Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»رويترز: عمان تتقارب مع ايران وقلقة من التأثير السعودي

    رويترز: عمان تتقارب مع ايران وقلقة من التأثير السعودي

    1
    بواسطة Sarah Akel on 16 أبريل 2009 غير مصنف

    صلالة (عمان) (رويترز) – – في ضريح ببلدة تقع بجنوب عمان تطل على المحيط الهندي يبجل المسلمون النبي عمران الذي ينتمي لفترة ما قبل الاسلام.

    ويبتهل الزوار بالدعاء عند القبر الذي يقال انه يحوي رفات شخصية لم يرد ذكرها في الاسلام كأحد الانبياء لكن مقبرته تتمتع بحماية مكيفة الهواء من قبل السلطات المحلية على الرغم من كل شيء.

    انه نموذج للهوية الثقافية المنفصلة التي تحميها عمان بمشاعر غيرة من جارتها السعودية التي يرفض مذهبها الوهابي السني مثل هذه الممارسات.

    بل ان هذا ايضا يفسر نوعا ما لماذا انضمت سلطنة عمان المحمية البريطانية السابقة البالغ عدد سكانها نحو 3.5 مليون نسمة في هدوء الى قطر صاحبة الثروة الهائلة من الغاز الطبيعي في خلاف الدوحة الحاد مع السعودية بشأن كيفية التعامل مع ايران تلك القوة الصاعدة.

    وانشقت قطر على الصف العربي وأغضبت الرياض في يناير كانون الثاني باستضافة الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد وقيادات حركة المقاومة الاسلامية الفلسطينية (حماس) المدعومة من طهران في قمة لمساندة الحركة في صراعها مع اسرائيل.

    وحضرت سلطنة عمان القمة في مثال على افساد دول خليجية عربية صغيرة الموقف الموحد من ايران الذي تتوق اليه الرياض بشدة. وسعى زعماء قطر والسعودية الى رأب الصدع لكن دبلوماسيين ومحللين يقولون ان الانقسام اكثر عمقا من اي وقت مضى.

    وأشاد يوسف بن علوي الوزير العماني المسؤول عن الشؤون الخارجية هذا الاسبوع بزعيم حزب الله الشيعي اللبناني المدعوم من ايران العدو اللدود للسعودية.

    وقال في طهران ان حسن نصر الله له مكانة عالية وأضاف ان مواقف ايران وعمان من القضايا الاقليمية والعالمية متطابقة.

    ونمت مكانة ايران الشيعية منذ جاء غزو العراق عام 2003 بالشيعة هناك الى الحكم وطورت برنامجا للطاقة النووية تخشى دول غربية أن يكون واجهة لانتاج أسلحة نووية سرا.

    وتخشى السعودية من أن ايران على بعد خطوة واحدة من الاعتراف الدولي من قبل واشنطن كزعيمة اقليمية والدولة التي تحدد سير الامور في الخليج.

    ومن شأن هذا أن يكسب الاقلية الشيعية في السعودية جرأة مما يمثل تحديا لاسرة ال سعود.

    غير أن معلقين عمانيين ينتقدون دولا خليجية عربية أخرى صراحة لتشبثها بالولايات المتحدة بوصفها حاميها الوحيد وهي السياسة التي تؤيدها السعودية منذ عقود.

    وكتب زاهر المحروقي في جريدة الشبيبة العمانية اليومية الاسبوع الماضي يقول انه حين تتحسن العلاقات بين امريكا وايران كما هو متوقع ستدفع دول الخليج الثمن مجددا. وأضاف أن ايران باتت اكثر قوة وهي اللاعب الرئيسي الوحيد بالمنطقة.

    وصرح دبلوماسي غربي في مسقط بأن عمان التي يوجد بها عدد قليل من السكان الشيعة اكثر قلقا من التأثير السعودي على المجتمع من قلقها من ايران. وظهر لاتباع المذهب الوهابي تأثيرات في اليمن ومنطقة نجران بجنوب السعودية التي يغلب على سكانها الشيعة.

    وأشار الى واقعة حدثت العام الماضي حين أصدرت عمان اوامر للعمانيين بعدم اتباع قرار السلطات الدينية السعودية بشأن اليوم الذي يحل فيه عيد الفطر.

    ووردت انباء عن وقوع اشتباكات بين الشرطة ومسلمين سنة في صلالة بشأن هذا النزاع. وتتبع عمان تعاليم المذهب الاباضي الذي يعتبره علماء الدين السعوديون زندقة.

    وقال الدبلوماسي ان هذه الواقعة اظهرت انه بالنسبة لعمان “يجب الا يسمح بان يسود التأثير الديني السعودي” وانه “من الممكن أن تؤثر الوهابية على التماسك الاجتماعي لكن المذهب الشيعي لن يؤثر.”

    وأضاف “ايران النووية ليس مرغوبا فيها لكنهم يستطيعون التعايش معها.” وأشار الى دور ايران في اخماد تمرد في منطقة ظفار في السبعينات مما ضمن حكم السلطان قابوس الذي لا يزال يحكم عمان حتى هذا اليوم.

    وتحرص سلطنة عمان ودول خليجية اخرى تعاني نقصا في الغاز الطبيعي على الاستيراد من كبار الموردين مثل ايران وقطر. وتأمل عمان أن تمدها ايران بالغاز بحلول عام 2012 في مشروع مشترك لتطوير حقل كيش الايراني. وتوفر قطر الغاز لعمان.

    وقال كريستوفر ديفيدسون وهو مؤرخ بريطاني ان “حقائق الوقت الحالي بشأن المشاركة في استغلال حقل للغاز بين عمان وايران … تمثل جانبا على الاقل لبعض التساهل.”

    وقادت قطر – وهي من بين القوى الخليجية التي صعدت في الستينات والسبعينات مع انسحاب الاستعمار البريطاني – اقامة علاقات وثيقة مع ايران والابتعاد عن الرياض التي تعتبر نفسها الزعيمة العربية في المنطقة.

    ويقول محللون ان عمان اقتربت اكثر من قطر بعد أن تولى حاكم الدوحة الحالي الحكم عام 1995. وتمتلك شركة الاتصالات القطرية الحكومية كيوتل ثاني شبكة للمحمول في عمان وهي شبكة النورس.

    وتمسكت البحرين حيث تحكم أسرة سنية شعبا به اغلبية شيعية بتقاربها مع السعودية.

    وعلى غرار الدول الخليجية العربية الاخرى التي تسعى الى اقامة تحالفات لضمان الاستمرار توفر سلطنة عمان منشات عسكرية للولايات المتحدة.

    وقال المحلل سايمون هيندرسون الذي يتخذ من الولايات المتحدة مقرا له ” عمان تمارس لعبة التميز والاختلاف وهذا يعني المصالحة تجاه ايران وعلى المستويين الدبلوماسي والاقتصادي.”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمن حصاد السبعين: نذير أم بشير؟
    التالي اعمال القرصنة على شواطئ الصومال: الرأي الآخر
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    16 سنوات

    رويترز: عمان تتقارب مع ايران وقلقة من التأثير السعوديبالتأكيد المذهب الوهابي متعصب و متطرف ولاكن من قال ان مذاهب الاباضية و شيعية ايران اقل تعصبا او تطرفا ، الا ينظر قصيروا النظر ماذا تفعل ايران في دول الخليج و اليمن و السودان والعراق و فلسطين و سوريا و لبنان وشمال افريقيا و اخيرا مصر، اليست ايران الشيعية الفارسية مكشرة لأنيابها في تلك البلاد ..لا و انظروا اذا حدث وامتلكت الاسلحة النووية ماذا ستفعل …حقيقة…الدول المعنية بإبتلاع طعم الممانعة و المقاومة تمارس النفاق المظلل لشعوبها و ستجد بعد وقوع الفاس في الرأس انها كانت على خطأ في حساباتها لمصالح منفردة انتهازية… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz