Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شعبية عون الى تراجع في الجامعات ونوبات الغضب لا تجدي

    شعبية عون الى تراجع في الجامعات ونوبات الغضب لا تجدي

    0
    بواسطة Sarah Akel on 12 نوفمبر 2010 غير مصنف

    لم يعد مثيرا للإستغراب تغريب العماد عون! فهو يلمس يوما بعد يوم حجم الخسائر التي يمنى بها نتيجة خياراته السياسية التي تجافي منطق الدولة اولا وقبل اي شيء، وتجافي الخيارات الرئيسية للمسيحيين.

    والخسائر المتنامية عونيا تجد ترجمتها الشعبية خصوصا في الجامعات والنقابات، التي ما زالت تثبت يوميا ولدى كل استحقاق ولاءها لمبادئ ثورة الارز، وقوى الرابع عشر من آذار. كما انها تثبت ان هذه القوى عصية على القهر والكسر .

    وللتدليل على التراجع الدراماتيكي المستمر في شعبية العماد عون نستعرض في ما يلي نتائج الانتخابات الطلابية في جامعة اللويزة التي منى بها العونيون بهزيمة كاسحة فخرجوا من جميع اللجان الطلابية وفازت طالبة واحدة من حزب الطاشناق بالتزكية .

    1 – كلية إدارة الاعمال وهي الاكبر في جامعة اللويزة وتضم 1700 طالب في فروعها كافة:
    كانت الفروقات بين آخر الناجحين من طلاب قوى الرابع عشر من آذار واول الراسبين من العونيين وحلفائهم للسنة الماضية 139 صوتا في حين انها بلغت العام الحالي 205 أصوات.

    2 – كلية الهندسة، وهي ثاني اكبر كلية في جامعة اللويزة وتضم 1350 طالبا:
    شهدت الكلية فوزا لقوى الرابع عشر من آذار وإن بتراجع طفيف عن العام الماضي، حيث كان الفارق للعام الماضي 149 صوتا لصالح قوى الرابع عشر من آذار وسجل تراجعا للعام الحالي الى 135 صوتا.

    3 – كلية الهندسة المدنية والتي تضم 750 طالبا: كانت الفروقات للعام الماضي 31 صوتا لصالح قوى الرابع عشر من آذار في حين انها سجلت ارتفاعا بخمسين صوتا لتصل الى 81 صوتا لصالح هذه القوى.

    4 – كلية العلوم الانسانية وتضم 650 طالبا:
    سجلت قوى الرابع عشر من آذار إنتصارا في هذه الكلية ايضا وارتفعت فروقات التصويت من 130 صوتا للعام الماضي لصالح قوى الرابع عشر من آذار الى 174 صوتا للانتخابات التي جرت العام الجاري.

    5 – كلية العلوم التي تضم 450 طالبا:
    ارتفعت فيها الفروقات من 37 صوتا للانتخابات الماضية في مقابل 108 أصوات للعام الحالي لصالح قوى الرابع عشر من آذار.

    6 – كلية التغذية والتمريض وتضم 100 طالب: كانت في يد التيار العوني العام الماضي بفارق 15 صوتا وخسرها العونيون العام الحالي بفارق 20 صوتا لصالح قوى الرابع عشر من آذار.

    7 – كلية العلوم السياسية وهي الاقل عددا في الجامعة تضم 80 طالبا: هذه الكلية ايضا كانت في يد العونيين وحلفائهم بقارق 12 صوتا لصالحهم في انتخابات العام الماضي، وتحولت الى الطاشناق وقوى الرابع عشر من آذار للسنة الحالية، بحيث تم تقاسم المقعدين بينهما وخسرت مرشحة التيار العوني بفارق صوت عن مرشحة الطاشناق في حين ان مرشح قوى الرابع عشر من آذار الذي خاض الانتخابات منفردا سجل الرقم الاعلى بين المرشحين بفارق 12 صوتا عن مرشحة الطاشناق.

    إن قراءة الارقام السابقة تشير الى ان شعبية عون الى مزيد من التراجع في حين ان شعبية قوى الرابع عشر من آذار ارتفعت بنسبة 32% عن العام الماضي وفي المقابل فان مجموع الطلاب الموالين لقوى الرابع عشر من آذار في الجامعة ارتفع هذه السنة الى ما يقارب 65 في المئة من مجموع الطلاب في الفروع والكليات كافة .

    ومع الاخذ في الاعتبار ان جامعة اللويزة تقع في قلب منطقة كسروان المسيحية ذات الطابع الماروني الغالب، وان أكثرية الطلاب هم من المسيحيين وان قرابة نصفهم من اهالي المنطقة والجوار، يمكن عندها فهم اسباب توتر العماد عون.

    وعبثا يحاول الجنرال تحميل الطلاب وزر الخسارة وتدني شعبيته. فما يعرفه الجنرال ولا يريد الإقرار به هو ان سياساته هي التي أدت الى تراجع شعبيته لا أكثر ولا أقل. فليرحم الطلاب من نوبات غيظه فهم بذلوا ما في وسعهم، خصوصا ان نوبات الغضب التي تجتاح الرابية لدى خسارة اي استحقاق تتسبب بتخلي مزيد من العونيين عن انتمائهم الذي بات يشكل عبئا على معظمهم من دون تحمل سباب وشتائم فكيف إذا إجتمع الامران معا.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقوثيقة “اللقاء الشيعي 2005”: مساهمة في حلّ الأزمة الحالية!
    التالي الرئيس فؤاد السنيورة يروي لـ”النهار” مسارات العمل الحكومي في الحرب

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.