Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة السعودية في لبنان: على من، وبإسم من، ترد “إيلاف”؟

    سياسة السعودية في لبنان: على من، وبإسم من، ترد “إيلاف”؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 9 يناير 2011 غير مصنف

    المقال الذي نشرته “إيلاف” يوم السبت بعنوان “مصادر في الرياض تنفي أي متغيّر سعودي تجاه المحكمة الدولية“، بتوقيع يوسف الهزاع يدعو للتساؤل. فهو، أولاً، ينقل عن
    “مصادر سعودية نافذة اتصلت بها إيلاف من الرياض ونيويورك نفيها ما أشيع من أنباء حول وجود متغيرات سعودية فيما يخص المحكمة الدولية الخاصة في اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري، مشيرة إلى أن ما يتم تناقله في هذا السياق هو محض خيال تقوده تمنيات بعض الأطراف للضغط على الرياض.”

    وجاء في المقال (من دبي؟): قالت مصادر سعودية نافذة اتصلت بها “إيلاف” من الرياض ونيويورك إن ما يتردد لبنانياً وإسرائيلياً من متغيرات سعودية فيما يخص المحكمة الدولية الخاصة برئيس الوزراء اللبناني الأسبق الراحل رفيق الحريري هو “محض خيال وتوقعات”.

    “وأكدت المصادر ذاتها “أن هذه الخيالات تقودها أطراف تعلم مسبقاً أن مواقف السعودية المتعاقبة لم تشهد لها أن ماطلت في قرار دولي منذ إنشاء منظمة الأمم المتحدة حتى هذه اللحظة”، وأضافت المصادر “أنه ليس في وارد المملكة إعاقة أي قرار دولي تم إبرامه ما لم ينقضه قرار آخر ومن ذات الجهة التي أصدرته”.

    “وأوضحت المصادر “أن ما يتردد هو محض خيال تقوده تمنيات بعض الأطراف للضغط على السعودية، فلم يبحث العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز المغادر هذا الأسبوع نيويورك لمزيد من الراحة بعد عملية جراحية أجراها قبل نحو شهر، لم يبحث مع رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري هذا الملف، وأن مجيء الأخير كان للسلام على الملك عبدالله حتى وإن كان التقى ببعض المرافقين للملك من أمراء ووزراء”.

    كل ما سبق يشكّل، بالتأكيد، تراجعاً سعودياً عن المواقف التي روّج لها الأمير عبد العزيز بن عبدالله في الآونة الأخيرة. وهذه المواقف ليست “محض خيال وتوقّعات”، كما تزعم “إيلاف”.

    وإذا كان هنالك تراجع، فلماذا تسعى “إيلاف” لتصوير الموضوع بأنه “محض خيال”؟ ولا يفيد كثيراً، هنا، الإختباء وراء الردّ على “هأرتس” الإسرائيلية! هل المعلومات الدقيقة المنتشرة في بيروت والرياض ونيويورك هي كلها “مؤامرة إسرائيلية”؟!

    وبعد ذلك:

    كيف “تستطيع إيلاف التأكيد”؟؟

    ثم يضيف مقال “إيلاف” تأكيداً حاسماً قاطعاً (على الطريقة العربية) بدون أن يبيّن مصدراً:

    “وتستطيع إيلاف التأكيد أن روزنامة الاهتمامات السعودية مكتظة بملفات كبرى قد لا تكون لبنان أولها أو ثانيها بل ولا حتى رابعها، إذ أن الشأن الداخلي في المملكة هو بؤرة التفكير السعودي الآن، فساعة السنوات الأربع على التشكيل الوزاري أوشكت أن تدق، والسوق السعودية مليئة بالتوقعات والتخمينات حول المدى الذي سيصل العاهل السعودي الملك عبدالله في التغيير والتطوير، فهل يعيد صياغة المجلس؟، أو يملأ شواغره وينهي خدمات وزراء أبدوا رغبتهم في الإبتعاد عن العمل الحكومي؟، أو وزراء تجاوزتهم عربة التغيير، والبعض لأدائه الضعيف في وزارته.”

    والسؤال طبعاً هو: بإسم من تستطيع “إيلاف” تأكيد أن لبنان قد لا يكون حتى في المرتبة الرابعة من إهتمامات السعودية.. إلخ.؟

    من هو المسؤول السعودي الذي “خوّل” إيلاف، أو طلب منها، نشر هذا التأكيد العجيب الغريب؟

    قليلاً من الإحترام لعقل القارئ!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعادل إمام: إسرائيل بريئة من حادث الكنيسة
    التالي صبرا آل عبد الله على فقيدتكم فموعدها الجنة… وموعدكم الحرية!!!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.