Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»سليماني: من هتفوا “لا غزّة ولا لبنان” أين هم الآن؟

    سليماني: من هتفوا “لا غزّة ولا لبنان” أين هم الآن؟

    0
    بواسطة وكالات on 20 مارس 2016 الرئيسية

    أكد لوفد حماس ان مشاكل ايران مع السعودية ستنتهي وسيخسر من يصطف هنا وهناك

    مهر نيوز–  نشر موقع قناة الميادين ما اسماه محضر الكلام بين قائد فيلق القدس في الحرس الثوري اللواء قاسم سليماني ووفد حركة حماس الذي زار ايران مؤخرا قائلا ان سليماني اكد لوفد حماس ان مشاكل ايران مع السعودية ستنتهي وسيخسر من يصطف هنا وهناك.
     

    وافادت وكالة مهر للأنباء نقلا عن موقع قناة الميادين انه خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام 2016 بدأت الترتيبات لمحاولة رأب الصدع كلياً بين حماس وإيران. كان المسؤول عن هذه المهمة موسى أبو مرزوق الذي زار بيروت والتقى بشكل سري مسؤولين إيرانيين وآخرين من حزب الله. خلال رحلته حصل أن تحدث أبو مرزوق مع أحد المسؤولين في الحركة في غزة عن الدعم الإيراني واصفاً إياه بـ “الكذبة الكبيرة” وأن “الإيرانيين يبتزون الحركة لفتح علاقات مع أطراف أخرى.

     في الطرف الثالث من المكالمة كان جهاز أمن داخلي لبناني يسجل المكالمة، وبحسب مصادر أمنية مطلعة فقد تم تسليم التسجيل إلى جهة إقليمية قررت تسريبها قبل أيام فقط من توجه أبو مرزوق على رأس وفد من حماس إلى طهران للمشاركة في احتفالات الذكرى السابعة والثلاثين للثورة الإسلامية.

      حاول الفريق المقرب من إيران داخل الحركة تدارك الأمر كي لا تسقط مساعي رأب الصدع، عاد أبو مرزوق إلى بيروت وحاول لقاء المسؤولين الإيرانيين، لكنه تلقى رسالة واضحة “اللعبة إنتهت”. لم تعن نهاية اللعبة إنتهاء مساعي التقريب، تشكل وفد من القياديين محمد نصر وأسامة حمدان وإتجها مع وفد من الفصائل الفلسطينية إلى طهران حيث شارك الجميع في احتفالات ذكرى الثورة، وكان الجو العام يشير إلى الزيارة على أنها أقل من بروتوكولية وأنها لن تشهد جديداً في ظل ما حدث، لكن الأمر لم يكن كذلك.

    إلتقى الوفد الفلسطيني بالعديد من المسؤولين الإيرانيين، أمين مجلس الأمن القومي علي شمخاني ورئيس مجلس الشورى علي لاريجاني، لكن اللقاء الأبرز وغير المعلن كان مع قائد فيلق القدس اللواء قاسم سليماني.

    وتقول قناة الميادين انها حصلت على محضر الكلام الذي وجهه سليماني إلى الوفد الفلسطيني ومن ضمنهم وفد حماس الذي عاد وإلتقى بسليماني على حدة.

    واضافت الميادين : في اللقاءات هذه تحدث سليماني وتحدث الوفد الحمساوي، وبحسب مصادر مطلعة على اللقاء فإن وفد حماس حمل تصوراً كاملاً للمرحلة القادمة، “الظروف التي بنيت عليها العلاقة ما قبل 2011 لا يمكن أن تستمر بشروطها وقواعدها” قال مصدر في حماس للميادين نت، “العالم تغيرمنذ الربيع العربي، لا إيران هي ذاتها ولا حماس هي ذاتها، لكن لحماس وإيران ذات الرغبة في وجود مقاومة قوية في فلسطين في مواجهة الإعتداءات الإسرائيلية، لذا فلا بد من إيجاد أسس جديدة للعلاقة”. يضيف المصدر “خلال السنوات الماضية كان هناك الكثير من الأخطاء، لكن إيران وحماس تعلمان أن المقاومة في خطر، ونحن نعلم أن الدولة الوحيدة القادرة على دعم المقاومة هي إيران، هذا ليس إفتراضاً، هذا أمر يستند إلى سنوات من الخبرة”.

    وفي حين تحدث سليماني بإسهاب عن واقع المقاومة ونظرة إيران لها، فإن المصادر أشارت إلى أنه كان مجروحاً بشكل كبير من كلام موسى أبو مرزوق، “تحديداً موسى أبو مرزوق لأنه كان على تواصل مباشر ويعلم أكثر من أي شخص أن إيران حتى في أسوأ الظروف كان ترسل للمقاومة إحتياجاتها”.

     مما قاله سليماني في اللقاء العام مع الفصائل “موقف الجمهورية الإسلامية من فلسطين ثابت وراسخ قبل الاتفاق النووي وهو ذاته بعد الاتفاق النووي، لا تغيير، ونحن ماضون في دعمنا لفلسطين. وأؤكد بالصوت العالي، أن المفاوضات مع الغرب كانت حول الاتفاق النووي ولم يكن هناك أي موضوع آخر، ولم تكن هناك صفقات أخرى، وبكل شفافية فإن وزير الخارجية د. ظريف كانت له مهمة محددة وواضحة وهي الاتفاق النووي ولا تفويض لبحث أي موضوع آخر، رغم كل المحاولات الأميركية. حتى العلاقات الثنائية رفضنا نقاشها مع الأميركيين، رغم احتياجاتنا وضروراتنا لم نفتح معهم أي موضوع، وأؤكد لكم أنهم حتى لو ضاعفوا الضغوط و الحصار علينا عشرات الأضعاف، فإننا لن نقدم أي تنازل في قضية فلسطين، لهذا ترون الكونغرس مصراً على موقفه ضد إيران باعتبارها داعمة للارهاب وفلسطين”.

    أضاف سليماني “البعض، كما تعلمون، يقول إننا ندعم فلسطين بسبب مصالحنا، هذا لم يكن صحيحاً منذ بداية الثورة، وليس صحيحاً الآن، فنحن غير مستعدين للتفاوض أو التفاهم مع أمريكا أو غيرها على المسألة الفلسطينية. وأؤكد لكم، تبلغوا إخوانكم، أن دعمنا لفلسطين سيستمر، لأن هذا موقف مبدئي أصولي عقائدي عندنا، هذا الموقف بيننا وبين الله. بالنسبة لحجم الدعم، ففي بعض الأوقات قد يتراجع الدعم، وهذا بسبب ظروفنا، وأوضاعنا الاقتصادية فقط وليس لتغير في الموقف السياسي اتجاه فلسطين، فنحن لا نغير في الأصول. وستظل فلسطين عندنا عقيدة”.

      سليماني أشار إلى أن بلاده لا تعارض أن تدعم الدول الإسلامية الأخرى المقاومة الفلسطينية “نحن لسنا ضد أن تدعمكم الدول الاسلامية، بل نقبل يد كل من يقف مع فلسطين من الدول الإسلامية ولا مشكلة لدينا في ذلك، بل نفرح إذا ساعدتكم أي من هذه الدول، وأن تكون مع المقاومة، بل وأن تملأ مكاننا” متمنياً على الجميع عدم التدخل “في الخلافات العابرة في المنطقة، مشاكلنا مع السعودية ستنتهي، وسيخسر من يصطف هنا أو هناك، وسيتذكر الجميع من وقف مع من، معركتكم طويلة وواسعة، ومن الضروري أن يدعمكم كل العالم الإسلامي، نريد أن تكون فلسطين قوية، وأن تنجحوا في المصالحة فيما بينكم”.

    وختم سليماني قائلاً “في ايران عندما يكون العنوان فلسطين فالجميع ثوري، والجميع يحب فلسطين، وفلسطين أساسية حتى في وضعنا الداخلي، قبل سنوات رفع البعض شعار(لا غزة لا لبنان..روحي فدا ايران ) أسألكم أين هؤلاء الناس، لقد سجلنا هذا في قاموسنا السياسي الداخلي، أن من رفع شعاراً مناهضاً لدعمنا لفلسطين لن يكون في أي من المناصب السياسية ولن يكون له دور في صناعة القرار السياسي في هذه البلاد. أين يمكن أن يحصل ذلك؟”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقردّ على تصريحات “بيري”: رئيس وفد التفاوض الحكومي من الظلم إيقاف الكويت أولمبيا
    التالي لولا العسكر لكان حالها مختلفا
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    • اسلام المصري اسلام رشدي على الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر
    • المهدي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz