Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شيعة السعودية: مواطنون من الدرجة الثانية والنفط تحت أقدامهم

    شيعة السعودية: مواطنون من الدرجة الثانية والنفط تحت أقدامهم

    3
    بواسطة Sarah Akel on 19 نوفمبر 2007 غير مصنف

    مراسل “الفيغارو” جورج مالبرونو في “الهفوف

    يندر أن تشاهد سيارة كاديلاك في شوارع الهفوف، والإضاءة العامة تكون شبه منعدمة بعد حلول الظلام. إن التناقض صارخ مع رخاء الرياض. ويقول مهندس فضّل ألا نذكر إسمه: “النفط تحت أقدامنا، ولكننا لا نستفيد منه. كان شيعة كثيرون يحتلّون مراكز مسؤولة في أرامكو، ولكن الإنتماء الشيعي بات خطّاً أحمر في السعودية منذ عمليات التطهير التي جرت في سنوات الثمانينات”. إن منطقة الإحساء التي يبلغ عدد سكانها 1،2 مليون نسمة تستفيد من ميزانية إستثمارات بقيمة 180 مليون ريال (300 ميون أورو)، في حين أن “القصيم”، أي “قلب المملكة”، تحصل على 12 ضعف هذه الميزانية… مع أن عدد سكّانها هو 700 ألف نسمة. ولا ينحصر التمييز ضد الشيعة في الدعم الحكومي. فلا وجود لهم تقريباً في الجيش، والحرس الوطني، وهم يشغلون وظائف دنيا في الإدارات العامة. وليس هنالك وزير شيعي واحد، أو حاكم منطقة شيعي، أو سفير شيعي. وفي مجلس الشيورى، هنالك 4 أعضاء شيعة فقط من أصل 150.

    “يدفعوننا دفعاً لأن نكرههم”

    وللمرة الأولى، في مطلع السنة، قام عاهل سعودي بجولة في المناطق الشيعية. ولكن رجل الأعمال صادق الرمضان يأسف لأنه “منذ الزيارة لم يتغير شيء. أعطونا وعوداً، هذا كل شيء”. ولكن توفيق السيف يقول: “حقاً أن هنالك الكثير مما ينبغي القيام به، ولكن الأمور تتقدّم، ولو ببطء”. وكلام توفيق السيف له قيمته: فمنذ 15 سنة يسعى هذا المحامي لانتزاع إعتراف من السلطات بالماكم الشيعية، التي لا تتجاوز صلاحياتها شؤون الزواج والإرث. والإهانة الكبرى هو أن إحكام هذه المحاكم ينبغي أن تُعرض مجدداً، وبكلفة مالية باهظة، أمام المحاكم السّنية.

    إن جداراً غير مرئي يفصل بين السنّة والشيعة. ولكل طائفة أحياؤها الخاصة. ولا يتلقّى الأولاد الشيعة تعليماً دينياً في المدرسة. ويقول أحد الآباء: “حتى البكالوريا، ينبغي على أطفالنا أن يبتلعوا الأكاذيب أثناء دروس الدين، حيث يتم الحديث عنهم ككفّار….إنهم يدفعوننا دفعاً لأن نكرههم”. وتبعاً لذلك، فتلقين المذهب الشيعي يتمّ في المنزل.

    حتى العام الماضي، كان الشيعة محرومين من حق بناء “قبو” لمنازلهم، على الأقل في القطيف. ويقول محمد الجبران: “كانت السلطات تخشى أن ننظّم إجتماعات سرّية”. ومع أنه تمّ رفع هذا الحظر قبل أشهر، فقد اعتقلت السلطات عدداً من رجال الدين الشيعة بتهمة “نشاطات غير مشروعة في الحسينيات”. وقد أحرز الشيعة نصراً في الدمّام: فقد أبصر النور أول مسجد جديد لهم. بالمقابل، فليست هنالك مقبرة يدفن فيها شيعة الدمّام، البالغ عددهم 250 ألف نسمة (من أصل مليون نسمة)، موتاهم. إن المرجع الذي يتّبعه معظم شيعة السعودية هو آية الله السيستاني في العراق، المعروف بمعارضته لولاية الفقيه. ويقول ديبلوماسي غربي، بعد أن يلفت النظر إلى النشاط الداعم للشيعة الذي تقوم به القنصلية الأميركية في الخُبَر، أن “هدف الشيعة ليس الإنفصال عن المملكة بل الحصول على مزيد من الحقوق ضمن مجتمع أكثر إنفتاحاً”.

    مواضيع ذات صلة:

    عين إيران على شيعة السعودية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمثال السيد علي السيستاني والبطريرك نصر الله صفير… عندما يُقحم المدنيون رجال دين كباراً في الاستحقاقات السياسية
    التالي عين إيران على شيعة السعودية
    3 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    مارك حصري
    مارك حصري
    17 سنوات

    شيعة السعودية: مواطنون من الدرجة الثانية والنفط تحت أقدامهم
    الحقيقة ان السنة يعيشون في ايران مواطنون من الدرجة الخامسة و يريدون الشيعة ان يكونوا من الدرجة الاولى في لبنان وسوريا ، فأن يعيشوا في المملكة مواطنين درجة ثانية “انجاز كبير لخادم الحرمين الشريفين اطال الله بعمره”

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    شيعة السعودية: مواطنون من الدرجة الثانية والنفط تحت أقدامهم
    أنا مع الحق الشيعي في أن تنالهم التنمية سواء بسواء مع المناطق الأخرى وألا يضغط عليهم بقوانين غير مكتوبة
    ولكن يجب التنبه إلى نقطتين :

    1 ـ الشيعة ضروا أنفسهم بأنفسهم حين ارتبطوا بدولة خارجية في الثمانينات ولا توجد دولة في العالم تقبل من مواطنيها هذ الصنيع // ومن حقنا أن نحذر من مثل هذا

    2 ـ أكثر التنمية في المدن قامت بجهود القطاع الخاص خصوصا في القصيم فهذه مسؤولية المواطنين أنفسهم

    إبراهيم ـ السعودية

    0
    محمد ابو عزيز
    محمد ابو عزيز
    17 سنوات

    كلام صحيحماذكر في المقالين صحيح100% وليعلم الأخوة الشيعة ان اللادينيين و المتدينين غير المتعصبين معهم حتى ينالوا مطالبهم المشروعة مع عدم الإخلال بامن الوطن اوالولاء لإيران لأن ذلك من شأنه ان يزيد من محنتهم و يعرض الوطن للتفكك. يدعي البعض ان الأديان رحمة ولاكن عندما تختلط بالمفاهيم المتحجرة او المتعالية ينتج اضطهاد لبعض فئات المجتمع ولا نرى حلا لهذه الإشكالية الا بجعل الدين شأنا شخصيا ولا يقحم في الحياة العامة لاكن الى حين يقتنع العموم بهذه النظرية قد نكون خسرنا الكثير مما كان ينبغي الا يخسر. محمد ابوعزيز – السعودية الرفيق المنعزل بموسكو / لم استطع نشر ردي تحت الموضوع… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz