Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»زار أمير ابراهيمي الفائزة في مهرجان “كان” تأمل في “ثورة نسائية” في إيران

    زار أمير ابراهيمي الفائزة في مهرجان “كان” تأمل في “ثورة نسائية” في إيران

    0
    بواسطة أ ف ب on 26 يونيو 2022 غير مصنف

    “العنكبوت المقدّس”: ممنوع في طهران، وفي بيروت، وفي بغداد، وفي صنعاء!

     

    (وكالة الصحافة الفرنسية)-       تعيش الممثلة الإيرانية زار (“زهرة”) أمير إبراهيمي فترة “جنون” منذ فوزها بجائزة أفضل أداء تمثيلي نسائي في مهرجان كان السينمائي الشهر الماضي، وهي تبدي في مقابلة مع وكالة فرانس برس أملها في حصول “ثورة نسائية” في إيران التي حظرت عرض الفيلم الفائز على أراضيها.

     

    وتقول الممثلة البالغة 41 عاما والمقيمة في باريس “أعيش فترة جنون (…) لم أفهم بعد ما يحدث”، موضحة أنها “لم تستيقظ بعد من الحلم”.في فيلم “العنكبوت المقدس” من تأليف مواطنها علي عباسي الذي يعيش في المنفى أيضا، تؤدي الممثلة دور صحافية مشاكسة تحاول كشف لغز سلسلة جرائم قتل استهدفت عاملات في مجال الجنس من دون تحريك مشاعر السكان أو السلطات الإيرانية.
    ولا يشبه هذا الفيلم الأعمال السينمائية الإيرانية التي اعتاد الجمهور عليها، إذ يبتعد عن المجاز ويُظهر جرائم القتل بقسوة أمام الكاميرا، عارضا أمام الجمهور لقطات من العنف المنهجي الممارس ضد النساء. 

    “مصدومة”

    تقول أمير إبراهيمي “أن يرى المرء نفسه في المرآة ليس أمرا سهلا، فهو لا يحب ذلك ويفضّل عدم رؤية الواقع. أعتقد أن إظهار هذا العنف أمر ضروري”.

    وتشير الممثلة إلى أن دور الصحافية “كان موجوداً” في داخلها.

    وعلى صورة هذه الصحافية التي تعيش في بيئة معادية ينتشر فيها التحرش والاعتداء الجنسي، عانت الممثلة تبعات المجتمع الذكوري، إذ تحطمت حياتها ومسيرتها المهنية بسبب تسريب مقطع فيديو حميم لها ونشره من دون موافقتها على يد صديق شريك حياتها السابق.

    وأثار ذلك فضيحة كبيرة دفعت حتى بأصدقائها وزملائها إلى التخلي عنها. بعد ملاحقتها قضائيا وإهانتها، انتهى بها الأمر بمغادرة إيران إلى باريس، حيث وصلت في العام 2008 وكانت “مصدومة” تماما.

    وتستذكر أمير ابراهيمي كيف وصلت إلى فرنسا كشخص مغمور فيما كانت معروفة في بلدها قائلة “وصلت إلى مكان لا أعرف لغته. كنت أتنقل في المترو من دون أن أفهم شيئا. استمر الوضع على هذا النحو ل12 عاما”.

    وبعدما فشلت في الاستحصال على أدوار تمثيلية جديدة، اختارت تغيير مسارها لتصبح مديرة تجارب اختبار أداء.

    مع ذلك، فإن الممثلة الإيرانية التي التقتها وكالة فرانس برس ليست امرأة محطمة. فخلف صوتها المتردد، تنضح أمير إبراهيمي بالقوة والتصميم. وهي أجرت المقابلة باللغة الفرنسية التي تتحدثها بطلاقة رغم اعتذارها عن ارتكاب أخطاء.

    وأرادت لجنة تحكيم مهرجان كان السينمائي أن تحيّي روح الصمود هذه.

     

    “ممثلة فقط”

    ولم تدفعها تجربتها “المجبولة بالإذلال” إلى اليأس. وتقول “ليس لدي أي شيء ضد الإيرانيين، حتى ضد المجتمع الذي دمرني”.

    وتضيف “بدأت أفهم على الفور أننا جميعا ضحايا. كلنا ضحايا تقليد ومجتمع ديني… كل شيء تغير مع الثورة (التي أطاحت عام 1979 الشاه وحولت البلاد إلى جمهورية إسلامية)، فقدنا كل شيء”.

    وتتوخى أمير إبراهيمي التغيير في إيران بفضل الجيل الشباب، قائلة “نحن، في عصرنا، لم تكن لدينا الشجاعة لنزع حجابنا في الشارع. لكن هناك، أرى أن الأمور تتغير”، مبدية الأمل في حصول “ثورة نسائية”.

    وتتابع “أعتقد أنّ هناك ضغطا كبيرا علينا لدرجة أنه سينفجر في مرحلة ما”.

    وتقود إبراهيمي أيضا معركة في بلدها الجديد لفرض نفسها كممثلة، على غرار من تسمّيها “أختها” أي غلشيفته فرحاني، وهي ممثلة أخرى منفية من إيران، وصلت إلى هوليوود ونجحت في صنع اسم لنفسها في السينما الفرنسية.

    وتقول أمير إبراهيمي “إنها حقا نموذج يُحتذى به بالنسبة إليّ”، معربة عن أسفها لأن السينما الفرنسية تعتبرها “لاجئة وليس ممثلة فقط”.

    هل ستغير جائزتها في مهرجان كان السينمائي قواعد اللعبة؟ “أتمنى ذلك”، تجيب أمير إبراهيمي، “لكن حتى الآن لم أتلق سوى عرض تصوير واحد”.

    *

    عن مدينة “مشهد” المقدّسة، إقرأ أيضاً:

    وول ستريت جورنال: داخل آلة النقود المقدّسة في إيران- “ضريح الإمام الرضا”أغنى إمبراطوية تجارية في إيران الإسلامية

    Andrew Higgins: Inside Iran’s Holy Machine

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“المؤامرة”: مَن “استدرج” مَن في حرب أوكرانيا (والكويت؟) وأي “درس” ستستخلصه طهران؟
    التالي بعد إسماعيل هنيّة… الترحّم على “اتفاق القاهرة”
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz