Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شكري غانم في مهمة سرية لصالح القذافي

    شكري غانم في مهمة سرية لصالح القذافي

    0
    بواسطة Sarah Akel on 24 مايو 2011 غير مصنف

    لندن (رويترز) – قالت مصادر في شركات غربية ان شكري غانم رئيس المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا (كان رئيساً للحكومة الليبية في 2003-2005) لم ينشق عن حكومة معمر القذافي خلافا للتقارير المنتشرة بشأن ذلك وانه يعمل بشكل سري لصالح القذافي للحفاظ على العلاقات مع كبرى شركات النفط.

    وقال مصدر في المعارضة الليبية واخر في شركة نفط عالمية كبرى ان غانم وهو أحد ابرز الشخصيات في حكومة القذافي دعا ممثلي شركات نفط للاجتماع معه الاسبوع الماضي في تونس لبحث عقود نفطية.

    وقال المصدر الذي يعمل في شركة النفط الغربية “كانت هناك بعض الدعوات والمبادرات لكننا لم نقبل.

    “كان يجري مناقشات بشكل ما.”

    وقال مصدر ثالث في شركة نفط غربية اخرى لديها عمليات في ليبيا ان التقارير بشأن انشقاق غانم غير صحيحة.

    وقال “غير صحيح بالمرة أن شكري لم يعد يعمل لصالح حكومة القذافي.”

    ولم يتسن الاتصال بغانم نفسه للتعليق.

    ولا تستطيع الشركات القيام بعمليات في ليبيا بسبب الانتفاضة الشعبية ضد القذافي والضربات الجوية التي يشنها حلف شمال الاطلسي وهو ما يعني عدم امتثالها لالتزاماتها في العقود.

    وقال المصدر الذي ينتمي للمعارضة ان غانم اراد طمأنة الشركات بأن عقودها لن تفسخ لهذا السبب وستحترم في المستقبل.

    ومن شأن هذا ان يسمح للشركات بالعودة سريعا الى ليبيا التي تعتمد على ايرادات النفط اذا أعاد القذافي بسط سيطرته ورفعت العقوبات الدولية.

    وكانت الحكومة الليبية قد قالت يوم الخميس ان غانم لم ينشق وانه يقوم بزيارة رسمية لتونس وبعض البلدان الاوروبية لمواصلة عمله.

    غير أن وزير الخارجية التونسي محمد المولدي الكافي قال يوم الاثنين انه يعتقد ان غانم لم يعد يعمل لصالح حكومة القذافي وانه مقيم في فندق في جزيرة جربة الصغيرة في جنوب تونس.

    ومن بين الشركات الكبيرة العاملة في ليبيا رويال داتش شل وتوتال وبي.بي وشتات أويل وأو.ام.في.

    وقالت مصادر في تلك الشركات انه لم يلتق مسؤولون منها مؤخرا مع غانم.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالزهار ينتقد مشعل وقيادة حماس ترد عليه بحزم
    التالي لماذا انسحب الجيش اللبناني؟: وادي خالد يناشد حماية الحدود الشمالية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.