لقد نفذ جلاوزة عصابات الاستيطان في دمشق حكم الإعدام بأم محمد -(زوجة الصديق الأسير علي عبد الله)- لقد نفذ فيها حكم الإعدام كمدا حتى الموت… وذلك بأسر عائلتها وتركها للوحدة والمرض وشقاء إنساني لا يعادله في التاريخ سوى شقاء آل ياسر الذين وعدهم النبي بالجنة… ولذا فأم محمد ستلتحق اليوم بقافلة آل ياسر، إذا موعدها معهم الجنة… فصبرا آل عبد الله إن موعدكم الحرية… وموعد أم محمد في عليين عند الرب وضمير الشعب..
نحن نسأل أصدقاءنا الفلسطينيين (إسلاميين: خالد مشعل ويساريين: عزمي بشارة) الذين قاتل معهم أسيرنا علي العبد الله من أجل فلسطين..هل لديهم في فلسطين معادل لمأساة أم محمد: أي أن أما تؤسر كل عائلتها في السجن وتترك وحيدة للعذاب والشقاء الإنساني !!! هل يتحمل ضمير نتنياهو ما يتحمله الضمير الأسدي..!!؟؟ هل يريدون الحرية لفلسطين مثلما هي الحرية عند حلفائهم في سوريا؟؟ هل بإمكانهم رد بعض الوفاء لمن قاتل معهم في صفوف الثورة الفلسطينية أن يواسوه بسجنه، من خلال النيابة عنه وعن أبنائه بالمشاركة في جنازة رفيقة عمره نحو الجلجلة أم محمد: التي أرضع صدرها الطاهر أجمل شباب سوريا الشجعان بين السجن والمنفى (محمد -عمر) فكل تعازينا لهم ولأبيهم في السجن والمنفى، هل بإمكان قادة فلسطينيي فنادق دمشق عند ما يقادون إلى قبر الجلاد لممارسة طقوس التقديس وشعائر العبادة والعبودية، أن ينقوا ويطهروا ضمائرهم بقراءة الفاتحة على روح أم محمد بدلا من قاتلها الجلاد… وذلك في القلب على الأقل وذلك أضعف الإيمان… أن يقرؤوا الفاتحة على روح زوجة رفيق لهم قاتل إلى جانبهم دفاعا عن تل الزعتر في مواجهة صواريخ الجلاد الذي يحجون إليه و يعولون على دور سلالته الدموية في بناء حرية لفلسطين على أنقاض دمار حريات وكرامات أشقائهم السوريين…. وتدمير حياة رفاقهم من أمثال علي العبد الله وعائلته…!!
صبرا آل عبد الله على فقيدتكم فموعدها الجنة… وموعدكم الحرية!!!
سوري قرفان
السيد عيد يسيء للمناضل علي عبد الله الذي لا يميز بين سوري واخر. فتعبير ’’عصابات الاستيطان في دمشق’’ له مدلولات طائفيه تصب في مصلحة النظام الإستبدادي السوري. للسيد عيد أقول كف عن هذا الأسلوب فإنك تسيء لحركة التحرر السوري. وكلامك هذا لا يليق بأكاديمي.
صبرا آل عبد الله على فقيدتكم فموعدها الجنة… وموعدكم الحرية!!!
بدي إسأل خالد مشعل أفندي كم تكلفة دراسة أولاده في سوريا فقط ما يخص رياض الأطفال.
أما بشارة فله وقفه أمام الشعب السوري وأنا متأكد أنه وخالد مشعل ومن كان على شاكلتهم بعد وقت لن يطول سيلعن ويضرب بكل أنواع الأحذية التي نزعت عن أقدام الشرفاء السوريون حين مورس عليهم التعذيب.
صبرا آل عبد الله على فقيدتكم فموعدها الجنة… وموعدكم الحرية!!!
khaled — khaloud1@hotmail.co.uk
Our sicere sympathy to the Abdullah Family. What happens, was done along sixty five years and Arab Nations would not learn that, Gvernments are the same, and never change to keep power and wealth.Those who want Palestine back should fight united from Palestine Inland, and not from Yarmouk Camps or Al Naameh Hills in Lebanon, those big mouths outside Palestine are not Palestinians, and will never be.
صبرا آل عبد الله على فقيدتكم فموعدها الجنة… وموعدكم الحرية!!!
رحمها الله وفك أسر كل مظلوم.
أما خالد مشعل وأمثاله فله أمام الله وقفة حين يسأل: كيف وضعت يدك بيد نظام فاجر ظالم، وهل الاحتلال الأسدي الذي لا يرقب في الإنسان السوري إلا ولازمة أفضل من الاحتلال الصهيوني.
هل له أن يقارن بين السجون السورية والسجون الصهيونية.
عيب عليك يا مشعل.
إن الساكت عن الحق شيطان أخرس.
وأذكرك بمصير أوجلان فأنت على موعد معه طال الأمر أم قصر أيه الضيف ثقيل الظل كما نطق بذلك سيدك
صبرا آل عبد الله على فقيدتكم فموعدها الجنة… وموعدكم الحرية!!! محمد مأمون الحمصي كندا — rabeadmc@hotmail.com كل الشكر للمفكر الأستاذ عبد الرزاق عيد بكل ألم وحزن تلقينا نبأ وفاة السيدة الفاضلة أمية عباس رحمها الله لقد كان لي شرف لقائها حين قمنا بزيارتها مع بعض الإخوة للتضامن معها بسبب اعتقال زوجها المناضل الكبير علي عبدالله وأولادها عمر ومحمد فشاهدنا إمرأة تذهل العقول بشجاعتها وقوة عزيمتها في بيتها المتواضع رغم أن كل أفراد أسرتها في السجون النظام الأسدي المتوحش وضعت دورية مخابرات بسيارة بيجو استشن أمام منزلها لإرعابها والتوقف عن مساندة إسرتها في قضية نبيلة اسمها الحرية كانت المرحومة تذهب الى… قراءة المزيد ..
صبرا آل عبد الله على فقيدتكم فموعدها الجنة… وموعدكم الحرية!!!
عبد الرزاق عيد
أخي العزيز الدكتور أحمد ابومطر شكرا لك لتضامنك مع قضية شعبنا السوري… فأنت كنت ابدا صوت الحرية المناهض للطغيان والاستبداد الذي لا يمكن أن يكون وطنيا … فالطغيان لا هوية له ولا وطن ولا وطنية … شكري وتقديري لصوتك الديموقراطي الشجاع فلسطينيا وعربيا ….
كما وأشكر الأخ الأستاذ محمد علي لتعاطفه وتضامنه مع تطلع الشعب السوري والفلسطيني نحوالخلاص والحرية… مع التحية والتقدير والأمنيات
صبرا آل عبد الله على فقيدتكم فموعدها الجنة… وموعدكم الحرية!!! أحمد ابو مطر، أوسلو — ahmad.164@live.com أخي واستاذي الدكتور عبد الرزاق عيد حفظه الله من الطغاة والمستبدين.. أقسم بالله أن مقالتك أبكتني حزنا من مواقف بعض القيادات والشخصيات الفلسطينية التي تخصصت في مديح النظام المستبد في دمشق، واقولها لعزمي بشارة تحديدا، هل يمكنك المقارنة بين حريات الشعب الفسطيني في داخل إسرائيل والقمع الممارس ضد الشعب السوري، ألا تخجل من مديحك وتصفيقك اليومي لهذا النظام…ليتك تدعوه أن يعطي الشعب السوري نسبة من الحريات الممنوحة لشعبك داخل دولة الاحتلال الإسرائيلي.. اما بالنسبة لخالد مشعل، فأي إسلام ايها النور المطفي وليس المشعل يسمح… قراءة المزيد ..
صبرا آل عبد الله على فقيدتكم فموعدها الجنة… وموعدكم الحرية!!! محمد علي مع تعاطفي وتعاطف الملايين من السوريين والعرب مع مصاب أسرة على العبد الله، تغمد الله روح الفقيدة بواسع رحمته وادخلها فسيح جناته، وفك الله اسر المأسورين، إلا أن المنتفعين ومقاومي الفنادق في دمشق هم قبل غيرهم يعرفون حق المعرفة أن السلطة الحاكمة في دمشق تستخدمهم كأدوات لعب لبقائها أطول مدة ممكنة، وهم يقبلون بهذا الدور، ومن يقول أن هؤلاء المنتفعين لهم أهداف نبيلة يسعون لها، ويقاتلون من اجلها، هم مخطئون بلا شك، فهؤلاء انتهازيون وصوليون طفيليون، أو “كالقراد المقرف الذي يعتاش ويعيش تحت أذناب البهائم”، فإذا كانوا قد… قراءة المزيد ..