الرئيس الاسد باعطائنا دروسا في التاريخ عن اصل الفينيقيين، هذا الاتهام الموجه بشكل غير مباشر الى الفريق المسيحي في لبنان نردّ عليه قائلين: ان هذا الفريق نفسه هو الذي ترجم ارسطو وافلاطون وهوميروس في الشام وبغداد وهو الذي رفع راية التحرر فيه امام أول دخيل، وهو الذي يقول بأن فلسطين مفتاح الاستقرار في المنطقة وهو الذي ينخرط في المبادرة العربية للسلام ، والاصرار على اعطائه دروسا في التاريخ والجغرافيا لا يفيد في حل ازمة الثقة بينه وبين الرئيس الاسد.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالجابري (2): بين مشروع تجسير الحداثة للإسلاميين  
    التالي رسالة 14 (عدد 38): خطاب نصرالله تكشير في وجه “التمرد الشيعي”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.