Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سؤال شبيحة الإجرام السوري المتكرر..!!

    سؤال شبيحة الإجرام السوري المتكرر..!!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 8 سبتمبر 2013 غير مصنف

    من بداية الثورة السورية، وسؤال الشبيحة المتكرّر بتجاهل العارف، مع كل كارثة يرتكبها النظام ويوغل فيها: معقوووول..؟ بمعنى غير ممكن، وماالفائدة..؟ وكأنهم يريدون نفي إجرامهم العتيد وجريمتهم المشهودة.
    ضُرب السورييون بالرصاص، وشبيحة النظام في إعلامهم يعمهون: لايمكن لجيش أن يضرب شعبه بالرصاص حتى أن بثينة شعبان أكّدت أنها سمعت بنفسها بشار الأسد يحذّر وينهى عن مثل ذلك، وإذا قال بشار فالكل بأمره، كأنهم يريدون القول: معقووول؟ وماالفائدة؟

    ثم، ضُرب السورييون وقصفوا بالطائرات والصواريخ ورُموا بالبراميل، ولكن شبيحة الأسد ودون ذرة من حياء، قالوا: لايمكن لجيشٍ أن يضرب بالطائرات شعبه.. وكأنهم يريدون القول: معقوول؟ وماهي الفائدة؟

    ثمّ، ضربوا السوريين يكل أنواع الأسلحة التي يملكها النظام المجرم وشبيحته وأخيراً بالكيماوي، وخرج علينا الشبيحة دون أن يرفّ لهم جفن، يقولون: معقووول؟

    وأخيراً، في رسالته إلى الكونغرس الأمريكي بتاريخ 4 أيلول/سبتمبر 2013 ، وبنفس النَّفَس التشبيحي الإجرامي، كتب جهاد اللحام رئيس مجلس شعب بشار الأسد إليهم متسائلاً: منطقياً، ما هي فائدة الحكومة السورية من ارتكاب هجوم كيماوي خلال زيارة لجنة الأمم المتحدة الدولية المستقلة لتقصي الحقائق في سوريا، على بعد أقل من 4 أميال من مقر اللجنة في فندق “فور سيزونز؟ وكأن اللحام يريد القول للأمريكان كما قال الذين سبقوه: معقول يسوّيها النظام، وماالفائدة ..؟ جوابنا الأكيد والمؤكد: طبعاً معقول وألف ألف معقول. لأنه لو كان الأسد وشبيحته يربطون كل جريمة لهم بالمنطق والفائدة، لما ارتكبوا كل هالجرائم والموبقات التي تؤهلهم ليقفوا في ساحات المحاكم الدولية يساقون إليها عتاولة إجرام، وإلا فماذا استفادوا من قتل السوريين وتدمير المدن وحرق المزروعات والحيوانات ورمي البراميل والخزّانات والحاويات وقطع الكونكريت الكبيرة بواسطة الهليوكبترات وضرب مئات صواريخ السكود إن كان في ذلك فائدة؟

    أما تساؤلهم الأبلغ، والذي يريدون فيه حصر معارضيهم السوريين الثائرين في خانة الاتهام والتخوين: معقول لسوري يحب بلده ويحرص على أمنه وجيشه، يقبل أن يقصف هذا الجيش من قبل قوة خارجية مشكوك بحرصها علينا ومتهمة بتآمرها ومؤامراتها؟

    ياأيها الناس..!! المنطق والمعقول يقتضي عدم القبول، ولكن عندما يكون حاكم هالبلد واحداً من عتاولة الإجرام والمجرمين ممن لايعقل إلا أن يكون على رأس مافيا، يدمّر المدن والبلدات والأرياف بالطائرات والمدفعية والصورايخ والبراميل والخزّانات والحاويات والراجمات قرابة ثلاثين شهراً ومازال يضرب، ويقتل مئات الألوف من الناس، ويشرد الملايين، ويحتاس دراويش شعبه ومعتّريه وعامتهم في كبح إجرامه وتوحشه، لما يملكه من أدوات الإجرام والدمار، ويخرج من دائرة المعقولية والإنسانية والآدمية، فيصبح الأمر الأشد عقلانية ومنطقية ووطنية وإنسانية، بل يصبح أمراً واجباً للجم هذا الإجرام المتوحش، ووضعه في قفص العدالة الدولية. إذا كان الإجرام هو جوهر النظام الأسدي وروحه أباً وابناً، وسلوكه لعشرات من السنين، عبثاً بآدمية السوريين واستخفافاً بإنسانيتهم وتوحشاً في مواجهتهم، ومعادلته السلطوية،الأسد أو حرق البلد، أحكمكم أو أقتلكم، فيصبح سؤال شبيحة النظام ومواليه وأنصاره ومؤيديه عن المنطق والمعقول ضرباً من العبث وهم موغلون في القتل والمجازر.

    cbc@hotmailme.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقخلاف إيراني غير متوقع بشأن سوريا
    التالي كلام اردني عن”الهوية المسيحية العربية”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.