Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»رفسنجاني في بغداد: السيستاني رفض دعوته لزيارة ايران وآية الله الصدر امتنع عن استقباله

    رفسنجاني في بغداد: السيستاني رفض دعوته لزيارة ايران وآية الله الصدر امتنع عن استقباله

    1
    بواسطة Sarah Akel on 9 مارس 2009 غير مصنف

    وجدي ضاهر الشفاف – خاص

    هل بدأ التململ العراقي من الممارسات الايرانية بالخروج الى العلن، وعلى يد رجال الدين اولا، بعد ان اظهر القادة في العراق ارتهانهم للقيادة الايرانية الزمنية منها والدينية، او في افضل الاحوال عدم قدرتهم على الوقوف في وجه المطامع الايرانية في بلادهم؟

    او ألم يضطلع النجف بدور ريادي في انتفاضة ثورة العشرين على الاستعمار؟

    لعل الحفاوة التي أظهرها بعض الزعماء العراقيين، والمبالغ فيها في بعض في بعض جوانبها، لدى استقبالهم رئيس مصلحة تشخيص النظام الايراني هاشمي رفسنجاني، لم تعكس حقيقة مستوى التذمر الشعبي من الزيارة شكلا ومضمونا. خصوصا وان العراقيين لم ينسوا ان رفسنجاني هو احد ابرز امراء الحرب الايرانيين، وهو المسؤول عن إطالة امد الحرب العراقية الايرانية، وانه عمل على التآمر لازاحة السيد منتظري عندما اعد الأخير مشروعا لانهاء الحرب مع العراق.

    ففي العاصمة العراقية بغداد، اغلقت السلطات اكثر من 40% من الشوارع وتعطلت حركة السير فيها في ساعات الصباح الاولى حيث لم يستطع طلاب جامعة بغداد الوصول الى مقاعد دراستهم كما تاخر وصول الموظفين لساعات الى اماكن عملهم. وما زاد في الاستياء اغلاق احياء بكاملها لدى مرور اسطول حماية رفسنجاني. ففي حي الكاظمية حيث مرقد الامام موسى الكاظم (الامام السابع لدى المسلمين الشيعة) والذي اراد الشيخ رفسنجاني زيارته والصلاة في مرقده عند ساعات الصباح الاولى، أدت الزيارة تلقائيا الى اغلاق الجسور والشوارع ما بين مقر اقامة رفسنجاني في حي الجاذرية ومرقد الامام في الكاظمية.

    وعندما اراد الشيخ الانتقال الى الكاظمية، التي وصلها صباحا ليقوم بشعائر الزيارة، قام مدير مكتبه بالاتصال بمكتب آية الله السيد حسين اسماعيل الصدر الذي يشرف على الحضرة الكاظمية وابلغه ان الشيخ يرغب بزيارة المقام وبلقاء اية الله الصدر، فرحب مساعد الصدر بالزائر وابلغه ان السيد بانتظاره في بيته بعد ان يتم شعائر الزيارة.

    فما كان من رفسنجاني إلا أن طلب من السيد ان يلتقيه داخل المرقد اولا، ثم ينتقلان معا الى منزل السيد الصدر المجاور للحضرة.

    رفض اية الله السيد حسين اسماغيل الصدر طلب رفسنجاني، واعتبره مخالفا لاعراف كبار زوار المقام. وقالت مصادر مطلعة ومواكبة لزيارة رفسنجاني ان السيد الصدر اعتبر أن طلب رفسجاني ملاقاته في الصحن اولا ما هو إلا محاولة اخرى من رفسنجاني لاظهار استعلائه على العراقيين اثناء وجوده في بغداد.

    رفسنجاني الذي عاد خائبا من الكاظم لم يجرؤ بعد ان رده طلبه السيد الصدر على القيام باي شيء يثير الجدل. ففي النجف، استقبله فيه الامام السيستاني كواحد من زوار المقام الذين يحصلون على شرف لقاء السيد السيستاني والسماع الى عظة من عظاته القصيرة التي تقتصر على الامور الدينية والاجتماعية بعيدا عن السياسة.

    الامام السيستاني رفض مباشرة وعلنا دعوة رفسنجاني لزيارة ايران، لقطع الطريق على جميع التكهنات والمزايدات ولرفع الحرج الذي سببه رفسنجاني والذي قد تستغله اجهزة اعلامية تابعة لطهران من خلال تسريب اخبار وتحليلات بأن السيد قبل ووعد بتلبية الدعوة قريبا. وتاليا يقع الامام السيستاني في المحظور، وهو الذي رفض كل الدعوات التي وصلته في السابق.

    حركة الامام السيستاني وآية الله الصدر تعكسان مزاجا عراقيا شعبيا واسعا يضاف اليه موقف طبقة مثقفة واجتماعية مهمة، بدأت معالم استيائها من التصرفات الايرانية بالخروج الى العلن. كما بدأ تململ هذه القئة من الناس يظهر تجاه القادة العراقيين الذين يتصرفون بكثير من الضعف والخنوع امام الايرانيين، وخصوصا ما تسرب عن تصرفات رفسنجاني اثناء لقاءاته مع كبار القادة العراقيين، حيت حرص رفستجاني على ابراز دور الراعي والرعية وكأنه امام اناس قاصرين يتصرف معهم بخفة واستعلاء.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابققوائم 14 آذار: ترشيحات “الأبناء” لا تعني تجديد النُخَب السياسية!
    التالي وفاة فارس مراد و”حياة مشتهاة.. في يوم المعتقل السياسي السوري”
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    علي الحيدري
    علي الحيدري
    16 سنوات

    رفسنجاني في بغداد: السيستاني رفض دعوته لزيارة ايران وآية الله الصدر امتنع عن استقبالهأشعر بعدم انسجام المقال مع الواقع. فالسيستاني معروف بأنه رفض الجنسية العراقية كمكافأة على خدماته لبريمر والديمقراطية حين افتى بجنهم لمن لا يشارك بالأنتخابات. وقد حضر السيستاني للسفارة الأيرانية للأدلاء بصوته حين جرت الانتخابات في ايران. فكيف يلعب دور السيد امام رفسنجاني في النجف؟ هل يظنّ كاتب المقال أن السيستاني يعبّر عن تذمر الشعب العراقي من الهيمنة الأيرانية؟ ما هذا الهراء؟ فالمعروف أن اقرب رجالات العراق لأيران هو المجلس الأسلامي الاعلي بقيادة عبد العزيز الحكيم. واقرب رجل دين للحكيم هو السيستاني. فكيف يعبر السيستاني عن تذمر الشعب… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. محمد الهاشمي على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • بيار عقل على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Alherb على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Nibal moussa على هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz