Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سمير فرنجية لـ‮”‬الرأي‮” ‬الكويتية‮:‬ جنبلاط مُطالَب بموقف اخلاقي يشرح فيه ما‮ ‬يريده لجمهور‮ “14‮‬ مارس‮” ‬وشهدائها

    سمير فرنجية لـ‮”‬الرأي‮” ‬الكويتية‮:‬ جنبلاط مُطالَب بموقف اخلاقي يشرح فيه ما‮ ‬يريده لجمهور‮ “14‮‬ مارس‮” ‬وشهدائها

    0
    بواسطة Sarah Akel on 3 أغسطس 2009 غير مصنف

    اعلن النائب السابق سمير فرنجية في‮ ‬حديث الى صحيفة‮ “‬الراي‮” ‬الكويتية‮ ‬يُنشر‮ ‬غداً‮ ‬ان رئيس‮ “‬اللقاء الديموقراطي‮” ‬النائب وليد جنبلاط‮ “‬مطالَب بموقف اخلاقي‮ ‬يشرح فيه ما‮ ‬يريده لجمهور‮ “‬14‮‬آذار‮” ‬وشهدائها‮”.‬
    وقال فرنجية‮: “‬لا أدري‮ ‬الى اين‮ ‬يذهب وليد جنبلاط،‮ ‬ولا أعرف اذا كان‮ ‬غادر‮ 14 ‬آذار‮” ‬ام لا‮. ‬فهو في‮ ‬حال مغادرته لم‮ ‬يؤشر الى المكان الذاهب اليه،‮ ‬واذا لم‮ ‬يغادر فهو ايضاً‮ ‬لم‮ ‬يشرح اسباب بقائه‮”‬،‮ ‬مضيفاً‮: “‬في‮ ‬خطابه‮ ‬يوم الاحد،‮ ‬دعا جنبلاط الحزب الاشتراكي‮ ‬للعودة الى الماضي،‮ ‬ولكن هذا الماضي‮ ‬لم‮ ‬يعد موجوداً‮. ‬فعبد الناصر مات وياسر عرفات مات والاتحاد السوفياتي‮ ‬سقط،‮ ‬وتالياً‮ ‬العودة الى الماضي‮ ‬اصبحت مستحيلة”‮.

    وتابع: “‬كما جاءت إشارات النائب جنبلاط الى المستقبل‮ ‬غامضة فاذا كان،‮ ‬كما‮ ‬يقول بعض منتقديه،‮ ‬يريد الذهاب الى سوريا،‮ ‬فالاخيرة لم تعد سوريا التي‮ ‬غادرها وليد جنبلاط منذ اعوام،‮ ‬فهي‮ ‬اليوم سوريا التي‮ ‬تفاوض اسرائيل وهي‮ ‬التي‮ ‬تعمل على التمايز عن جبهة الممانعة،‮ ‬وتحاول تطبيع علاقاتها مع الولايات المتحدة. ‬واذا كان كلامه انه‮ ‬يريد الذهاب الى ايران،‮ ‬كما‮ ‬يقول بعض منتقديه،‮ ‬فلم تعد ايران هي‮ ‬نفسها بعد الانتخابات في‮ ‬12‮ ‬حزيران2009. ‬وتالياً‮ ‬على رئيس‮ »‬اللقاء الديموقراطي‮« ‬في‮ ‬هذه الحال انتظار ما سيحدث ومعرفة اذا كان الرئيس الحالي‮ ‬محمود احمدي‮ ‬نجاد سيبقى في‮ ‬سدة الرئاسة ام سيتحول كبش محرقة لانقاذ النظام‮”.‬

    وعن ربْط البعض حركة جنبلاط المستجدة‮ ‬بتداعيات‮ ‬7‮ ‬ايار‮‬2008،‮ ‬قال فرنجية‮: “‬يطرح وليد جنبلاط مسألة اساسية وجوهرية وهي‮ ‬اولوية السلم الاهلي‮ ‬على كل ما عداه،‮ ‬هذا امر اساسي.‮ ‬ولكن رئيس “‬اللقاء الديموقراطي‮” ‬لم‮ ‬يقدم اطروحة مفهومة حول كيفية الحفاظ على هذا السلم الاهلي‮.‬ هناك تهديد عبّر عنه‮ “‬حزب الله‮” ‬وبعض اركان المعارضة اكثر من مرة بوضع اللبنانيين بين إما القبول بشروط الحزب او الحرب الاهلية‮. ‬هذه المعادلة قديمة وسبق ان مارسها السوريون عندما قالوا للبنانيين‮: إما وجود الجيش السوري‮ ‬في‮ ‬لبنان او عودة الاقتتال‮. وقبل السوريين وضعت‮ “‬الجبهة اللبنانية‮” ‬معادلة مماثلة‮: ‬السلم الاهلي‮ ‬بشروطنا، او التقسيم‮. ‬وفي‮ ‬رأيي‮ ‬ان السلم الاهلي‮ ‬مرتبط بتجاوز هذا النوع من المعادلات وليس بالرضوخ لها،‮ ‬والمطلوب من وليد جنبلاط ان تكون علاقاته المستجدة مع‮ “‬حزب الله‮” ‬محكومة ببلورة صيغة تسوية فعلية‮. ‬والسلم الاهلي‮ ‬يقتضي‮ ‬تسوية شاملة لا مهادنة طرف هو اليوم‮ “‬حزب الله‮” ‬والهجوم على اطراف اخرى كانوا حلفاء له‮. ‬فليس المطلوب الخروج من ازمة مذهبية للدخول في‮ ‬ازمة طائفية‮”.‬

    اضاف‮: “‬تقع على عاتق وليد جنبلاط مسؤولية كبيرة.‮ ‬فهو كان صاحب الدور الرئيسي‮ ‬في‮ ‬اطلاق انتفاضة الاستقلال ولا سيما بعد اغتيال الرئيس رفيق الحريري‮ ‬وهو تالياً‮ ‬مطالَب بشرح مواقفه ومناقشتها داخل‮ ‬14‮ ‬آذار وخارجها‮. ‬فالامر الذي‮ ‬لفت انتباهي‮ ‬في‮ ‬الكلام الذي‮ ‬قاله اخيراً‮ ‬هو انه لا‮ ‬يعير وزناً‮ ‬لظاهرة جديدة وحديثة برزت في‮ ‬الاعوام الاخيرة وهي‮ ‬وجود‮ “‬رأي‮ ‬عام‮” ‬يتجاوز حدود الطوائف وكان له الدور ‬الاساسي‮ ‬في‮ ‬تأمين الدعم لحركة‮ “‬14‮‬ آذار‮” ‬وانجازاتها‮. ‬وآخر أدوار هذا “‬الراي‮ ‬العام‮” ‬كانت مساهمته في‮ ‬المعركة الانتخابية الاخيرة رغم كل الشوائب التي‮ ‬برزت نتيجة خلافات احزاب‮ “‬14‬ آذار‮” ‬فيما بينها‮. ‬ فعندما‮ ‬يختزل جنبلاط الانتخابات الاخيرة بصراع العشائر والمذاهب والطوائف فيما بينها،‮ ‬يتناسى امراً‮ ‬مهماً‮ ‬وهو وجود هذا الرأي‮ ‬العام الذي‮ ‬صوّت لـ‮ “‬14‮‬ آذار‮” ‬رغم الخلافات العشائرية والمذهبية والطائفية،‮ ‬آملاً‮ ‬بدفع حركة‮ ‬14‮ ‬آذار الى الامام وليس الى الوراء‮”.‬

    وعما اذا كان جنبلاط‮ ‬ينتقل الى الوسطية،‮ ‬قال‮: “‬ليس اليوم من‮ “‬وسطية‮” ‬في‮ ‬لبنان‮. ‬فاذا كانت الغاية تكوين تكتل سياسي‮ ‬متمايز عن‮ ‬14‮ ‬و‮ ‬8‮ ‬آذار‮ ‬يبقى علينا ان ننتظر لنرى اي‮ ‬فريق من‮ “8‮‬ آذار‮” ‬سيغادر موقعه للدخول في‮ ‬الوسطية. ‬ وعلينا ان ننتظر ايضاً‮ ‬ما هو مشروع هذه القوة الجديدة الوسطية. ‬فهل هي‮ ‬مع تطبيق اتفاق الطائف ام مع تعديله لجهة ما تردد عن مثالثة وتغيير في‮ ‬الحصص الطائفية كما نسب الى‮ “‬حزب الله”؟ وهل هي‮ ‬مع تطبيق القرارات الدولية وعلى رأسها القرار‮ ‬1701‮ ‬ام لا؟ وهل هي‮ ‬مع المبادرة العربية للسلام التي‮ ‬شارك في‮ ‬صوغها لبنان ام لا؟‮”‬،‮ ‬مضيفاً‮: “‬في‮ ‬حال كان الطائف والقرارات الدولية والاجماعات العربية تشكل مرجعية هذه القوة الوسطية فما الذي‮ ‬يميزها عن قوى‮ “‬14‬ آذار؟‮”.‬

    وعما‮ ‬يقال عن ان جنبلاط‮ ‬يريد تجاوز التقابُل الطائفي‮ ‬الحاصل بين الشيعة والسنّة؟ اجاب‮: “‬هذا امر مطلوب ومشروع وله اولوية على كل ما عداه. ‬ولكن‮ “‬14‮‬آذار‮” ‬مدت اليد مرات عدة الى “‮‬حزب الله‮” ‬وحركة‮ “‬امل‮” ‬اللذين لم‮ ‬يتجاوبا‮. ‬وفي‮ ‬المرة الاولى، جرى مدّ‮ ‬اليد من المختارة في‮ ‬آذار‮ ‬2005‮ ‬في‮ ‬البيان الذي‮ ‬صدر عن المعارضة آنذاك واشار‮ ‬الى ضرورة التعاون مع‮ “‬امل” و‮ “‬حزب الله‮”. ‬ومرة اخرى في‮ ‬الاتفاق الرباعي،‮ ‬ومرة ثالثة في‮ ‬حكومة الرئيس فؤاد السنيورة الاولى،‮ ‬ومرة رابعة على طاولة الحوار،‮ ‬ومرة خامسة في‮ ‬البيان الوزاري‮ ‬الذي‮ ‬صدر عقب اقرار المحكمة الدولية في‮ ‬ايار‮ ‬ 2007‮ ‬ والذي‮ ‬تضمن دعوة صريحة لتوحيد محطتي‮ ‬التحرير في‮ ‬العام‮ ‬2000‮ ‬مع الاستقلال في‮ ‬العام‮.‬2005‮… ‬ وفي‮ ‬كل مرة قوبلت حركة‮ “‬14‮‬آذار‮” ‬بموقف سلبي.‮ ‬فهل‮ ‬يستطيع وليد جنبلاط الحصول على موقف ايجابي‮ ‬اليوم،‮ ‬ام ان الخيار لتجنب هذا الصدام هو الرضوخ الى الشروط التي‮ ‬وضعها‮ “‬حزب الله‮”.‬

    اضاف‮: “‬موقع وليد جنبلاط محفوظ في‮ “‬14‮‬ آذار‮” ‬نظراً‮ ‬للدور الاساسي‮ ‬الذي‮ ‬لعبه في‮ ‬المرحلة الاستقلالية‮.‬ اما في‮ ‬ما‮ ‬يتعلق بخيارات‮ “‬14‮‬ آذار‮” ‬فهو من الذين شاركوا في‮ ‬صوغ‮ ‬هذه المواقف‮. ‬واذا كان لديه اليوم اعتراض فما عليه الا ان‮ ‬يعرضه ويناقشه مع كل حلفائه‮”. ‬اضاف‮: “‬شخصياً‮ ‬لا اعرف ما هي‮ ‬اعتراضاته رغم ما‮ ‬يصدر عنه،‮ ‬ولا ادري‮ ‬في‮ ‬واقع الحال ماذا‮ ‬يريد وماذا‮ ‬يراه مناسباً‮ ‬لطي‮ ‬صفحة الصراع‮. ‬الا انني‮ ‬ارى ان عليه واجباً اخلاقياً‮ ‬تجاه كل الذين ساهموا في‮ ‬حركة‮ “‬14‮ ‬آذار‮” ‬وتجاه الذين استشهدوا في‮ ‬هذه المرحلة، وهو واجب اخلاقي‮ ‬بان لا‮ ‬يكتفي‮ ‬بنقد الخطوات التي‮ ‬قام بها وتراجع عنها بل ان‮ ‬يصوغ‮ ‬موقفاً‮ ‬مفهوماً‮ ‬من الجميع‮. ‬وهذه المسؤولية لا‮ ‬يمكن ان‮ ‬يتجاوزها وليد جنبلاط‮”. ‬وتابع‮: “‬لا‮ ‬يكفي‮ ‬القول ان وليد جنبلاط‮ ‬يقرأ قبل‮ ‬غيره المعطيات المستجدة ويستشرف المستقبل فعليه اليوم مسؤولية شرح موقفه،‮ ‬وهذه مسؤولية‮ ‬يفرضها تضامن الناس معه‮. ‬فليس المطلوب‮ “‬تغيير‮” ‬الجمهور بل احترامه واحترام قدراته العقلية والتوجه اليه بهدوء ومن دون افعال‮”.‬

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقصعود.. “آية الله مقتدى الصدر”
    التالي قوى 14 آذار تقرّ باختلاف الرأي مع جنبلاط وتترك مكانه محفوظا

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.