Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»صالحي لأعضاء البرلمان: “صلّوا لكي ترفض إيران هذا الإتفاق”!
    صالحي مع وزير الطاقة الأميركي "إرنست مونيز": كان "مونيز" أستاذاً للفيزياء في "معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا" حينما كان "صالحي" تلميذاً في الهندسة النووية في المعهد نفسه. وللصدفة، فقد درس بنجامين نتنياهو في المعهد نفسه!

    صالحي لأعضاء البرلمان: “صلّوا لكي ترفض إيران هذا الإتفاق”!

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 5 أغسطس 2015 الرئيسية

    بعد تصريحات ‫نائب وزير خارجية إيران عباس عرقجي، “غير المخصّصة للنشر”، بأن البرنامج النووي كان كارثة تفوق الخيال على اقتصاد ايران،‬ التي اضطر موقع التلفزيون الحكومي لسَحبها، جاء الآن دور مدير ‫”‬وكالة الطاقة النووية‫”‬ الإيرانية، ‫”‬علي أكبر صالحي‫”‬، الذي شارك في المفاوضات النووية في جنيف وفيينا‫.‬ ويُذكَر أن “صالحي” هو “الضمانة العلمية” بين المفاوضين الإيرانيين. فهو حاصل على درجة البكالوريوس من الجامعة الأميركية في بيروت وعلى درجة الدكتوراة في الهندسة الميكانكية من “معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا” في الولايات المتحدة. وكان  أستاذاً وعميداً لجامعة شريف التكنولوجية، وهو عضو في الأكاديمية الإيرانية للعلوم، حسب معلومات ويكبيديا عنه.

    ‎وحسب موقع ‫”‬روز‫”‬ الإيراني المعارض‫:‬ ‫نقلت وكالة أنباء “فارس” المرتبطة بالحرس الثوري عن نائب طهران في البرلمان، “علي رضا زكاني”، وهو أيضاً الأمين العام لجماعة “رحبويان إنقلاب إسلامي” المتشددة، أن “السيّد  صالحي قال أن توقيف أجهزة الطرد المركزي عن العمل سيؤدي إلى تدمير ٥٠ بالمئة منها وأن حوالي ٥٠ بالمئة من تلك الأجهزة ‬ستصبح غير صالحة أثناء عمليات إيقافها عن العمل، وأن ٣٠ بالمئة أخرى سوف تُتلف إبان عمليات النقل‫، “وهذا إذا طبّقنا العمليات الفنّية بصورة سليمة”!
    ‎وأضاف‫:‬ ‫”‬لقد طلب منا السيد صالحي أن نذهب ونصلي لكي لا يتم توقيع الإتفاق‫”!

    ‬
    “صالحي” حوّل مرفق تخصيب على عمق ١٤٠ متراً إلى “مركز أبحاث”!
    ‎ووجّه ‫”‬زكاني‫”‬ انتقادات أخرى لـ‫”‬صالحي‫”‬ قائلاً‫:‬  ‫”‬لسوء الحظ، فإن بعض ملاحظات السيد صالحي غير علمية، وهو يرتكب أخطاء.‬

    مثلاً، في حين أن مرفق ‫”‬فاردو‫”‬ النووي يقع على عمق ٤٠ متراً تحت الأرض ويرتفع فوقه جبل بركاني يعلو ٩٠ متراً، ولا تملك الولايات المتحدة أي سلاح قادر على تدميره، فإن السيّد ‫”‬صالحي‫”‬ قام بإيقاف ‫منشأة “فاردو” في العام ٢٠١٠، وحوّلها إلى مركز أبحاث. أين، في أي مكان من العالم، يقوم أحد بتحويل مركز يقع على عمق ١٣٠ متراً تحت الأرض إلى مركز مُخصّص للأبحاث؟ حينما طرحنا عليه سؤالاً عما دفعه للقيام بذلك، لم يكن لديه جواب وقال أن الهدف كان إقامة مركز أبحاث متقدّم هناك”!
    ‎واستدعت ملاحظات ‫”‬زكاني‫”‬ تكذيباً من نائب مدير ‫”‬منظمة الطاقة النووية‫”‬ الإيرانية‫.‬ كما نقلت جريدة ‫”‬اعتماد‫”‬ تصريحات لعشر نوّاب في المجلس يؤكدون فيها أن لم يسمعوا التصريحات المنسوبة إلى ‫”‬صالحي‫.‬

    ‎ولكن تكذيباً آخر نشرته جريدة ‫”‬آرمان‫”‬ تساءل عن السبب الذي يدعو المعارضين للإتفاق إلى الكشف عن تصريحات صالحي “الآن”، ‫”‬وما إذا كانت أقوال ‫”‬زماني‫”‬ تعزز الوحدة الوطنية‫”؟

    صالحي في "جدل حاد" مع وزير الخارجية جواد ظريف أثناء مفاوضات لوزان
    صالحي في “جدل حاد” مع وزير الخارجية جواد ظريف أثناء مفاوضات لوزان

    ‬هل أدلى “صالحي” فعلاً بالأقوال الخطيرة المنسوبة إليه؟

    إن سيرة “صالحي” تكشف عن شخصية إنتهازية، ولكنها تكشف كذلك عن قُربه من “المتشدّدين” في النظام.

    ‎رجل ‫”‬خامنئي‫”‬ و‫”‬الحرس‫”‬ و”خصم” تاريخي لـ”روحاني‫:‬  في العام ١٩٧٧، عيّنه الرئيس المعتدل ‫”‬محمد خاتمي‫”‬ ممثلاً لإيران لدى وكالة الطاقة النووية الدولية في فيينا‫.‬ ولكنه سرعان ما انقلب إلى خصم عنيد لسياسة ‫”‬خاتمي‫”‬ النووية وللمفاوض الإيراني الأول الذي اختاره ‫”‬خاتمي‫”‬، وهو الرئيس الحالي ‫”‬حسن روحاني‫”!‬ وفي العام ٢٠٠٤، استجوبه التلفزيون الإيراني الحكومي حول سياسة إيران النووية، فجاء جوابه صادماً‫:‬ فقد هاجم ‫”‬اتفاقية باريس‫”‬ التي عقدتها إيران مع فرنسا وبريطانيا وألمانيا، مع أنه هو نفسه كان قد وقّعها نيابةً عن إيران قبل أيام فقط‫!‬  وكانت ‫”‬إتفاقية باريس‫”‬ قد نصّت على ‫”‬تجميد‫”‬ نشاطات إيران النووية‫.‬ وفي عهد ‫”‬محمود أحمدي نجاد‫”‬، تم تعيينه وزيراً للخارجية‫!

    "الود" ليس ظاهراً بين الرجلين!
    “الود” ليس ظاهراً بين الرجلين!

    ‬

    ‎مع صعوبة معرفة ما إذا كان ‫”‬صالحي‫”‬ أدلى فعلاً بالأقوال المنسوبة إليه، والتي كانت ‫”‬غير مخصّصة للنشر‫”‬، فمن الواضح (من أقوال “صالحي” وقبله نائب وزير الخارجية “عباس عرقجي”)، أن إيران اضطرت لتقديم تنازلات مؤلمة لأن تأثير العقوبات على إيران كان قد وصل إلى درجة تهدّد بانهيار النظام! أي أن المرشد خامنئي اقتنع بأنه “مضطر لتجرّع كأس السم” كما قال سلفُه الخميني.

    وهنالك جانب آخر للسجال الحاد الدائر في إيران، وهو يتعلق بمن أسماهم الرئيس روحاني ‫”‬المستفيدين من العقوبات‫”.

    ‎فقد أعلن الرئيس الإيراني أن ‫”‬أولئك الذين استفادوا من العقوبات في دُبي، واوروبا، والصين، وطهران، حانقون‫.‬ لقد كنا بحاجة إلى رفع العقوبات الوحشية ولفتح العالم على بلادنا ولاستدراج الإستثمارات والتكنولوجيا إلى البلاد، ولتصدير بضائعنا إلى العالم‫”.

    ‬
    ‎إن كلام الرئيس روحاني صحيح حول حاجات إ‫يران، ولكن مشكلته هي أن “المستفيدين من العقوبات” هم أصحاب السلطة الحقيقية في البلاد، أي شبكات “الحرس الثوري” الإيراني.اأ

    إقرأ أيضاً:‬

    ‎عرقجي: البرنامج النووي ألحق ضرراً هائلاً بإيران لكن “قولوا للشعب أننا انتصرنا”!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإرهاب المحاكم في سوريا: محكمة الإرهاب، محكمة الميدان العسكرية، المحاكم والهيئات الشرعية
    التالي “الطريق إلى القدس”، أحرار الشام: إيران فاوضتنا لإخلاء “الزبداني”
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz