Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سعد الحريري: التحقيق الدولي سيصل إلى دمشق والعدالة ستطال البشير وقَتَلة بنازير بوتو

    سعد الحريري: التحقيق الدولي سيصل إلى دمشق والعدالة ستطال البشير وقَتَلة بنازير بوتو

    0
    بواسطة Sarah Akel on 1 مارس 2009 غير مصنف

    هل تكون المحكمة الدولية التي افتتحت أعمالها اليوم في لاهاي بداية النهاية لكابوس الإغتيال الذي عاشه اللبنانيون منذ إغتيال الرئيس رفيق الحريري في 14 شباط 2005؟ فبين إغتيال رفيق الحريري وافتتاح المحكمة الدولية اليوم، سقط 4 أعضاء في البرلمان، و3 مثقفين وناشطين (سمير قصير، وجبران التويني، وجورج حاوي)، والشهيدة الحيّة مي شدياق، ورئيس أركان الجيش اللبناني، والرائد وسام عيد..؟

    وهل تكون هذه المحكمة الدولية بداية النهاية لعصر القتل المجّاني لـ”العرب”، كل العرب، في جميع بلدانهم؟ وهل تكون المحكمة الدولية بداية النهاية لعصر اللاقانون وشريعة الغاب، الذي فرضه تحالف العسكر والأحزاب الشمولية والتعصّب الديني على شعوب هذه المنطقة منذ “النكبة” في 1948؟

    القَتَلة كانوا يأملون أن تكون نهاية عهد بوش هي نهاية مشاريع حقوق الإنسان في المنطقة العربية. اللبنانيون الذين احتلفوا اليوم، في 1 آذار، ببدء عمل المحكمة الدولية يأملون أن تكون هذه المحكمة بداية النهاية لـ”رخصة” القتل المجاني للشعوب!

    *

    (الصورة: رفيق الحريري في آخر لقطة له قبل دقائق من إغتياله. شيء ما في الصورة يوحي كأنه كان “يعرف” أن النهاية قريبة)

    وطنية – رأى رئيس كتلة المستقبل النيابية النائب سعد الحريري، في مقابلة مع قناة “بي. بي. سي” باللغة الانكليزية، ان بدء عمل المحكمة الدولية “يؤكد ان المجتمع الدولي بدأ يدرك انه يجب تطبيق العدالة في لبنان ومعاقبة القتلة الذين ارتكبوا جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري وسائر شهداء انتفاضة الاستقلال”.

    وقال انه على الرغم من “جميع التحولات السياسية في المنطقة، فان المحكمة بدأت عملها وكل التكهنات بعدم قيامها سقطت اخيرا”.

    وفي ما يلي نص المقابلة:

    سئل: هل تشعر ان افتتاح المحكمة الدولية في هولندا سيؤدي الى جلب منفذي عملية اغتيال والدك امام العدالة؟

    اجاب: “اعتقد ذلك لاننا كنا ننتظر هذه المحكمة منذ فترة طويلة، ونرى ضوءا اخيرا على الاقل، بان العقاب سيجد طريقه وان كل عمليات القتل هذه ستتوقف.المشكلة في لبنان اننا عشنا 30 عاما من الاغتيالات ولم يكن احد يحاكم. اخيرا بدا المجتمع الدولي يدرك انه يجب تطبيق العدالة في لبنان”.

    سئل: المدعي العام قال امام المحكمة اليوم، انه يتوقع ان يسلم لبنان الى المحكمة اربعة جنرالات مؤيدين لسوريا يشتبه بعلاقتهم في اغتيال والدك. هل تتوقع ان يتم ذلك؟

    اجاب: “نعم اعتقد ذلك، لقد حاربنا كثيرا من اجل هذه المحكمة وواجهنا صعوبات كثيرة في لبنان لكي نتأكد من ان هذه المحكمة ستصبح واقعا، لذا سنكون آخر من يعترض على أي خطوة تريدها المحكمة”.

    سئل: هل تعتقد ان الامر سيتوقف عند هذا الحد مع اربعة جنرالات مؤيدين لسوريا في لبنان، ام انك تستمر في الاعتقاد بان المحكمة ستصل في نهاية الامر الى دمشق؟

    اجاب: “اعتقد ان المحكمة ستصل الى دمشق. اعتقد ان التحقيقات مستمرة وانه في نهاية الامر ومع الوقت سنتوصل الى الحقيقة. الامر لم يتوقف عند قتل رفيق الحريري بل قتلوا اربعة اعضاء من البرلمان الجديد. انهم مجرمون، اعتقدوا انهم كانوا يعرفون ما يقومون به، والطريقة الوحيدة لحماية ديمقراطيتنا اخيرا هي الإيمان بهذه المحكمة، وكما اعتقد كان المدعي العام واضحا، ان هذه المحكمة لن تخضع لاي اعتبارات سياسية لاي دولة، وهذا ما نعتبر انه مريح لنا. كما تعلم كان هناك تكهنات كثيرة حول ما اذا كانت هذه المحكمة ستبصر النور، لكن كل هذه التكهنات سقطت اخيرا. اصبح لدينا اليوم محكمة ومدعي عام وسنصل الى العدالة على ما آمل قريبا. نأمل ان نتوصل الى الحقيقة غدا. لكن مهما طال الوقت وتطلبت المحكمة ذلك، سوف ننتظر”.

    سئل: هل انت مقتنع بان الظروف تغيرت في المنطقة وان هناك رغبة اكبر لدى دول مثل الولايات المتحدة وفرنسا بعدم معاداة سوريا؟

    اجاب: نعم اقر بانها تغيرت في الشرق الاوسط، لكن اصبح لدينا محكمة، لم يكن لدينا مثل ذلك من قبل. نعم تغيرت على الرغم من ان البعض يعتقد، في سوريا او غيرها، ان هذا سيكون له تأثيرات سياسية كما حدث في العراق او المنطقة. لكن وعلى الرغم من جميع هذه التحولات في المنطقة نشأت المحكمة. المهم هو اننا حافظنا على مسيرتنا والمجتمع الدولي حافظ على مساره وأصبحت لدينا اخيرا المحكمة. لذلك اعتقد ان هناك كما كبيرا من التمنيات لدى اولئك الذين ارتكبوا هذه الاغتيالات. لقد شاهدنا ما حدث في محاكمة الرئيس السوداني عمر البشير، حيث انه مع الأوقات المتغيرة في الشرق الاوسط وإرادة الجميع بان يتوقف تغيير الانظمة، لكننا مع ذلك نشاهد البشير وهو يواجه هذه المشكلة. نجد ان هناك تحقيقا دوليا باغتيال بنازير بوتو تجريه الامم المتحدة. اعتقد ان ذلك كان نتيجة سقوط حجارة الدومينو. اعتقد ان العدالة ستتحقق في النهاية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمسلمون مُبدعون في الهند وتُعساء في باكستان
    التالي احتضار مثقف عراقي!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.