Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صبرا آل عبد الله على فقيدتكم فموعدها الجنة… وموعدكم الحرية!!!

    صبرا آل عبد الله على فقيدتكم فموعدها الجنة… وموعدكم الحرية!!!

    8
    بواسطة Sarah Akel on 9 يناير 2011 غير مصنف

    لقد نفذ جلاوزة عصابات الاستيطان في دمشق حكم الإعدام بأم محمد -(زوجة الصديق الأسير علي عبد الله)- لقد نفذ فيها حكم الإعدام كمدا حتى الموت… وذلك بأسر عائلتها وتركها للوحدة والمرض وشقاء إنساني لا يعادله في التاريخ سوى شقاء آل ياسر الذين وعدهم النبي بالجنة… ولذا فأم محمد ستلتحق اليوم بقافلة آل ياسر، إذا موعدها معهم الجنة… فصبرا آل عبد الله إن موعدكم الحرية… وموعد أم محمد في عليين عند الرب وضمير الشعب..

    نحن نسأل أصدقاءنا الفلسطينيين (إسلاميين: خالد مشعل ويساريين: عزمي بشارة) الذين قاتل معهم أسيرنا علي العبد الله من أجل فلسطين..هل لديهم في فلسطين معادل لمأساة أم محمد: أي أن أما تؤسر كل عائلتها في السجن وتترك وحيدة للعذاب والشقاء الإنساني !!! هل يتحمل ضمير نتنياهو ما يتحمله الضمير الأسدي..!!؟؟ هل يريدون الحرية لفلسطين مثلما هي الحرية عند حلفائهم في سوريا؟؟ هل بإمكانهم رد بعض الوفاء لمن قاتل معهم في صفوف الثورة الفلسطينية أن يواسوه بسجنه، من خلال النيابة عنه وعن أبنائه بالمشاركة في جنازة رفيقة عمره نحو الجلجلة أم محمد: التي أرضع صدرها الطاهر أجمل شباب سوريا الشجعان بين السجن والمنفى (محمد -عمر) فكل تعازينا لهم ولأبيهم في السجن والمنفى، هل بإمكان قادة فلسطينيي فنادق دمشق عند ما يقادون إلى قبر الجلاد لممارسة طقوس التقديس وشعائر العبادة والعبودية، أن ينقوا ويطهروا ضمائرهم بقراءة الفاتحة على روح أم محمد بدلا من قاتلها الجلاد… وذلك في القلب على الأقل وذلك أضعف الإيمان… أن يقرؤوا الفاتحة على روح زوجة رفيق لهم قاتل إلى جانبهم دفاعا عن تل الزعتر في مواجهة صواريخ الجلاد الذي يحجون إليه و يعولون على دور سلالته الدموية في بناء حرية لفلسطين على أنقاض دمار حريات وكرامات أشقائهم السوريين…. وتدمير حياة رفاقهم من أمثال علي العبد الله وعائلته…!!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسياسة السعودية في لبنان: على من، وبإسم من، ترد “إيلاف”؟
    التالي 5 شروط يضعها الحريري قبل اتخاذ موقف من القرار الاتهامي
    8 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    صبرا آل عبد الله على فقيدتكم فموعدها الجنة… وموعدكم الحرية!!!
    سوري قرفان

    السيد عيد يسيء للمناضل علي عبد الله الذي لا يميز بين سوري واخر. فتعبير ’’عصابات الاستيطان في دمشق’’ له مدلولات طائفيه تصب في مصلحة النظام الإستبدادي السوري. للسيد عيد أقول كف عن هذا الأسلوب فإنك تسيء لحركة التحرر السوري. وكلامك هذا لا يليق بأكاديمي.

    0
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    صبرا آل عبد الله على فقيدتكم فموعدها الجنة… وموعدكم الحرية!!!
    بدي إسأل خالد مشعل أفندي كم تكلفة دراسة أولاده في سوريا فقط ما يخص رياض الأطفال.
    أما بشارة فله وقفه أمام الشعب السوري وأنا متأكد أنه وخالد مشعل ومن كان على شاكلتهم بعد وقت لن يطول سيلعن ويضرب بكل أنواع الأحذية التي نزعت عن أقدام الشرفاء السوريون حين مورس عليهم التعذيب.

    0
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    صبرا آل عبد الله على فقيدتكم فموعدها الجنة… وموعدكم الحرية!!!
    khaled — khaloud1@hotmail.co.uk

    Our sicere sympathy to the Abdullah Family. What happens, was done along sixty five years and Arab Nations would not learn that, Gvernments are the same, and never change to keep power and wealth.Those who want Palestine back should fight united from Palestine Inland, and not from Yarmouk Camps or Al Naameh Hills in Lebanon, those big mouths outside Palestine are not Palestinians, and will never be.

    0
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    صبرا آل عبد الله على فقيدتكم فموعدها الجنة… وموعدكم الحرية!!!
    رحمها الله وفك أسر كل مظلوم.
    أما خالد مشعل وأمثاله فله أمام الله وقفة حين يسأل: كيف وضعت يدك بيد نظام فاجر ظالم، وهل الاحتلال الأسدي الذي لا يرقب في الإنسان السوري إلا ولازمة أفضل من الاحتلال الصهيوني.
    هل له أن يقارن بين السجون السورية والسجون الصهيونية.
    عيب عليك يا مشعل.
    إن الساكت عن الحق شيطان أخرس.
    وأذكرك بمصير أوجلان فأنت على موعد معه طال الأمر أم قصر أيه الضيف ثقيل الظل كما نطق بذلك سيدك

    0
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    صبرا آل عبد الله على فقيدتكم فموعدها الجنة… وموعدكم الحرية!!! محمد مأمون الحمصي كندا — rabeadmc@hotmail.com كل الشكر للمفكر الأستاذ عبد الرزاق عيد بكل ألم وحزن تلقينا نبأ وفاة السيدة الفاضلة أمية عباس رحمها الله لقد كان لي شرف لقائها حين قمنا بزيارتها مع بعض الإخوة للتضامن معها بسبب اعتقال زوجها المناضل الكبير علي عبدالله وأولادها عمر ومحمد فشاهدنا إمرأة تذهل العقول بشجاعتها وقوة عزيمتها في بيتها المتواضع رغم أن كل أفراد أسرتها في السجون النظام الأسدي المتوحش وضعت دورية مخابرات بسيارة بيجو استشن أمام منزلها لإرعابها والتوقف عن مساندة إسرتها في قضية نبيلة اسمها الحرية كانت المرحومة تذهب الى… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    صبرا آل عبد الله على فقيدتكم فموعدها الجنة… وموعدكم الحرية!!!

    عبد الرزاق عيد

    أخي العزيز الدكتور أحمد ابومطر شكرا لك لتضامنك مع قضية شعبنا السوري… فأنت كنت ابدا صوت الحرية المناهض للطغيان والاستبداد الذي لا يمكن أن يكون وطنيا … فالطغيان لا هوية له ولا وطن ولا وطنية … شكري وتقديري لصوتك الديموقراطي الشجاع فلسطينيا وعربيا ….

    كما وأشكر الأخ الأستاذ محمد علي لتعاطفه وتضامنه مع تطلع الشعب السوري والفلسطيني نحوالخلاص والحرية… مع التحية والتقدير والأمنيات

    0
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    صبرا آل عبد الله على فقيدتكم فموعدها الجنة… وموعدكم الحرية!!! أحمد ابو مطر، أوسلو — ahmad.164@live.com أخي واستاذي الدكتور عبد الرزاق عيد حفظه الله من الطغاة والمستبدين.. أقسم بالله أن مقالتك أبكتني حزنا من مواقف بعض القيادات والشخصيات الفلسطينية التي تخصصت في مديح النظام المستبد في دمشق، واقولها لعزمي بشارة تحديدا، هل يمكنك المقارنة بين حريات الشعب الفسطيني في داخل إسرائيل والقمع الممارس ضد الشعب السوري، ألا تخجل من مديحك وتصفيقك اليومي لهذا النظام…ليتك تدعوه أن يعطي الشعب السوري نسبة من الحريات الممنوحة لشعبك داخل دولة الاحتلال الإسرائيلي.. اما بالنسبة لخالد مشعل، فأي إسلام ايها النور المطفي وليس المشعل يسمح… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    صبرا آل عبد الله على فقيدتكم فموعدها الجنة… وموعدكم الحرية!!! محمد علي مع تعاطفي وتعاطف الملايين من السوريين والعرب مع مصاب أسرة على العبد الله، تغمد الله روح الفقيدة بواسع رحمته وادخلها فسيح جناته، وفك الله اسر المأسورين، إلا أن المنتفعين ومقاومي الفنادق في دمشق هم قبل غيرهم يعرفون حق المعرفة أن السلطة الحاكمة في دمشق تستخدمهم كأدوات لعب لبقائها أطول مدة ممكنة، وهم يقبلون بهذا الدور، ومن يقول أن هؤلاء المنتفعين لهم أهداف نبيلة يسعون لها، ويقاتلون من اجلها، هم مخطئون بلا شك، فهؤلاء انتهازيون وصوليون طفيليون، أو “كالقراد المقرف الذي يعتاش ويعيش تحت أذناب البهائم”، فإذا كانوا قد… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz