Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شربل يعترف بخطر الإغتيالات: ٤ شخصيات فقط أم ١٤؟

    شربل يعترف بخطر الإغتيالات: ٤ شخصيات فقط أم ١٤؟

    1
    بواسطة Sarah Akel on 12 ديسمبر 2012 غير مصنف

    كشف وزير الداخلية والبلديات اللبناني مروان شربل أن “هناك معطيات تفيد أن أربع شخصيات في قوى 14 آذار مهددة جدياً بالإغتيال”، مشيراً إلى أن “الخطر الأكبر في هذه المرحلة يطال النائب خالد الضاهر، وقد طلبنا منه اتخاذ أعلى درجات الحيطة والحذر”.

    وطالب شربل أن “تتولى شركة أمنية خاصة المساعدة في تأمين الحماية للشخصيات السياسية، بتكليف رسمي من الدولة اللبنانية، لأن إمكانيات قوى الأمن وخبراتها لا تكفي لتأدية هذه المهمة بالشكل المطلوب، ونحن اضطررنا إلى تفريغ عدد من المخافر، للإستعانة بعناصرها في مهمات الحماية”.

    كرة التهديدات التي تتعرض لها قيادات قوى 14 آذار تقاذفها في الايام الماضية كل من رئيس الحكومة نجيب ميقاتي والوزير شربل، قبل ان يعود الوزير شربل اليوم ليعترف بعلمه بلائحة تهديدات، إلا أنه خفض الرقم من 14 الى 4 قياديين من قوى 14 آذار.

    وكان النائب عمار حوري كشف بدوره، عن وجود لائحة بأسماء 14 قيادي مرشحين للأغتيال من قوى 14 آذار، من بينهم 11 نائبا و3 قياديين، مشيرا الى انه تبلغ باللائحة من الوزير مروان شربل، وان الاخير ابلغ رئيس الحكومة نجيب ميقاتي باللائحة، وان النائب عمار حوري طالب رئيس الحكومة بتأمين الحماية للقادة المهددين، فجاءه الجواب من ميقاتي بانه سوف يعمل على هذا الامر فور عودته من زيارة الفاتيكان.

    وبعد إكتشاف العبوة في الطريق الجديدة، أعاد النائب حوري تحريك المياه الراكده في الحكومة، ومذكرا الرئيس ميقاتي بوعوده، خصوصا ان مفتي طرابلس والشمال الشيخ مالك الشعار إنضم الى اللائحة، فكان رد الرئيس ميقاتي نفي علمه بوجود لائحة إغتيالات، الامر الذي استدعى حملة من قوى 14 آذار، لتذكير ميقاتي بوعوده، مستشهدين بعلم وزير الداخلية مروان شربل باللائحة، فما كان من ميقاتي إلا أن اتصل بالوزير شربل طالبا منه “السترة”.

    الوزير شربل، وعلى جري عادته سعى الى تدوير الزوايا، فخرج بتصريح مثير للجدل، لم يؤكد ولم ينف علمه باللائحة، الى ان أعاد اليوم إقراره بعلمه بها، مع تخفض الرقم من 14 الى 4 مهدَّدين.

    مصدر في قوى 14 آذار، اعتبر ان تعاطي الحكومة بهذه الخفة مع موضوع الاغتيالات من شأنه ان يضع البلاد على حافة الانفجار، خصوصا ان دماء اللواء وسام الحسن لم تجف بعد، مشيرا الى ان الوزير مروان شربل وهو مشهود له بمناقبيته لا يستطيع التحرك منفردا في هذا الملف من دون إمكانات ومن دون رفع الغطاء السياسي عن الجهة التي تهدد.

    ولا تلقي قوى 14 آذار باللائمة على الوزير شربل في هذا الملف بل هي تضع رئيس الحكومة في واجهة الاستمرار في تغطية الارتكابات التي يقوم وزراء 8 آذار في الحكومة. من وزير الخارجية الى وزراء الفساد في التيارالعوني، خصوصا وزير الاتصالات الذي يصر على حجب داتا المعلومات عن قوى الامن، الامر الذي يشي بقرب تنفيذ محاولة إغتيال جديدة جريا على عادة ما كان يجري في السنوات السابقة، حيث ترافق حجب الداتا مع اغتيال جديد.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقليبيا: السلاح والقبيلة والمتشددون يعرقلون مسار الإنتقال الديمقراطي
    التالي نقاش قانون الإنتخابات بطخة بحص والحل بـ”قانون الستين معدّل
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    khaled
    khaled
    12 سنوات

    شربل يعترف بخطر الإغتيالات: ٤ شخصيات فقط أم ١٤!Politicians and Officials in Lebanon, apply the Lebanese saying: Sons of Zlabyeh(Some kind of Fried sweets with Syrup). One of them committed to responsibilities, the other Ignored them. One announces serious News, others denies them. The Prime Ministers denied, what the Minister of Interior had provided about the Possible Assassinations, then the Interior Minister, denied what Honorable Houri announced days ago about possible Assassinations list, interior Minister had already, then the Interior Minister admitted of some of what he denied couple of day ago. Those Politicians remind us of the Monkeys on… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz