Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»رسالة من إماراتي “بدون”: دولة الإمارات تبيع مواطنيها!

    رسالة من إماراتي “بدون”: دولة الإمارات تبيع مواطنيها!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 17 يوليو 2010 غير مصنف

    وردت إلى “الشفّاف” الرسالة التالية من مواطن “بدون” في دولة الإمارات. ونحن ننشرها كما وردت. مع الإشارة إلى أن

    ‏السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    المواطنون البدون بالامارات هم :-

    من ضمن الذين يعتبرون المعذبون في الأرض وكم لهذه الكلمة من المعاني الكثيرة وذات أوجه عدة لمعذبون في الأرض هم الذين يفتقدون للحرية والشعور والأمان والاطمئنان وأبسط حقوق البشرية …

    وهم على ذرى أوطان والحرمان من أبسط الحقوق حتى يشعروا بأنهم بشر … وكل هذا يندرج تحت هذا المسمى والناظر بعين المتمعن إلى هؤلاء المعذبين يجد أن السبب الرئيسي أنهم ولدو فقراء وليس بيدهم شئ رغم حبهم وتفوقهم العلمي ورغم رقي تفكيرهم وتميزهم …

    وتعدد مواهبهم وقدرتهم على العطاء والانجاز والتزامهم بمبادئ المواطنة الصالحة لا لشئ إن هي إلا خصال نمت في نفوسهم فنموها ورعوها ليكونوا صالحين ليكتبوا التاريخ بمصداقية ليبنوا ويخدموا أوطانهم ولينشؤ جيلا واعد وليرسموا صورة مشرقة عن أمتهم وقدموا ولا زالوا يقدوم الغالي والنفيس لتراب الوطن الذي ولدوا وترعرعوا على ترابه … ولكن هيهات أن يرحمهم المجتمع فيحصلوا على هذا الحق فلا يشعروا بالتهميش ولا ترمقهم نظرات الفوقية والطبقية فقط لأنهم بدون و فقراء الى الله … نعم بدون و فقراء إلى الله العلي القدير …

    ربنا ليس بظلام للعبيد …

    هاهم المعذبون في الأرض .

    فإلى متى يبقى عذابهم؟

    ومتى تنتهي معاناتهم؟

    ومتى ينظر إليهم بنظرة ايجابيه تشعرهم بوجود كينونتهم الحقيقية ومتى لا نكف عن السير خلف ما يسمى (ألاتكيت) الزائف الذي جاء مع هبوب الثقافة الغربية إلينا ليس من أجل الحضارة ولا النظام بل من أجل التفرقة الطبقية وكل ذلك من أجل ماذا ؟ … لأنهم بدون و فقراء الى الله جل جلاله …

    يا عالم انظروا واسمعوا لو كنتم ترون أو تسمعون ( أذن من طين وأخرى من عجين ) تقوم دولة الامارات العربية المتحدة ببيع مواطنبها (البدون) لدولة جزر القمر بملبغ وقدره خمسين ألف دولار على كل رأس البدون .. وهذا المبلغ تدفعها دولة الامارات لدولة جزر القمر في حال ان اعطت جواز لواحد من البدون .. وعلي مرآة ومسمع العالم دون أن يتحرك أحد ساكنا ولو حتى بسؤال عن هذه المهزلة .. ولنا أن نسأل أين الذين يدعون بحقوق الانسان .. أو أن حتى هذه المنظمات والهيئات الحقوقية للناس وناس .. أو أننا لسنا ببشر كسائر البشر .. أليس هذا هو الاتجار بالبشر بعينه … أفيدونا ….

    هيا هلموا يا دول العالم جائتكم تجارة مربحة قوموا بتحنيس البدون وأكسبوا الملايين … من يجنس أكبر العدد يكسب أكثر … وهذا قد ينقذكم من الأزمة الاقتصادية الطاحنة بكم بعض الشئ …

    ألا يكفينا كل ها السنين من الحرمان والظلم .. أما آن الأوان أن يقوم الذي يحمل على عاتقه مسئولية حقوق الانسان .. ويقول كفاية مثل ما قلناه وانسجنا سبع شهور ظلما وجورا وأمام ونظر جمعية الامارات لحقوق الانسان التي هي (الاسم على غير مسمى) ولم تتحرك ساكنا حتى الذين تواصلنا معهم بهذه الجمعية لاهشوا ولا نشوا ويهربون بنصف الطريق بدون ادلاء بالأسباب …

    ويا ترى الى متى هذا السكوت ألستم مهتمين بحقوق الانسان .. أوليس هذه مسئوليتكم أمام رب العباد ويأتي يوم و تسألون عن هذا الانسان المغلوب على أمره …

    على الأقل قوموا وأسألوا عن هذه المهزلة أهي حقيقة أم زيف … ويوم تقومون بالسؤال عن هذا الموضوع وان حصل ذلك (وهذا من سابع المستحيلات ) قوموا بسؤال صاحب الجرح وليس الجارح ولا تسكنوا بضعة أيام بفنادق خمس وست وعشر نجوم وعلى حساب السلاطين واستلام شيكات على البياض … وبعده تقوموا بكتابة ما يحلوا للسلطة مثل ما فعلت السيدة ( نافي بيلاري ) المحترمة وعاشت ملكة بين السلاطين الامارات من شهر تقريبا … وما دامت هاي تمثل حقوق الانسان على ها الانسان آلاف التحية والسلام … وبذلك تهضمون حق من حقوق البشرية الذي هو مهضوم من السلطة الظالمة وهذه مسئوليتكم أمام اÙ!

    �له أولا ثم الناس … ويا ترى ماذا يكون جوابكم يوم لا ينفع لا المال ولا البنون …

    لا تعليم … لاعلاج … لاعمل … لاسفر … لازواج … لارخص … لاتملك … لاهوية … لا حاضر … لا مستقبل …………………………….. الخ

    أم لأنهم من كوكب مجهول أم أنهم ………..
    متى ينصفون فلا يبقون في معاناتهم ؟

    ومن المخلص لهم من مآسيهم … اللهم أني قد بلغت اللهم فأشهد … والله المستعان

    اخوانكم البدون بدولة الامارات العربية المتحدة / حسن ابراهيم

    has55san@hotmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالأسدية: سوريا “غنيمة حرب” (3)
    التالي ماذا حدث في العام 200؟ فيديو رستم غزاله

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.