Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سلاح حزب الله وحماس تناغم مع اسرائيل وحماية للمفاعلات الايرانية

    سلاح حزب الله وحماس تناغم مع اسرائيل وحماية للمفاعلات الايرانية

    1
    بواسطة Sarah Akel on 1 يوليو 2008 غير مصنف

    لم يكن ينقصنا في لبنان كي يدلي قائد الحرس الثوري الايراني بتصريحه الاخير بشأن الرد الايراني على اي هجوم اميركي او اسرائيلي على مفاعلات بلاده النووية كي ندرك الاهمية الاستراتيجية لسلاح حزب الله في المعادلات الايرانية ودوره في تأمين الحماية للمفاعلات الايرانية في معزل عن الدولة اللبنانية التي يمعن حزب الله ومسلحيه في اغتصابها وانتهاك مؤسساتها غير عابئين باي ضرر قد ينتج عن ممارساتهم على غرار ما استجره من خراب في حرب تموز والاعتذار الخجول للامين العام للحزب بعد العملية التي نفذها عناصره خلف الخط الازرق عندما قال انه لو كان يعرف ان ردة الفعل الاسرائيلية ستكون بالحجم الذي اتت عليه لكان اعاد النظر ربما بعملية اختطاف وقتل جنود الجيش الاسرائيلي.

    ما قاله قائد الحرس الثوري علي جعفري واضح ولا يحتمل تأويلات وينسجم تماما مع ما يحرص قادة حزب الله اللبناني على تأكيده يوميا في خطبهم الاستكبارية على عموم الشعب اللبناني.

    جعفري قال إن “أهمية قوة الجمهورية الإسلامية خارج حدودها”، مضيفا إن “الموقع البارز لإيران في العالم الاسلامي وحجم تأثيرها الكبير عليه يجعلان الثوريين المسلمين من الشيعة أو السنّة يعتبرون الهجوم عليها هجوماً على العالم الاسلامي». ورأى أن فتح جبهة في جنوب لبنان في حال حصول اعتداء على إيران «احتمالاً وارداً لوجود روابط دينية وعقائدية مع مسلمي جنوب لبنان.

    هذه اذا وظيفة سلاح حزب الله حتى لو تحررت مزارع شبعا ووضعت تحت الوصاية الدولية وهذه الوظيفة طبعا لا تندرج في اطار ورقة التفاهم مع التيار الوطني الحر بقيادة العماد عون وللتذكير فان العماد عون قال إن الحزب محق في عدم إبلاغه بعملية الخطف الشهيرة خارج الخط الازرق لدواع امنية وبرر العملية بالقول انها لاعادة الاسرى وتحرير مزارع شبعا.

    مجددا نكرر مطالبتنا حزب الله بتوضيح هوية سلاحه وما الذي يريده هل من اجندة غير معلنة بين الحزب واسرائيل او تناغم او لقاء مصالح حيث قررت حكومة ايهود اولمرت فجأة الانصياع لاوامر الحزب الالهي واطلاق سراح سمير القنطار غير المنتمي للحزب اصلا وفلسطينيين وجثث واسرى آخرين لقاء الافراج عن جنديين قال اولمرت انهما في عداد الاموات وفي المقابل يرفض اجراء اي تبادل مع حماس مقابل اطلاق سراح غلعاد شاليط وهو متأكد انه على قيد الحياة ! انه لامر عجيب ومع التأكيد على حقنا كلبنانيين في اطلاق سراح اسرانا من السجون الاسرائيلية والسورية على حد سواء فالسجين والمعتقل هو نفسه لاي سجن انتمى.

    وبالمناسبة وبالعودة الى ورقةالتفاهم نسأل العماد عون وصهره جبران باسيل كم لبناني استطاعوا ان يعيدو من اسرائيل عملا بموجبات الورقة ؟ ولماذا لا تتضمن هذه الورقة اي اشارة الى الاسرى اللبنانيين في السجون السورية وبعضهم من انصار عون!

    وعلى الجبهة الاسرائيلية الحمساوية يبدو ان حماس ايضا تتناغم مع اسرائيل او لنقل اسرائيل تتناغم مع حماس فكيف تتسامح حكومة اولمرت مع اطلاق اربعة صواريخ في خرق للهدنة ولا تعاقب حركة حماس على غرار ما كانت تفعل وتعاقب السلطة الفلسطينية عند قيام حماس بخرق الهدنة التي كانت تتفق عليها مع رئيس السلطة الفلسطينية وكانت حماس المقاومة حينها تخرقها بحجة خيانة عباس!

    انه ايضا لامر عجيب ان تتجاهل اسرائيل وتكتفي بالتنديد الكلامي وتعطي حماس الفرصة تلو الاخرى لتفرض سلطتها على غزة وكانت ترفض مناشدات عباس ورفضه وتنديده بالصواريخ ونبذه العنف وتمارس اشد انواع الهجمات على غزة والسلطة وشرطتها وتحملها مسؤولية هجمات حماس ولا تحرك ساكنا تجاه الانتهاكات الحالية للهدنة.

    يوما بعد يوم تتضح هوية السلاح الحمساوي والحزب الالهي اللبناني انه آداة ايرانية تتناغم مع مقتضيات المصالح الايرانية ويهدف اولا واخيرا لحماية المشروع النووي الايراني فكفى مزايدات لقد سقطت الاقنعة.

    richacamal@hotmail.com

    * كاتب لبناني- دبي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعن الممانعة والمقاومة في أروقة المخابرات
    التالي تيار الإسلام السياسي خصم أم حليف للتيار الجهادي؟ 3
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    نورا
    نورا
    17 سنوات

    سلاح حزب الله وحماس تناغم مع اسرائيل وحماية للمفاعلات الايرانية
    يا حرام على حزب الله وحماس والصدر تستغلهم ايران لمحاربة الاسرائليين والامريكان بشبابهم وتضحي بهم بينما شبابها يتلقون العلم والمعرفه ويمارسون حياتهم الطبيعيه

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz