Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سوء الفهم بين الكتائب وفارس سعيد زال.. مؤقتاً؟

    سوء الفهم بين الكتائب وفارس سعيد زال.. مؤقتاً؟

    1
    بواسطة Sarah Akel on 7 نوفمبر 2012 غير مصنف


    نجح الوسطاء في إزالة سوء الفهم بين الامانة العامة لقوى الرابع من آذار، وحزب الكتائب اللبنانية، بعد جفاء واعتكاف من قبل الكتائب ومقاطعة للأمانة العامة استمر لفترة طويلة، حيث يرتقب ان يستأنف ممثل عن حزب الكتائب، حضور اجتماعات الامانة العامة الدورية، كل اربعاء.

    الوزير السابق النائب مروان حماده، والنائب ميشال فرعون، نجحا في إزالة سوء الفهم من خلال زيارات مكوكية بين الامانة العامة و”معراب” و”بكفيا”، ما أسفر عن مبادرة النائب السابق فارس سعيد للإتصال بالرئيس امين الجميل والاتفاق على لقاء يجمعهما لإنهاء أسباب الخلاف.

    منسق الامانة العامة لقوى 14 آذار النائب السابق فارس سعيد كان استبق إتصاله بالرئيس الجميل، بدعوة جميع اعضاء الامانة العامة الى الاجتماع الدوري في المقر في الاشرفية منهياً تعليق أعمال الامانة العامة احتجاجا على إستبعادها عن لقاء معراب.

    الدعوة الى الاجتماع أثارت حفيظة حزب الكتائب الذي رأى فيها إستباقاً للقاء المرتقب مع “منسّق الامانة العامة”، وكادت الامور ان تعود الى المربع الاول، لولا نجاح المساعي وصدق نوايا الجانبين في تجاوز سوء الفهم بينهما.

    الكتائب إشترطت عدم صدور بيان عن اجتماع اليوم للإستمرار في جهود المصالحة مع الامانة العامة، في حين اعتبر النائب السابق فارس سعيد ان الامانة العامة لقوى 14 آذار مؤتمنة على نهج ثورة الارز، وان اجتماعها الدوري قائم بمن حضر، وليتحمل المقاطعون والمعتكفون مسؤوليتهم امام جمهور ثورة الارز. ومن دون ان يغفل اهمية إزالة الخلافات مع حزب الكتائب بوصفه احد ابرز مكونات ثورة الارز، إلا ان جهود المصالحة يجب ان لا توقف أعمال الامانة العامة وان لا تضعها في متناول “حق النقض” لهذا الطرف او ذاك، وما يسري على حزب الكتائب اليوم قد يسري على غيره من مكونات قوى ١٤ آذار.

    النائب السابق سعيد أذاع بيان الامانة العامة الاسبوعي، وردا على أسئلة الاعلاميين أشاد بحزب الكتائب وبتضحياته على مدى تاريخه الطويل ما أفسح في المجال امام تفعيل وتزخيم جهود المصالحة.

    هذا وأشارت معلومات الى ان لقاءً سوف يجمع قريبا منسق الامانة العامة لقوى 14 آذار النائب السابق فارس سعيد والرئيس امين الجميل لوضع حد نهائي لمقاطعة حزب الكتائب للأمانة العامة لقوى 14 آذار.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقثاني أعلى فندق في العالم: تبنيه “أوراسكوم” المصرية في بلاد “كيم إيل سونغ
    التالي “البيك” مُستَفَزّ من ١٤ آذار: “المختارة” لا تتلقّى إملاءات!
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    khaled
    khaled
    12 سنوات

    سوء الفهم بين الكتائب وفارس سعيد زال.. مؤقتاً؟
    That is the right Stance. 14 March Factors should stop Messing with Democracy. The way they behaved was Childish, Unprofessional, and Reckless. The 14 March Audience would not Tolerate those behaviors. Was this the way to win General Elections.

    khaled

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    • Ankara’s urgent flight plan: Why Türkiye must modernize its Air Force now 29 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz