Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سعد الحريري: لماذا لا يقوم بدور رئيس حكومة “تصريف أعمال”؟

    سعد الحريري: لماذا لا يقوم بدور رئيس حكومة “تصريف أعمال”؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 23 مايو 2011 غير مصنف

    دعا رئيس كتلة المستقبل النيابية الرئيس السابق فؤاد السنيورة في حوار تلفزيوني رئيس حكومة تصريف الاعمال سعد الحريري للعودة الى لبنان وممارسة مهامه مستشهدا بتجربته في الحكم بعد إستقالة الوزراء الشيعة. وقال الرئيس السنيورة إن الرئيس الحريري، وإن كان رئيسا لحكومة تصريف الاعمال، فهو ما زال مسؤولا عن تسيير شؤون المواطنين بما تتيحه له صلاحياته كرئيس للحكومة.

    هذا وكثرت في الآونة الاخيرة التكهنات والشائعات بشأن غياب رئيس حكومة تصريف الاعمال سعد الحريري عن لبنان، فمنهم من عزاها الى أسباب امنية بعد ورود معلومات للحريري تتحدث عن إستهدافه، في الوقت الضائع عربيا ولبنانيا، وأخرى تتحدث عن حاجة الحريري الى إجازة عائلية إفتقدها منذ تسلمه دفة العمل السياسي خلفا لوالده الشهيد رفيق الحريري، الى قائل بأن الحريري يعمل على إعادة ترتيب وضع شركة “سعودي أوجيه” الى كان يرأسها ويدير اعمالها في المملكة العربية السعودية قبل إغتيال والده، وأرغمته السياسة على إيكال أمر إدارتها الى من ينوب عنه، ليتبين ان من بين هؤلاء من هم ليسوا أهلا للثقة وأساؤوا للأمانة التي عهد اليها يهم الرئيس الحريري.

    وتشير المعلومات الى ان الاسباب السابقة مجتمعة هي التي تدفع بالرئيس الحريري الى البقاء خارج لبنان، مضافا اليها عدم رغبته بأن ينقل عنه زواره أي كلام من أي طبيعة كانت بشأن الانتفاضة السورية، حيث يصر الرئيس الحريري على عدم الإدلاء بأي موقف من شأن المصطادين في الماء العكر تفسيره على أنه تدخل في الشؤون الداخلية السورية. فالحريري يصر على عدم تدخل سوريا في الشأن اللبناني، وإنطلاقا من هذا الموقف يصر على عدم الإدلاء بأي موقف على علاقة بالشأن السوري.

    وفي الشق الامني، تشير المعلومات الى ان الحريري، بما أظهر من صلابة في مواقفه الاخيرة لجهة رفض السلاح وعدم السير في تسويات على حساب المحكمة الدولية والعدالة والحقيقة، إنما وضع حدا لجميع ما قيل عن إستعداده للمضي في تسوية تمثل إنتحارا سياسيا له، وتاليا هو تسبب بإحراج خصومه المحليين وفي الخارج، ما كشفه أمنيا ، وتشير المعلومات الى ان الحريري سمع كلاما جديا عن إستهدافه، ففضل الإبتعاد عن الساحة اللبنانية في إنتظار جلاء الصورة لبنانيا وعربيا.

    اما في الجانب الإداري لشركة “سعودي اوجيه” فمما لا شك فيه أن الشركة تعرضت لسوء إئتمان من قبل عدد من المدراء من أصحاب المناصب الرفيعة، وان الحريري وفي خلال معالجته للازمة إكتشف ان شبكات الاختلاس متشعبة وتطال مستويات متعددة من الشركة، وفوجد نفسه أمام خيارات صعبة. فهو في حال قرر الاستغناء عن خدمات المرتكبين وشركائهمم سيحصل في الشركة فراغ إداري من الصعب على تعيينات جديدة لملء هذه الشواغر ان تقوم بأود اعمال المرتكبين، لذلك هو يعاين ويعمل على إصلاح الخلل وإعادة توزيع المناصب الإدارية والحد من صلاحيات بعض المرتكبين وصولا الى إيجاد الحلول الفضلى لازمة الاختلاسات، علما ان المعلومات تشير الى ان الشركة إستطاعت إستعادة قسم كبير من الاموال المختلسة.

    اما في الجاب السياسي فالرئيس الحريري حسم أمر عدم عودته الى رئاسة الحكومة في ظل الظروف الراهنة وتشعباتها المحلية والاقليمية ولذلك هو لا يريد مد حبل الإنقاذ للرئيس المكلف نجيب ميقاتي، بإعطاء اي حكومة سيشكلها ثقة الاقلية النيابية في حال قرر ميقاتي إخراج طرف او اكثر من حكومته تسهيلا لتشكيل الحكومة، ويتصرف الرئيس الحريري على قاعدة ان من أوجد المأزق للرئيس ميقاتي عليه ان يخرجه منه، من دون ان يخفي الرئيس الحريري إرتياحه لوجوده خارج السلطة في هذه المرحلة.

    اما في الجانب العائلي فالرئيس الحريري يفتقد الحياة الاسرية الطبيعية منذ العام 2005، فعائلته تقيم في الملكة العربية السعودية وهو مقيم في لبنان ما حرمه التواصل العائلي مع ابنائه وهو يستفيد من هذه المرحلة ليتواصل مع عائلته وجها لوجه.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالتسويق الغربي للبديل الإسلامي
    التالي سوريا: الحجة لصالح “الشيطان الذي لا نعرفه”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.