النائب سليم عون (ويمكن ان نسمّيه “عون الزغير” تيمّناً بمن يعرف..) يهدّد “الشفاف” ومراسله في البقاع بدعوى قضائية مع أنه يعرف أن معلومات “الشفاف” دقيقة!
وهذا حقّه!
و”الشفّاف” يقدّر لـ”عون الزغير” أنه لم يهدّدنا بـ”التوتّر العالي” الذي يمكن ان “يفحّمنا” كما فعل “كبير العائلة” في الحملة الإعلامية التي مهّدت لاغتيال اللواء وسام الحسن!
ونقدّر له أنه لم يتّهمنا بمحاولة اغتياله، كما فعل “جنراله” قبل عدة سنوات: “كذبة اغتيال ميشال عون” موجودة في ارشيفات مواقع التيار والمنار و.. “فيلكا إسرائيل، ويمكن الإستدلال عليها بواسطة “غوغيل”! ولكن “مون جنرال” لم يرفع دعوى في “محاولة إغتياله التي كلّفنا بها “الموساد”! لماذا يا ترى؟).
بانتظار تبليغنا “أوراق الدعوى”، فإن السيّد آلان عون حليف مع “جماعة أشرار” غير مشروعة (لم تحصل على “علم وخبر” من وزارة الداخلية اللبنانية) تعمل لقلب نظام الحكم وتحويل الجمهورية اللبنانية إلى مستعمرة إيرانية!
أخيراً، ألم يكن “مسيو عون الزغير” بين المصفّقين والمهلّلين حينما اجتاحت “جماعة الأشرار” عاصمة بلاده في ٧ أيار ٢٠٠٨؟ ألا يستحق تأييد إجتياح السلاح الإيراني لعاصمة لبنان وصمة “الخيانة الوطنية”؟
الشفاف
(شكراً للقراء الذين نبّهوا “الشفاف” إلى أن الصورة التي نشرناها سابقاً كانت للسيد “ألان” عون وليس للسيد “”سليم عون).
*
سليم عون ينفي أكذوبة توزيع اسلحة في زحلة ويتقدم بشكوى على المفبركين والمروجين
أكد النائب السابق سليم عون أنَّ القضاء سيكون هو المفصل في قضية الإفتراءات الخبيثة حول الأكاذيب عن أنَّ “التيار الوطني الحر يوزّع أسلحة في زحلة”، مشدداً على أنّ هناك شكوى ستقدم قريباً بحق كاتبي الخبر وناشريه ومروّجيه من الكذبة والمفترين.
وقال عون في بيانٍ عن مكتبه الإعلامي إن نشر وترويج الخبر الكاذب ليس بريئاً في هذه المرحلة المتوترة ويحمل نوايا مبيّتة. وشدد على أنَّ ليس للتيار الوطني الحر من أعداء على كامل الأراضي اللبنانية ليلجأ إلى حمل السلاح هذا اذا كان الهدف منه الاعتداء، اما اذا كان للحماية الذاتية فالتيار الوطني الحر مؤمن بأن حمايته لا تكون إلا من خلال الجيش اللبناني الضامن لأمن جميع المواطنين. وذكّر بأن التيار وعلى مدى خمسة عشر عاماً من النضال من أجل السيادة والحرية والإستقلال بقي متمسكاً بالمقاومة السلمية الغاندية انطلاقاً من مبادئه وقيمه.
وأشار عون إلى أن ليس التيار الوطني الحر من يعشق اقتناء السلاح وتخزينه واستعماله لأنه لم يأت من تراث ميليشيوي. وذكّر بأن لقاء المدعو “حيدر الطفيلي” وموقع “الشفاف” الالكتروني وأمثالهما من مروجي الأكاذيب والشائعات سيكون من الآن وصاعداً في قاعات المحاكم.
نقلاً عن “تيار” العائلة العونية
حيدر الطفيلي:
لماذا؟: “حزب الله” وزّع أسلحة لـ”التيّار الوطني” في “زحلة”
سليم عون ينفي “توزيع اسلحة في زحلة” ويقاضي “الشفّاف” و”الطفيلي|
Guys… there is a contradiction between the name (Salim Aoun) and the photo used (that is Alain Aoun). Please correct
سليم عون ينفي “توزيع اسلحة في زحلة” ويقاضي “الشفّاف” و”الطفيلي|
That’s all fine and dandy but the picture is not Saleem but another “claoun”, Alain Aoun.
سليم عون ينفي “توزيع اسلحة في زحلة” ويقاضي “الشفّاف” و”الطفيلي| They are the Outlaws and the Looters of the Lebanese Treasury, and they are above the Law, break it any time they wish, because are protected by Super Local Power. They overrun the Government and the Authorities. They are trying their best to push the Lebanese into the Inferno of Hell, by announcing Deadly Technologies, and implement the Murderer of Damascus Orders, and secret weapons by their Masters in Iran. When they think the Law would serve them, they infiltrate, to show, that they respect the Sovereignty of this Country,… قراءة المزيد ..