Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سقوط التعليم الجامعي في مصر: من محمد علي.. إلى الموديل السوفياتي وحقبة السادات ومبارك

    سقوط التعليم الجامعي في مصر: من محمد علي.. إلى الموديل السوفياتي وحقبة السادات ومبارك

    0
    بواسطة Sarah Akel on 20 مايو 2013 غير مصنف


    ثورة مصر صنعها شباب في عمر طلاب الجامعات. ولكن مشكلة التعليم الجامعي في مصر لم تُطرّح حتى الآن، رغم انقضاء سنتين من عمر الثورة المصرية. لم يطرحها “الإخوان المسلمون” و”السلفيون” لأن شعبيّتهم تقوم، إلى حد ما، على انتشار “الأمية” (حتى “أمية المتعلّمين”). ولم تطرحها معارضة “جبهة الإنقاذ”، ربما لأن قسماً كبيراً من المعارضة الإنقاذية هو، نفسه، من نتاج سقوط التعليم الجامعي المصري.

    ما أهمية نظام التعليم في مصر؟ أهميته حاسمة. سواءً في داخل مصر، أو لدور مصر كـ”مُصَدِّر” لليد العاملة “شبه الكفؤة” إلى بلدان الخليج، وليبيا، ثم لاحقاً إلى أوروبا وأميركا. مستقبل مصر يمكن أن يتوقّف على تحوّلها من نظام يخرّج “باش مهندس” فاشل إلى ما يشبه النظام الهندي أو الباكستاني الذي يخرّج “مهندسين” حقيقيين!

    ملاحظة: صورة الموضوع، أعلاه، لـ”كلية فيكتوريا” بالإسكندرية (تأسّست في ١٩٠٢، أي حينما لم تكن مصر ملاذ الفاشلين في الحصول على “البكالوريا”) وكان بين خريجيها: الحسين بن طلال ملك الأردن
    الملك سيمون الثاني ملك دولة بلغاريا ورئيس وزرائها،
    الممثل المصري أحمد رمزي،
    الكاتب الفلسطيني إدوارد سعيد،
    جورج أنطونيوس، مؤلف “يقظة العرب”،
    زيد الرفاعي،
    زيد بن شاكر،
    ولي عهد العراق، عبد الاله .
    عدنان خاشقجي،
    الممثل العالمي عمر الشريف،
    المخرج المصري يوسف شاهين.

    الشفاف

    *

    كتاب “مصر من ثورة إلى أخرى: سياسات التعليم والتحوّلات الإجتماعية” كان في الأصل أطروحة جامعية تتناول في تحليل طويل، ولكن واضح، التحوّلات المصرية إبتداءً من البدايات الأولى للتعليم في مصر في عهد محمد علي- مؤسّس مصر الحديثة- وحتى سقوط حسني مبارك. وقد تمّ إغناؤها في ضو الأحداث الثورية التي شهدتها سنة ٢٠١١.

    والخلاصة التي يصل إليها الكتاب المؤلّف من ٣٠٠ صفحة هي أن النظام الجامعي المصري، الذي يعاني من بيروقراطية حمقاء تفترسها الظلامية الإسلامية بصورة متزايدة، هو نظام مريض، ومريض جداً.

    مع ذلك، يكتشف القارئ مصر أخرى، كانت تخضع للإحتلال البريطاني في لحظة تأسيس “جامعة القاهرة الحرة” في سنة ١٩٠٨، وكانت تشعر بانجذاب شديد إلى التأثيرات الثقافية والعلمية الفرنسية والإنكليزية. مصر أخرى كانت أدمغتها تُصدَّر كأدمغة خلاقة إلى جامعة السوربون أو جامعة أوكسفورد.

    لاحقاً، شغل الأميركيون جزئياً (عبر “الجامعة الأميركية في القاهرة”) المواقع التي تركها الفرنسيون والبريطانيون. وحتى الحقبة الناصرية، كانت موديلات التعليم منسوخة عن الموديلات الغربية.

    ولكن ثورة ١٩٥٢، التي جاءت بجمال عبد الناصر إلى السلطة، انطبعت بالتأثير السوفياتي وبإرادة “التعليم بالجملة”، وفقاً لتعبير المؤلفة “إيفا ساينز-دييز”. وتتميّز الحقبة الناصرية، كذلك، بانحدار مستوى التعليم العالي وبالدرجة الأولى في “الإنسانيات”، خصوصاً مع طرد أو إبعاد الأدمغة المرموقة التي كانت تسبح في ثقافات متعددة (يهود، وأرمن، ويونانيون، وفرنسيون).

    ولم تتأمن خلافة تلك الأدمغة على الإطلاق. ففي عهد السادات “في سنوات السبعينات، كان أكثر من ٧٠ بالمئة ممن هاجروا من مصر من المدرّسين والمهندسين الأكفّاء”. وتسلّط الكاتبة الضوء على هجرة الأدمغة في عهد السادات بالتوازي مع تعاظم النفوذ الإسلاموي في الجامعات. كما تركّز على أن حقبة مبارك تميّزت بالإنتشار الواسع للجامعات الخاصة ولمدارس تعليم اللغات التي تأسّست لتعويض تفاهة المؤسسات الحكومية التي غرقت تحت ثقل أعداد طلابها الهائلة.

    مثل جرّاح بارع، استخدمت المؤلفة التي تتقن العربية مبضع الجرّاح لتشريح نظام تعليم لم يعد ينتج “نخبة” بل ويحبط معنويات أية نخبة يصادف أن ينتجها!

    وتختتم “إيفا ساينز-دييز” كتابها بتناول مشكلة دور اللغة العربية في نقل المعارف. وتقول عنها أنها لغة رائعة ولكن تمّ تغليفها بغطاء من حرير منذ ١٣ قرناً حتى لا ينخدش عاجُها: “العاهة الكبرى في مصر، وهذا ينطبق على سواها من بلدان العالم العربي، تتعلق بمكانة اللغة. فالعلاقة باللغة علاقة ثيولوجية (دينية) وبالتالي فلها حِرمتها.. وتطرح دراسة القرآن، الذي كُتِِبَ بلغة القرن السابع الميلادي، مشكلة تصوّر تعبّر عن نفسها على مستوى الطلاب”.

    نقلاً عن مقال كتبه “جان لوي لو توزي” في جريدة “ليبراسيون” الفرنسية.

    النص بالفرنسية:

    Comment l’Egypte a perdu l’usage de ses facultés

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبكين تحاول حل القضية الفلسطينية! لماذ؟ وكيف؟
    التالي “القصير” صمدت: نصرالله خطب بعسكره في الهرمل “ليتني كنت معكم”!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 مايو 2025 François Clemenceau
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.