Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“عرسال”: الصور تطرح أسئلة لا تجيب عليها حَملة “التسريبات” الموجّهة

    “عرسال”: الصور تطرح أسئلة لا تجيب عليها حَملة “التسريبات” الموجّهة

    3
    بواسطة Sarah Akel on 6 فبراير 2013 غير مصنف

    أولاً، يعتذر “الشفّاف” من قرائه، ومن عائلة الشهيد زهرمان خصوصاً، على نشر هذه الصور المؤلمة التي رفضنا نشرها في البداية. ولكن الحملة السياسية الموجّهة التي تحيط بقضية “عرسال” تفرض النشر من أجل التصدّي للتسريبات التي نعتقد أنها بعيدة عن الحقيقة. خصوصاً أن الصور التي ننشرها أدناه باتت متداولة على نطاق واسع على صفحات “الفايس بوك” وغيره.

    الشفاف

    *

    ما زال الغموض يلف حادثة عرسال التي أدت الى سقوط قتلى وجرحى عرف من بينهم الرائد في الجيش اللبناني بيار بشعلاني، والرقيب ابراهيم زهرمان، إضافة الى المطلوب خالد الحميد، في حين لم يتم الافصاح رسميا عن هويات عدد آخر من القتلى والجرحى.

    في عرسال روايات رسمية ومقاطع افلام فيديو، وصور تبثها مواقع التواصل الاجتماعي تظهر حجم التناقض في إظهار حقيقة ما جرى في ذلك اليوم الدموي.

    وضاعت الحقيقة في عرسال، بين ان تكون الفرقة التي دخلت البلدة مكونة من عسكريين وبين ما تظهره الصور التي تم تسريبها من داخل البلدة في اعقاب الحادث حيث ظهرت صور مدنيين من غير المعروف ما اذا كانوا قتلى او جرحى تم حشرهم في شاحنات للجيش اللبناني في ساحة البلدة أثناء سحبهم الى خارجها.

    وفي عرسال ايضا شائعات عن التمثيل بجثث الشهداء، في حين ان الصور تظهر الرقيب ابراهيم زهرمان وقد فارق الحياة وهو مصاب بطلق ناري في فخذه، من دون ظهور آذار تعذيب ولا بلطات ولا ضرب بالحجارة على رأسه، فإذا وصل الرقيب الشهيد الى ذويه ممثلا بجثته فمن الذي قام بهذا العمل المشين والمدان؟

    رواية رئيس جهاز استخبارات الجيش ادمون فاضل التي عممها من خلال لقائه عددا من الاعلاميين، إذا صحت، تثير المزيد الاسئلة الاستفهامية بشأن حقيقة ما جرى في عرسال. فقد اعلن ان الدورية التي دخلت عرسال ذلك اليوم تم إرسالها من العاصمة من دون التنسيق او حتى إبلاغ المراكز العسكرية في البقاع، ما يعني ان ان رئيس بلدية عرسال علي الحجيري كان صادقا حين اعلن عن انه اتصل بالاجهزة الامنية في البقاع لاستيضاح هوية الدورية، فنفى الجميع علمهم بوجود مداهمة او دوريات توجهت الى عرسال لتوقيف مطلوبين.

    وتاليا، هل من العلم العسكري بشيء ان ترسل دورية الى عرسال بتعقيداتها الجغرافية والسياسية والامنية، لتوقيف مطلوب بخطورة خالد الحميد، وفقا لما عنه تحدث العميد فاضل، من دون تأمين خطة خروج من البلدة، او حتى من دون ان تعرف الدورية اي طريق تسلك بعد توقيف الحميد او قتله لا فرق؟ خصوصا ان مواقع الفوج المجوقل التابعة للجيشي اللبناني تبعد مسافة 2 كلم عن مكان الحادث فضلا عن مواقع الاستخبارات العسكرية على اختلافها في محيط البلدة وداخلها؟

    وإذا كانت الامور تساق بالشائعات، وبالتسريبات، فهل صحيح ان المطلوب خالد الحميد متورط في القتال الى جانب السوري الحر، وهو قاتل في معركة القصير التي قتل فيها عناصر من حزب الله وفي مقدمهم المسؤول العسكري في الحزب “ابو العباس”؟

    واذا صحت هذه التسريبات الا يجعل هذا الامر حزب الله متورطا بشكل او بآخر في دورية الاستخبارات، وتثار التساؤلات بشأن هوية المدنيين الذين تظهرهم الصور؟

    واذا لم يكن الامر ملتبسا ومثيرا للجدل لماذا ثارت حمية “انصار الجيش” وهو تنظيم ابصر النور ايام تولي الجنرال عون السلطة بداية التسعينات من القرن الماضي؟، وما زال يتحرك بـ”الريموت كونترول”، ولم يتوقف حتى اليوم قطع الطرقات في اماكن مختلفة من لبنان تأييدا ودعما للجيش؟!

    لماذا لا يعمد الجيش الى سحب قضية عرسال من سوق النخاسة السياسي ويضعها في عهدة القضاء، ويعمد الى وقف التحريض بقطع الطرقات على اللبنانيين المتوجهين الى اعمالهم ومعاقبتهم في جونيه وصربا والبترون وزغرت ؟!

    اسئلة تحتاج الى اجابات سريعة قبل ان ينقسم اللبنانيون على الجيش ويقع لبنان في المحظور الذي وقع فيه بداية الحرب الاهلية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتحليل روسي: الأمير “مقرن” المعارض للإصلاحات ملك السعودية المقبل؟
    التالي هيفاء وهبي “إلهية”!: كنت زوجة حسن نصرالله
    3 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    فاروق عيتاني
    فاروق عيتاني
    12 سنوات

    “عرسال”: الصور تطرح أسئلة لا تجيب عليها حَملة “التسريبات” الموجّهة
    قد يجيب عليها وزير البيئة باعتبار حادث عرسال صار عند التلفزيونات الطائفية ، حادث بيئي .وثمة اسئلة مبدئية تفرض نفسها منها: هل كان المطلوب يساري ، أي يستعمل يده اليسرى ليتمكن من إطلاق 4 رصاصات ، و هل كان جسمه معدني ليحتاج الى 90 طلقة منها 40 تصيبةفلا يقتل فتؤخذ جثته مع الدورية ربما لإعتقادهم انهم اذا أوصلوها للمستشفى تعود لها الروح!!!

    0
    View Replies (2)
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz