Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صراع صامت مع “غول” وراء حملة إردوغان على إسرائيل و”إحسان أوغلو”

    صراع صامت مع “غول” وراء حملة إردوغان على إسرائيل و”إحسان أوغلو”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 21 أغسطس 2013 غير مصنف

    ينبغي قراءة مقابلة “حريت” التركية مع وزير الخارجية السابق يشار ياكيش التي نشرها “الشفاف” قبل شهر (“يشار ياكيش”: تفوّقنا على الإسلاميين العرب بفضل دستورنا “العلماني”!) للإنتباه إلى الدور الحاسم لـ”عبدالله غول” (أكثر من إردوغان) في تحوّل الإخوان المسلمين الأتراك إلى ما يمكن تسميته “نيو إخوان مسلمين”!

    وردأ على سؤال “ما رأيك برد فعل تركيا الرسمية على ما حدث في مصر؟”، يجيب يشار ياكيش، المقرّب من عبدالله غول،:

    ‎كان ردّ الفعل جيد جداً‫.‬ فقد تصرف رئيس الحكومة طيب إردوغان كقائد مسؤول، فانتقد ما حدث وتوقف عند ذلك الحد‫.‬ وأنا أخشى أن نواجه نفس المصاعب التي واجهناها في سوريا إذا ما تجاوزنا ذلك الحد وشرعنا بمساعدة الإخوان المسلمين ‫(‬المصريين‫).‬ إن المصريين هم وحدهم من يقرر من الذي سيحكم بلدهم‫.‬ ومحاورنا هو الطرف الذي يتم الإعتراف به بصفته الدولة المصرية‫.‬ إن السفير المصري في أنقرة يأخذ تعليماته من الجيش المصري، وليس بوسعنا أن نقول له ‫”‬نحن لا نعترف بك‫”!‬”

    ومن الواضح أن هذا الجواب، إذا كان يمثّل وجهة نظر عبدالله غول، بعيد جداً عن سحب السفير التركي من القاهرة وسحب سفير مصر من أنقرة، عدا الحملات العنيفة التي يشنها إردوغان بصورة تجعله يبدو كزعيم للإخوان المسلمين أكير منه كرئيس لحكومة تركيا.

    وفي جواب آخر، يقول ياكيش في نقدٍ ضمني لإردوغان: ” الحزب بات أقوى. إن السلطة تُفسِد، والسلطة المطلقة تُفسِد بصورة مطلقة. وحينما نبدأ بالشعور بأننا بتنا أقوى في السلطة، فإننا نسعى للتصرف مثل لاعب قوي الامر الذي يمكن أن يدفع العديد من الناس للنظر إلينا كتهديد.”!

    *

    ‎في تعليق في جريدة ‫”‬حريت‫”‬ التركية، بعنوان مثير هو ‫”‬ينبغي على الملك عبدالله أن يستقيل‫”‬، قال المعلّق التركي سيركان دميتراس أن الحكومة ووزارة الخارجية التركية ما تزال حذرة في انتقاداتها للسعودية ودول الخليج نظراً للعلاقات الإقتصادية والمالية القوية بين الطرفين‫..‬ ولكن أيضاً بسبب التأثير المحتمل لمزيد من تدهور العلاقات على قضايا إقليمية أخرى بينها سوريا‫.‬

    ‎وأضاف‫:‬ ‫”‬ربما كان ذلك سبب اتهام إردوغان لإسرائيل بأنها وراء الإنقلاب في مصر‫..”!‬

    ‎‫وأضاف: “أعتقد أن ذلك أيضاً هو السبب في أن أعضاء الحكومة التركية فضلوا توجيه انتقاداتهم لـ”أكمل الدين إحسان أوغلو”، الأمين العام التركي لمنظمة المؤتمر الإسلامي. وحيث أنهم لا يستطيعون أن يطالبوا باستقالة الملك عبدالله بن عبدالله العزيز، فمن الأسهل عليهم أن يهشّموا “إحسان أوغلو” الذي انتخب لهذا المنصب بفضل الجهود الكبيرة التي بذلها الرئيس عبدالله غول حينما كان وزيراً لخارجية تركيا في العام ٢٠٠٥.‬

    ‎‫وهذا‬ ما يدفع للتساؤل عما إذا كانت الحملة ضد ‫”‬إحسان أوغلو‫”‬ على صلة بالخلاف الصامت الحاصل بين ‫”‬غول‫”‬ و‫”‬إردوغان‫”.‬ وإذا ما تذكرنا أن ‫”‬إحسان أوغلو‫”‬ ظل عرضة لانتقادات الصحف المؤيدة للحكومة منذ سنتين، سواءً بالنسبة للصومال أو قضايا أخرى، فإن ذلك يعني أن النقمة عليه تعود لأسباب أعمق‫.‬

    ‎ووسط هذه التطورات، التقى ‫”‬غول‫”‬ و‫”‬إردوغان‫”‬ لنقاش التطورات في مصر وموقف تركيا من الإنقلاب، وشارك في اللقاء وزير الخارجية أحمد داوود أوغلو‫.‬ وعلاوة على مضمون النقاشاتن فإن توقيت الإجتماع مهم جدا كذلك‫.‬ فالإجتماع كان مقرراً أن يُعقد يوم السبت الماضي، ولكن تم تأجيله في آخر لحظة‫.‬ وقالت مصادر في رئاسة الوزراء أن الإجتماع سيعقد يوم الخميس المقبل كجزء من الإجتماع الروتيني بين رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة‫.‬ ولكن المشاورات بين مكتبي ‫”‬إردوغان‫”‬ و‫”‬غول‫”‬أدت إلى عقد الإجتماع يوم أمس الثلاثاء، قبل يوم واحد من اجتماع ‫”‬مجلس الأمن القومي‫”.‬

    ‎ومن المعروف جداً أن ‫”‬غول‫”‬ هو أحد أشدّ المنتقدين لسياسة الحكومة الخارجية، ولا شكّ في أن اجتماع الثلاثاء أعطاه الفرصة للتعبير عن وجهات نظره المعارضة‫.‬ والسؤال هو‫:‬ إلى أي حد ستنصت الحكومة لنصيحة رئيس الجمهورية، وتتخذ خطوات لمنع ‫”‬تفرّد تركيا‫”‬ من التحوّل إلى ‫”‬عزلة مزمنة‫”‬؟

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقموسم الهجرة من “الضاحية”: لماذا يضع”أمن الحزب” قفّازات تخفي “البَصمات”؟
    التالي لماذا الاعتدال عدوّ “حزب الله”؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    • اسلام المصري اسلام رشدي على الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر
    • المهدي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.