Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ضعف حزب الله.. في فائض قوّته

    ضعف حزب الله.. في فائض قوّته

    0
    بواسطة Sarah Akel on 2 فبراير 2014 غير مصنف

    يظهر نمط التفجير الانتحاري المعتمد في لبنان منذ مطلع هذا العام أنّ تنظيم القاعدة بفرعيه “جبهة النصرة” و”داعش” لا يعير الاهداف العسكرية او الامنية لحزب الله اهتماما، منذ بدأ مسلسل تفجيراته الانتحارية منذ شهر، التي صارت 4 بين الضاحية والهرمل في 2014. وهي جعلت كلّ مقيم أو متنقل في منطقة تقع تحت نفوذ حزب الله هدفاً محتملاً للقتل من قبل هذا التنظيم وفروعه.

    هذا بعض مما هو معروف ومتداول، وبات يفرض واقعا متجدداً في أدبيات التنقّل لدى ابناء ضاحية بيروت الجنوبية والجنوب والبقاع. وبات شديد التأثير على الحياة العامة في ابعادها الاقتصادية والاجتماعية. فالاجراءات الامنية، من اغلاق طرق فرعية، ومنع ركن السيارات، وحذر الناس من التجول او التسوق، تساهم في انكفاء الحياة الطبيعية لحساب نمط من الحياة غير مألوف حتى في زمن الحرب الاهلية.

    وازاء تراجع الحركة الاقتصادية وتنامي الشكوى من المدى الذي يمكن ان تبلغه المخاطر الامنية، يمكن تقدير انّ هذه التفجيرات مرشحة للاستمرار، وعلى المنوال نفسه، اي أنّها ستدفع المواطنين أ كثر فأكثر نحو حياة فيها الكثير من الاجراءات الامنية التي لم تعد حكراً على فئة بل صارت تطال الجميع.

    وامام حقيقة انّ المجموعات الارهابية، او التكفيرية، مستمرة في تنفيذ اهدافها في القتل بلا اي معايير، يترقب ابناء الضاحية والهرمل والجنوب، من حزب الله، ان يقدم لهم اجوبة تتجاوز الاجراءات الامنية التي يشرف عليها وينفذها في اكثر من منطقة. أجوبة تتصل بوسائل تمنع تدفق الانتحاريين الى مناطقهم إذ لم يعد السلاح جوابا كافيا، وما عاد استمرار القتال في سورية يوفر اجابة شافية.

    واذا كان مؤتمر جنيف 2 قد فتح نافذة على الحل السياسي للازمة السورية، فإنّ الثابت ان ما يفصلنا زمنيا عن هذا الحل بعيد ودونه على ما تؤكده مختلف امواقف الكثير من القتل والدمار. والثابت ايضا انّ بقاء النظام السوري او رحيله صارا في عهدة اميركية – روسية لا اكثر ولا اقل.

    ولأنّ حزب الله، على لسان مسؤوليه، دائما ما يشير الى بيئة حاضنة لهذا الارهاب التكفيري سياسيا ودينياً في لبنان، عليه مواجهة كل ما يوفر مبررات الاحتضان لهذا الارهاب، عبر ازالة العناصر التي يمكن ان تستغلها مافيا “القاعدة” في البيئة السنية اللبنانية، لتنفيذ جرائمها. وهي مهمة مطالب بها، رغم ما يحيط بها من صعوبات تتفاقم يوما بعد يوم. ذلك انّ حزب الله، الذي سقط في فخّ التزامات القوى الاقليمية، ونذر قدراته لمهمات أكبر من قدرة جمهوره ولبنان على تحمل تبعاتها واوزارها، ربما اكتشف انه صار اسير ردّة الفعل وتراجع قدرته على المبادرة ومباغتة اعدائه او خصومه وتحديدا بعدما اظهر استمرار الأزمة السورية وظيفة محورية تتمثل باستنزاف اطرافها. ولهذا السبب لا يندفع الأطراف الدوليون لحلّها.. هذا اذا احسنّا الظن.

    وظيفة مواجهة التكفيريين التي انتدب حزب الله نفسه لتنفيذها في الارض السورية قبل ان تتمدّد الى لبنان، كما كان يردد مسؤولوه منذ ما قبل معركة القصير الشهيرة، ليست مرشحة للانتهاء طالما ظل البعد العسكري هو وسيلة حزب الله الوحيدة للمواجهة.

    فكما كان حزب الله، في سيرته قبل الازمة السورية، يجد في تعزيز ميزته العسكرية القتالية عنصر حياة وقوة له، ربما يدرك أنّه مع اختلاف طبيعة العدو اليوم بات امام معادلة جديدة، قد يكون العنصر العسكري هامشيا فيها إذا ما أراد الانتصار. لأنّ تنظيم القاعدة هو الاقدر على الاستثمار في الفتنة، وقد نجح الى حدّ كبير في توفير حاضنة له في مواجهة حزب الله.

    فمهما قيل عن مبررات قتال حزب الله في سورية، تبقى الدائرة الاكبر في البيئة السنية (عربيا واسلاميا) رافضة لهذا التورّط والتدخّل. وهذا ما يوفّر سلاحا نوعياً لتنظيم القاعدة في تمديد ارهابه ضدّ “الشيعة” في لبنان. التحدي اليوم ليس دعم بقاء النظام السوري او منع سقوطه، بل في كيف لا يكون حزب الله هو رأس الحربة في قتال التكفيريين. إذ انّ “فائض القوة”، التي طالما كان توصيفا ملازما لقوته العسكرية والامنية، وقع في فخّ القوة الاقليمية واوهامها، وبات عاجزا عن توفير الحماية للبنان، بل حتى عن حماية جمهوره.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“الرأي”: الجيش السوري و«حزب الله» يحاصران عرسال عسكرياً
    التالي فيديو جديد: قفزة “فليكس” من الفضاء كما عاشها هو نفسه

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.