Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»علي العبد الله من السجن: لندرس التجربة الديمقراطية اللبنانية كي يزداد الوعي الديمقراطي في سورية

    علي العبد الله من السجن: لندرس التجربة الديمقراطية اللبنانية كي يزداد الوعي الديمقراطي في سورية

    2
    بواسطة Sarah Akel on 12 يونيو 2009 غير مصنف

    دمشق – وكالة (آكي) الإيطالية للأنباء

    وصف ناشط سوري معتقل الانتخابات اللبنانية بأنها “عرس ديمقراطي”، ودعا السوريين إلى دراسة هذه التجربة من أجل “رفع نسبة الوعي بالديمقراطية” في سورية.

    وقال علي العبد الله، عضو الأمانة العامة لتجمع إعلان دمشق للتغيير الوطني المعارض، في تصريح لوكالة (آكي) الإيطالية للأنباء “أهنئ الشعب اللبناني الشقيق على نجاحه في الانتخابات البرلمانية، التي تحولت بفعل الممارسة السلسة لحق التصويت والقبول بنتائج المباراة الديمقراطية إلى عرس ديمقراطي، وأنحني لوعي اللبنانيين الوطني والديمقراطي” وفق تعبيره.

    وكانت الانتخابات البرلمانية اللبنانية أسفرت عن فوز تكتل 14 آذار/ مارس المناوئ لسورية وخسارة تكتل 8 آذار/ مارس المقرب منها، وجرت دون إشكالات تذكر بشهادة اللبنانيين والعديد من المنظمات الحقوقية، رغم التوتر السياسي القائم بين الأطراف اللبنانية.

    ودعا العبد الله الذي يقضي حكماً بالسجن سنتين ونصف في سجن عدرا قرب دمشق السوريين إلى دراسة التجربة الانتخابية اللبنانية وقال “أدعوا الشعب السوري لدراسة هذه التجرية والاعتبار بها، ومقارنتها بما يحدث في سورية، حيث انتخابات اللون الواحد المتمثل في الجبهة الوطنية التقدمية، وسيطرة هذه الجبهة على مقاعد البرلمان، واقتصار التنافس على نسبة 2% للمستقلين، والتي وإن نجحت الانتخابات في إيصال مستقلين حقيقيين إلى المجلس، فإنها لا تُحدث أثراُ بسبب ضآلة النسبة قياساً إلى نسبة 80% للجبهة الوطنية التقدمية” حسب قوله.

    ويضم البرلمان السوري 250 عضواً، 170 منهم محددون مسبقاً (أكثر من ثلثي مقاعد المجلس) وهم ممثلو حزب البعث الحاكم وممثلو أحزاب الجهة الوطنية التقدمية وهي تحالف يضم أحزاباً عدة بقيادة حزب البعث، فيما يتوازع مستقلو سورية الـ 80 مقعداً الباقية، الجزء الأكبر منهم رجال أعمال وصناعيين ومقربين من السلطات.

    وتابع العبد الله “ليس للمستقلين أي أثر سياسي أو اقتصادي أو إداري في الحياة الوطنية السورية، ناهيك عن دور مجلس الشعب الفعلي المصادق على قرارات القيادة، هذا بالإضافة إلى اعتقال وسجن دعاة الديمقراطية وكل من يرفع صوته بوجه الممارسة السائدة” وفق قوله.

    وأعرب عن أمله أن تساهم دراسة التجربة الانتخابية اللبنانية في “إحداث أثر إيجابي يرفع نسبة الوعي وممارسة الديمقراطية في سورية وصولاً إلى ممارستها بصورة حقيقية” على حد تعبيره.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقايران تختتم حملة انتخابية صاخبة
    التالي من ضلل رئيس الجمهورية ولماذا تم الزج باسمه في انتخابات جبيل فقط؟
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    رامز
    رامز
    16 سنوات

    علي العبد الله من السجن: لندرس التجربة الديمقراطية اللبنانية كي يزداد الوعي الديمقراطي في سورية كثيرون نحن، في القاطع الـ14 آذاري او في مقلبه بالمعنى العريض، ما زلنا لا نفهم عزوف القادة اللبنانيين عن مد الجسور، تنظيمياً وإعلامياً، مع شرائح الشعب السوري التواقة للتحرر من تبعات حالة الأسد واولاده الانقلابية المزمنة، وسطوتهم على مقدرات سوريا. من هذا القبيل، فقط، تصح مقولة أن لا استقرار ولا أمن في لبنان دون استقرار وأمن في سوريا. واضح أن طريق التحرر في سوريا، لملاقاة اللبنانيين، هي الطريق التدريجي والعقلاني بيناء التفاعل والتكامل وعلى جميع الصعد بين البلدين. على قادة الرأي، والقادة المتولين القرار منذ… قراءة المزيد ..

    0
    مهاجر حتى اشعار اخر*
    مهاجر حتى اشعار اخر*
    16 سنوات

    علي العبد الله من السجن: لندرس التجربة الديمقراطية اللبنانية كي يزداد الوعي الديمقراطي في سورية من الاسباب الرئيسيةالتي تعيق زيادة الوعي السياسي لدى شعبنا السوري الصابر وممارسةحقه الطبيعي في التجربة الديمقراطية المنتشرة في كل انحاء العالم والتي انتقلت حديثا لتعم وتشمل وطننا العربي الحبيب ولبنان الشقيق خيرمثال على ذلك وبالتالي نجاح ثورة فريق 14 اذار بالامس في الانتخابات اللبنانية هو نجاح وعون وامل كبير لاشقاءهم السوريين باذن الله *و الاسباب الرئيسية التي تمنع تقدم البلاد والعباد هي: 1- استمرارية الحكم اللاستبدادي وفرض حالة الطوارئ منذ عام63 2-استعمال جميع اساليب القمع والظلم والاضطهادلترويع الشعب 3- اعتقال الالاف من احرار سورية واصحاب… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Campaign is over, battle continuing for CHP 17 سبتمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Charlie Kirk and the Activist in All of Us 11 سبتمبر 2025 Samara Azzi
    • The United Nations at 80: Between Gaza, Ukraine, Trump, and the Pacific Eclipse 10 سبتمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanon’s Interbank Market: A Window Into the Banking Sector’s Fragility 9 سبتمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon’s Moment of Truth 29 أغسطس 2025 David Schenker
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • J’aimais beaucoup Charlie Kirk 13 سبتمبر 2025 Emma Becker
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. فارس سعيد على مدخل لمناقشة “اللامركزية الموسعة” في النظام اللبناني
    • عبد المجيد على هل يمكن القضاء على دولة إسرائيل؟
    • الهيرب على خارطة طريق ليبيا: مسار أم سراب؟
    • د. حسين غربية على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • ديفيد على العابرون للمسيحية: أقلية “ليست جديدة” على هامش الحياة فى مصر
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz