Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عليكم بها.. فهي الأفضل

    عليكم بها.. فهي الأفضل

    0
    بواسطة أحمد الصرّاف on 6 يوليو 2023 غير مصنف
    (لوحة لفرانثيسكو دي غويا إي لوثيينتيس (بالإسبانية: Francisco de Goya y Lucientes، ولد في 30 مارس 1746، فوينديتودوس، سرقسطة، إسبانيا – توفي في 16 أبريل 1828. يمكن مشاهدة لوحاته في متحف “ال برادو” في مدريد).

    تبلغ مساحة أسبانيا 504 آلاف كم2، والثانية مساحة بعد فرنسا، في أوروبا الغربية، والدولة الأكبر، ربما في العالم، في عدد الأجانب الذين يمتلكون فيها بيوتاً، ويعتبرونها وطنهم الثاني، حيث تنتشر على طول سواحلها المشمسة طوال السنة، وجبالها وهضابها وجزرها، آلاف المجمعات السكنية الضخمة.

     

    توحدت أسبانيا فقط في القرن الخامس عشر، مع طرد المسلمين واليهود منها، وتوحيد ممالكها الكاثوليكية في عام 1492.

    من ناحية أخرى، كانت أسبانيا مصدر نفوذ مهماً في مناطق أخرى خلال العصور الحديثة، عندما أصبحت إمبراطورية عالمية خلّفت إرثاً يضم أكثر من 500 مليون ناطق بالأسبانية، مما جعلها ثانية اللغات الأم استخداماً. وهي دولة غنية وتقع في المرتبة العاشرة من حيث معيار جودة الحياة في العالم.

    سيطر الرومان على شبه جزيرة أسبانيا لستة قرون، وتركوا الكثير من الآثار (210 قبل الميلاد)، وجلبوا معهم أموراً حضارية عدة.

    سقطت أغلبية شبه جزيرة أسبانيا بيد جيوش المسلمين، في الفترة 711 ــ 718، وجرت معاملة المسيحيين واليهود معاملة أهل الذمة، ومع الوقت اعتنق الكثير منهم الإسلام، وشكّل هؤلاء تالياً أغلبية سكان الأندلس مع نهاية القرن العاشر، ولم يمنع ذلك من قيام صراعات دموية بين المحتلين، وكان أولها وأقواها بين الأمازيغ، الذين شكّلوا «دائماً» العمود الفقري للجيوش الغازية، والقيادة الأموية.

    أصبحت قرطبة عاصمة الخلافة الإسلامية، ومع الوقت أصبحت الأكبر والأغنى والأكثر تطوراً في أوروبا الغربية. ولعب العلماء المسلمون واليهود دوراً في هذا التطور، وفي إحياء وتوسيع معارف الحضارة اليونانية. وفي القرن الـ11 دخلت الأندلس حقبة ملوك الطوائف المتناحرة، مما سمح للدويلات المسيحية بتوسيع نفوذها.

    استغرقت عودة الأندلس لأهلها قروناً عدة، وكانت البداية في معركة كوفادونجا عام 772، وتبعها سقوط طليطلة الإستراتيجية في 1085 الذي شكّل تحولاً في ميزان القوى، ثم تبعتها قرطبة عام 1236، وإشبيلية، ولم تتبقَّ سوى إمارة غرناطة في الجنوب.

    ومع توحّد تاجي مملكتي قشتالة وأراغون في عام 1469 بزواج إيزابيلا بملك أراغون فرديناند الثاني، استطاعا عام 1492 الاستيلاء على غرناطة، وإنهاء 781 عاماً من الحكم الإسلامي، وكعادة المنتصرين، خيّروا المسلمين واليهود بين التحول إلى الكاثوليكية أو مواجهة الطرد أو القتل من خلال محاكم التفتيش، وتبع ذلك وصول الإسبان إلى العالم الجديد، وأصبحت أسبانيا بعدها موحدة والقوة العالمية الأولى.

    ***

    ألهمت حرب إسبانيا الأهلية رواية “لمن تقرع الأجراس؟” لأرنست همنغواي، التي تحوّلت إلى فيلم قام بدور البطولة فيه غاري كوبر وإنغريد بيرغمان

    تسبّب ذلك بخسائر عدة، آخرها حرب الريف في المغرب لتقويض النظام الملكي، وانتهت فترة من الحكم الاستبدادي لدكتاتورية «بريمو دي ريفيرا (1923 ــ 1931)» بقيام الجمهورية الأسبانية الثانية، التي منحت الحكم الذاتي لأقاليم الباسك وكتالونيا وغاليسيا، ثم نشبت الحرب الأهلية (1936 ــ 1939) التي انتصر فيها فرانكو، مدعوماً من النازيين والفاشيست، حيث لقي فيها نصف مليون أسباني حتفهم، وهرب ما يماثلهم إلى الخارج.

    عادت الملكية بموت فرانكو في 1975، وتم تدريجياً تحويل الكثير من سلطات الدولة إلى الأقاليم المستقلة ذاتياً.

    ***

    تجاوز عدد زوّار أسبانيا أخيراً عتبة الـ71 مليون سائح، ولم يحدث ذلك عبثاً، ففيها كل ما يبحث عنه السائح من جمال وطعام وطقس ورياضة وبحر وجبال، وموسيقى ومتاحف وفنون، وبيكاسو، وروندا وقرطبة وفالنسيا وإشبيلية وبرشلونة والباسك وريوخا، وريبيرا دل دويرو!

    أ

    لأسباب كثيرة أحببت دائماً فكرة العيش في أسبانيا، لكني اكتشفت مؤخراً أن السبب الأهم، بخلاف سهولة الحياة فيها، يعود إلى قلة صرامة أهلها، وسهولة حل أية مشكلة، وترحيبهم بالغريب، مقارنة بسويسرا أو بريطانيا أو فرنسا، حيث يشعر من هو في سنّي ووضعي وخلفيتي الثقافية بسهولة أكبر في التعامل مع الأسباني. كما أنهم جماعة السيستا والمنيانا!

    a.alsarraf@alqabas.com.kw

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحلف الناتو يتوسع غربا ويتعاون شرقا
    التالي “الحجاب الإجباري”.. أساس الصراع في إيران
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz